أعلن رئيس حزب الدعوة الحرة “هدى- بار” ، زكريا باريجي أوغلو ، أنهم مرشحون تحالف الشعب ، رئيس الجمهورية ، التركي رجب طيب أردوغان ، في الانتخابات الرئاسية المقرر إجرها في 14 أيار / مايو القادم. وأثار هذا الإعلان في الأوساط السياسية والإعلامية في تركيا.
شعبية “هدى بار” ، معظم مؤيديه هم من الأكراد المتدينين الذين يعادون حزب العمال الكردستاني.
حزب الشعوب الديمقراطي الموالي لحزب العمال الكردستاني لا يمثل كافة الأكراد في تركيا ، بل هناك حضور قوي لحزب العدالة والتنمية في صفوف الناخبين المنتمين إلى المكون الكردي. ومنزله دعم “هدى بار” لأردوغان سيعزز معسكر الرافضين لإرهاب حزب العمال الكردستاني مقابل المتحالفين في المناطق ذات الأغلبية الكردية ، كما سيخدم حماية وحدة تراب البلاد ضد مشاريع التقسيم والانفصال.
خوض “هدى- بار” الانتخابات الرئاسية والبرلمانية كمنافس لحزب الشعوب 25:11 المفضل الرئيسي وكانت أنباء سجلت جميعًا في بعض القرى لصالح حزب الشعب الديمقراطي في الانتخابات السابقة تهديد السلاح ، وفي ظل غياب منافس من المنطقة. ومن المقرر أن يقوم بإنشاء “هدى بار”
هناك أحزاب ، كحزب السعادة برئاسة الرئاسة ، أحمد داود أوغلو برئاسة أحمد داود أوغلو ، كانت تحلم بالحصول على نسبة من أصوات الناخبين الأكراد المتدينين ، ظنا السعادة ، هؤلاء منزعجون من حزب العدالة والتنمية مع حزب الحركة القومية. إلا أن اصطفا ceed “هدى بار” مع تحالف الجمهور لدعم أردوغان بدد أحلام تلك إلى حد كبير و وثبت أن
بدأ حزب العمل الكردستاني. حزب الشعب الديمقراطي ، حزب الشعب ومرشح التحالف المعارض لجمعية ، كمال كليتشدار أوغلو ، حزب المعارضين المعارضين الجمهورية ، كمال كليتشدار أوغلو ، الرئاسية.
“حزب الله” التركية لم تقم بأي عمل مسلح منذ أكثر من عشرين سنة ، ويرى الكثير من المراقبين لم تسلم من “حرب الدفاع عن النفس” ضد حزب العمال الكردستاني في المناطق ذات الأغلبية الكردية في غياب سلطة القانون ، وأنها لم تقتل أحدا من رجال الأمن ، وأن بعض الجرائم التي نسبت إليها ارتكبتها “الدولة العميقة” في تلك الحقبة المظلم.
وأما “هدى- بار”
“هدى- بار” لا يدعو إلى الانفصال ، ولا يوالي منظمة إرهابية ، ولا يعادي العَلَم التركي ، بل يرفعه في اجتماعاته وفعالياته ، باستثناء حزب الشعوب الديمقراطي الذي يوالي حزب العمال الكردستاني وينزعج من العلم التركي. وكان رئيس الجيش “هدى- بار” ، يابيجي أوغلو ، ذكر تعليقه على عملية “غصن الزيتون” التي نشرت في الجيش التركي في منطقة ع شمالي سوريا ، الجيش التركي لا يقاتل ضد الأكراد ، الجيش التركي ضد مرتزقة الولايات المتحدة ، إشارة إلى وحدات حماية الشعب الكردي التابعة لحزب العمال الكردستاني. أجرت معهم محاولات وأداء عائلاتهم ، وهو ما يجعل محاولاته لأردوغان ، وهو ما يجعل محاولات جعل الشكوك حول شرعية “هدى- بار” بلا معنى.
انضمام “هدى- بار” إلى تحالف الجماهير لم يتأكد حتى الآن ، رغم إعلان الحزب عن دعم رئيس الجمهورية دون أن يدعم تحالف الجموم ، ويقول يابيجي أوغلو ، يدعمون أردوغان بلا مساومة ، ولا يتحركون منطلق في الحصول على نسخة على موقع مؤسستك السياحية التي تستهدف تركيا. ومن المتوقع أن ترفع هذه التصريحات رصيد “هدى- بار” لدى الناخبين الأتراك الذين يبحثون عن حزب رؤية إسلامية لا يتحالف مع حزب الشعب الجمهوري وحزب الشعوب الديمقراطي وأعداء الوطن.
بواسطة / إسماعيل ياشا 
