رواية امتلكني عشقه الفصل الثامن عشر 18 بقلم حبيبه الشاهد

رواية امتلكني عشقه الفصل الثامن عشر 18 بقلم حبيبه الشاهد
رواية امتلكها حبها الفصل الثامن عشر 18
رواية امتلكها حبها الفصل الثامن عشر 18
وأنفاس ساخنة. نظرة واحدة على ملامحه الهادئة بينما كان نائمًا بسرعة. لمست وجهه بظهر يديها بحنان. ضاقت عيناه على حركتها. ابتسم في وجهها.
تبدين جميلة جدا عندما تنامين
يدفن رأسه في رقبتها وهو يشدد عناقها.
أعلم أنني جميلة ، أردت أن أخبرك بالعديد من الكلمات ، لكنني لا أعرف كيف أنظر إلى عيني عندما تعرف حبي.
نظرت في عينيه بالكفر ولمست أنفه بحنان.
: ماذا رأيت في عيني؟
نظرة في عينيها بالكفر: وميض في عينيك
يحرك يديه لكبح شعرها: ليس لامعة.
انظر في عينيه بعناية: أنا كذلك
انحنى على وجهها وقبّلها بشوق ، وابتسمت ملك بلطف مبتعدة عنها بصعوبة: أنت أفضل.
: أشعر بألم خفيف
: عفوا ، حبي ، سوف تغادر ، سأخرج وأصنع شيئًا لك لتأكله.
: لا لا اريد ان
: لا يا حبيبتي عليك أن تأكل و تأكل جيدا بسبب الأدوية.
: ستجعل الطعام باليد.
: في كل مرة أصنع لك طعامًا بيدي العاريتين ، سأذهب وأفعل ذلك ، ولن أتأخر عنك.
: جيد
غادر مصطفى الغرفة وأغمض عينيه بتعب وسمع قرعًا على الباب.
: ندخل
دخلت مي إلى ملك خائفة وهي تحاول عدم إظهار خوفها.
قال الخدم إنك متعب وذهب مصطفى للمستشفى فقلت لا يجب أن نبقى معا في نفس المنزل ولم آتي لأخبرك بألف أمن.
أجابت بثقة: بارك الله فيك.
نظرت مي إلى اللوحة متفاجئة: كيف تكون صورة مصطفى صايب لزوجته الأولى هكذا في الغرفة؟
واصل…………
كتابة الحلقة الجديدة من الرواية أصبحت حصرية الآن
مدونة Casa de Novelas Egipcias بها مجموعة
واحدة من أكبر أصناف الروايات وأكثرها تميزًا وتميزًا.
اكتب في بحث جوجل بيت الروايات المصرية
واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والمميزة.
<script>
[إعلان_2]