رواية طاغي الصعيد الفصل الثاني 2
انهي كلماته ، ثوان لتفيق من ص الطريق
ليال
تلك التي استخدمتها لدفع اسر بعيدا عنها ، ودموع لترابطها ، وخلف ظهره ممسكه ، وخلف وراء ظهره ممسكه.
همست بصوت مرتجف:
ابيه مالك خليه يمشي ارجوك
التفت نحوهم نحو محاولة محاولة منه.
..
الكسر البسيط وجهة نظره لينقض عليه مسد .Qu
قفزت بخوف مان ان استمع ER الي صراخ خالتها التي AST وصلتوها علي صوت ولدها لتندفع نحو مالك محاوله ص تير ص؟ ب :: hulette ص tér for ص tér for ص cess ب؟ :: ب؟ :: ب tér ص: octérrairenceticit Schion.
سيبه ياجدع انت سيب ابني يالهوووي هيموتلي الواد اللي حيلتي
:
ولدك لو جرب يامة ليال تاني مش ههمله غير وهو جثه فااهمه
اردف كلماته بتهديد صريح تاركا تلك التي اقتربت من ولدها في محاوله منها لمساعدته بينما هي اقترب من تلك الواقفه تناظر الوضع بخوف وعيناها اعتراضًا عن ذرف الدموع ….
قم بإيقاف تشغيل ذراعها بواسطه ذراعه.
ولكن لم تستطع ليجذبها هو خلفه تاركا اسر والدته متجها الي الخارج
أمام وقف السيارة الخاصه
اردفت ليال بتلعثم وهي تنظر اليه برهبه:
احنا هنروح فين ، انا مش عاوزه اسيب بيت ماما وبابا ياابيه
يحكم عليه بالحكم عليه من الحكم ..
عوزاني اهملك في البي tie
ضمت شفتيها في محاوله منها منها تتحكم في نوبة بكاءها بعد كلماته القاسيه بي ivity
انزوت على نفسها زجاج السيارة وسامحه لدموعها تهبط بسلاسه على اهتمام لرؤيته لحالتها تلك ، مرت ربع ساعه لتشعر بالنعاس ولوحة لفتح عيناها ومحاربته بل رحبت به بكل سرور لتسقط في ثباتا عميق ….
بعد مرور عدة ساعات …
توقفت السيارة الخاصه ، أسفل القصر الخاص به ، وهابطها نحوها ليجدها نائمه بعمق وشهقات خافته تهرب من بين شفتيها وانفها.
حتى تتمكن من كشف النقاب عن ملامح وجهه ليتذكر قبلتها مع ذلك الاحمق مما يجعله يجعل غضبه يشتعل مره اخري وعيناه تظلم سوداء يعي بذاتها سوي ، وقابضا علي خصلات شعرها بقوة ، جاعلته تنتفض من نومها بآلمها.
اردفت ليال بصوت متألم:
شعري ياابيه بتوجعني
هبط من السيارة ليجذبها بعنف تحت توسلها باان يتركها ولكن لم يعيرها اهتمام ليتجه الي القصر ومن ثم الي احدي الغرف متخطيا والدته ووالده وشقيقه الذين ينظرون الي مايحدث بعدم فهمهم
دفعها ° اخل الغرفه لتسقط علي الارض بعنف ، رفعت (.
القليل من الخطوات فقط
أوعي ان عشان حاتم وامك ماتوا هسمحلك تدوري علي حل شعرك يابت اخوي جبل ماتفكري تلطخي
كلماته تحت بكاءها الشديد ليتركها بعنف متجها إلى الخارج مغلقا الباب بالمفتاح تاركا تلك الصغيره التي تكورت كالجنين حول نفسها علي الارض تبكي بألم وحزن علي ما وصلت له …
في صباح اليوم التالي …
بغضب في وجه والده:
اتجوز مين ياابوي ، بت اخوي؟ بت حاتم؟
نظر والده اليه ببرود ببرود:
ايوه اني مش هسيب كل ميراثها يروح لحد غريب احنا اولي
هز راسه بالنفي الشديد:
مستحيل انا لا يمكن اتجوزها انت واعي انت بتجول ايه؟
اردف والده ببرود شديد:
جوزها ياهخلي خيك يتجوزها جولت ايه
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة
