من الحب ما قتل الفصل السابع 7
حقل
كلمة السر :
ضحكت بسخرية وقولت: ياحنين ، اهو انت ينطبق عليك يقتل القتيل ويمشى ف ٧ جه جه
ضحك وقالى: اهو لسانك دة هو اللى بيخلينى اقتل القتيل وامشى فى جنازته.
قولتله بنرفزة: قوم من جمبى انا مش عايزة منك حاجة.
قالى: اتعدلى ياتمارا احسنلك.
قولتله بستهزاء: غريبة والله تضربنى وتيجى تداوينى بس انا بجد جبت اوخرى …..
قاطعنى لما قرب F وشه من وشى فارجعت لورا بخضة وبصيت لعيونه لقيت إغلاق
قولتله: مش عايزة حاجة منك ، ابعد عنى.
رمى العلاج قدامى وقالى بنفاذ صبر: دة انتى حاجة مقرفة.
زعقت: اه وانت ملاك نازل من الجنه …..
طلع من الاوضه وهبد الباب وراه بعصبية فابصيت على الباب ودموعى نزلت وبدعى من جوايانا.
بعد فترة حسيت بالجوع والعطش فاشلت المظهر من ايدى وتمالكت اعصابى وقومن على السرير بتعب وفتحت الباب ودورت بعينه ولكن ملقتهوش فاقتسحبت بهدوء على المطبخ عشان موجود في حاله ، بيا ودخلت المطبخ وفتحت التلاجة في حاجة الاكله وقصره وفعلا وبرعلاه في الواقع ، لقد خُلِلت الصورة الواقعية في الصورة. بمعنى الكلمة ،
طلعت من افكارى لما عينى لمحت تليفونه على الكمودينو اللى جمبه حصل حصل فى بالى اتصل بماما واحكلها اللى معايا يمكن تصدقنى وتساعدنى وفعلا تملكت على خوفى ودخلت الاوضه على طراطيف صوابعى ومرة عينى تيجى عليه واول مامسكت الفون لقيته اتحرك فانزلت تحت السرير وانا حاطة ايدى على قلبى وكاتمة بقى بالايد التانيه وبعدين لقيته هادىحركش فامديت ومتحف بهدوء وخوف واخيرا اخدته وطلعت من الاوضه زى بسرعة مادخلت وجريت على اوضتى وقفلت بالم.
صورة فوتوغرافية لقيت اسم مازياد ولما ركزت شدة على الشاشة. صحبتى سمر فافتحت الخط وسمعتها بتقول: ايه بازياد عملت ايه طمنى؟
استغربت لقتها بتكمل: بقولك انا لسة نازل من عند اهلها وفهمتهم انها كانت بتروحلك الشقة زى ماقولتلى ولما لقت نفسها حامل اقترحت عليك تتجوزها وعشان انت جدع مسبتهاشيل الليلة لوحدها وكمات قولتلهم انها كانت بتقولى بحكم انى اقرب صاحبه ليها وانى مشطلع سرها بره بس مكن اناش ينفع اخبى عليهم اكتر من كدة ، ايه رأيك فيا بقاااا.
كلامها كان زى السكاكيت فى قلبى ودموعى اتحبست فى عينى لكن الكسرة والحزن اللى فى قلبى حاليا اوزع منه على بلاد فاسمعتها بتقول: انت مبتردش ليه يازياد هى جمبك ولا ايه؟
رديت عليها بجبروت: زياد نايم واللى معاكى دلوقتى صحبتك اللى هى سرك واللى كان Ope فكراكى اصيله.
قاطعنى: انتى تمارا !!؟
قولتله: مالك اتفاجئتى ولا ايه امال انا اعمل ايه اللى اتخدعت فى اقرب واحدة ليا بعد اهلى ، بس بجد ، ليه انتى بالذات ياسمر ليه كل اللى بحبهم بيطلعو واطين وكدابين ليه؟
كلمة السر :
كلمة السر :
وقالت إنها عملتى كتير واولهم: عملتى كتير واولهم على أن تكون روحى فيه وخمسة médive lébiss ieu cess يجج وراكى لحد ° جق rê ك rons دىا حدثت منذ فترة من العمر اشعة niversaire دة niversaire دة niversaire دة niversaire.
استغربت وقولتلها: انتى بتتكلمى عن ايه؟
قالتلى: عن ياسين فاكراه ولا افكرك ، الشخص الوحيد اللى حبيته وحاكتلك عنه وفى الاخر اكتشف انه بيحبك انتى وشوفته بيعترفلك بحبه وانتى واقفة ساكته كأنك حابه خيانتك ليا صح.
قولتلها بزعيق: ايه اللى انتى بتقوليه ده! كلفتى خاطرك وجيتى regaliser
قالتلى: والنبى بلاش دور البريئة اللى معيشه نفسك فيه دة لانه مش لايق عليكى ، انتى خطافة الرجالة عارفة يعنى ايه خطافة الرجالة يعنى ملكيش امان وانتى اللى بدأت بالخيانة فأشربى شويه من نفس الكاس بقا.
قولتلها بزعيق: انتى واحدة متخلفة وهتفضلى طول عمرك غبية انا مخطفتش منك حاجة ، وياسين هو اللى كان بيحبنى لكن انا لمكنتش اعرف ان دة حبيبك اللى كنتى بتحكيلى عنه ولما عرفت حاولت بعده عنى بكل الطرق عشانك.
قالتلى بزعيق: اه صدقتك دة بأمارة نصايح outh ليا وابع بور عنه ياسمر ° مش بيحبك وشوفى نصيبك مع حححح؟
غمضت عينى وقولتلها: اسكتى بقا والله انا مصدومه فيكى انا كنت بنصحك عشان متتجرحيش لما تعرفى انه مش بيفكر فيكى كنت ببعدك عنه عشان خايفة على كسرة قلبك لكن انتى بجد متستاهليش.
قالتلى: اخرسى ياكدابه انتى عمرك ماحبتينى انتى بتغيرى منى ياتمارا السفخدتى كل منى واديكى دلوقتى متجوزة اخوه يعنى برضه كملتى مسيرتك ومكفكيش اخدتى واحد ، جرى قضيتى على واحد ولهفتى التانى ، ساكته ليه ماتردى ولا هتراكه. واحنا منعرفش.
Nزلت الفون من القهر اللى فى قلبى وبعدين افتكرت كلامها وفكرت معقول يكون ياسين حبك بصدق ومستفدش حاجة من حبه غير انهسر حياته عشان واحريم)
فجأه قطع تفكيرى خبط زياد القوى على الباب fأتفزعت وبعد
قالى بزعيق: افتحى الباب دة والا هكسره.
قومت لعقد ونسي Er موضوع الفون خالص وبعدين فتحت الباب فالقي ope قربنى منه وقالى: الفون فين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عمل فني
وقتها استوعبت اللى حصل وقولتله بلجلجة: اااا..معرفش.
انتى هتصتعبتى ابت.
قولتله بوجع وزعيق: ابعد عنى ، انا خلاص عرفت كل حاجة.
بصلى وقالى: ردى عليا ، فين التليفون؟
زقيته بقوة ودخلت اخدت الفون من السرير ورميته فى الارض: خده وروح كمل لعبتك مع صحبتى واحب اطمنك انها عملت اللى قولتلها عليه وراحت لأهلى وشوهت سمى قدامهم يارب تكون مبسوط.
قالى ببرود: هى فين سمعه دى انا مش شايفلك سمعه ولا شايفك من اساسه وبعدين ملكيش دعوه انا مبسوط ولا حزين المهم انا هسيب خيالك يصورلك هعمل فيكى ايه على سرقة الفون.
زعقت فيه: انا خلاص مبقاش يفرق معايا حاجة ، انا بكرهكم كلكم وهد ° فعكم تمن اللى عملو Dresse.
شاهد👈الفصل الثامن
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة
