free html hit counter
ابراجاخباراسلامياتالسعوديةتسليه وترفيهتفسير احلامرياضةصحة وغذاءكلماتمنوعات

كم عمر خالد الفيصل بن عبدالعزيز

كم عمر خالد الفيصل بن عبدالعزيز، العَدِيدِ مِنَ الشَّخْصِيَّات الَّتِي حَمَلَ اسْمُهَا طَابَعٌ عَظِيمٌ جداً فِي تَطَوُّرٍ الْحَيَاةِ فِي الْمُمَلَّكَةِ العَرَبِيَّةُ السَّعُودِيَّةُ حَتَّى أَصْبَحَ الِاهْتِمَام بِهَذِه الشَّخْصِيَّات امرٌ كَبِيرٌ نظراً لمكانتها الْكَبِيرَةُ فِي قُلُوبِ الْمُوَاطِنِين السعوديين ، وَتَجِد كُلّ فَتْرَةٍ وَأُخْرَى اهْتِمَام النَّاسِ بِهَذِهِ الشَّخْصِيَّات مِثْل خَالِد الْفَيْصَل بْن عَبْدالعَزِيز الَّذِي أَصْبَحَ مِنْ أَكْثَرِ الشَّخْصِيَّات شَهَرَهُ فِي الْوَطَنِ الْعَرَبِيّ نظراً لمكانتهم وَسِيرَتَهُم المهنية الَّتِي بَاتَت مِنْ أَكْثَرِ السَّيْر أَهَمِّيَّة فِي الْوَطَنِ الْعَرَبِيّ ، حَتّى كَثُرَتْ الْأَسْئِلَةِ عَنْ عُمَرَ خَالِد الْفَيْصَل بْن عَبْدالعَزِيز وَحَيَاتِه الشَّخْصِيَّة .

خَالِد الْفَيْصَل بْن عَبْدالعَزِيز ويكيبيديا

الْأَمِير خَالِد الْفَيْصَل بْن عَبْدالعَزِيز هُو نَجْل الْمَلِك فَيَصِل بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْمَلِك الثَّالِث للمملكة العَرَبِيَّةُ السَّعُودِيَّةُ وَأَمِير مِنْطَقَة مَكَّةَ الْمُكَرَّمَةِ ومستشار الْمَلِك سَلْمَانَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، وَالِدَتَه هِي الأَمِيرَة هَيَّأ بِنْت تُرْكِيٍّ بْن عَبْدِ الْعَزِيزِ آل سُعُود ، تَلْقَى تَعْلِيمُهُ فِي دَارِ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ لِمُدَّة سُنَّتَيْنِ فِي مَنْطِقِهِ الأحساء وَمِنْ ثَمَّ اِلْتَحَقَ بِالْمَدْرَسَةِ النموذجية الَّتِي افْتَتَحَهَا وَالِدِه الْمَلِك فَيَصِل فِي مَدِينَةٍ الطَّائِف ، حَاصِلٌ عَلَى شَهَادَةِ الدِّبلُوم فِي الثَّانَوِيَّةِ الأَمْرِيكِيَّة عَام 1961ومن ثُمّ الْتَحَق بِجَامِعَة أوكسفورد فِي برِيطانِيا وَدَرَس هُنَاك الْعُلُوم السِّيَاسِيَّة والاقتصادية وَأَنْهَى دِرَاسَتَهُ بَعْدَ أَرْبَعِ سِنِينَ ، شُغِل العَدِيدِ مِنَ الْمَنَاصِبِ الرَّفِيعَةِ فِي الْمُمَلَّكَةِ وَمَن ضَمِنَهَا عَمِلَ فِي رِعَايَةِ الشَّبَاب بوزارة الشُّؤونِ الاجْتِمَاعِيَّةِ .

كم عمر خالد الفيصل بن عبدالعزيز

كَان لِوِلَادَة الْأَمِير خَالِد الْفَيْصَل بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ أثرٌ كَبِيرٌ فِي تَقَدُّمِ الْبِلَاد وَنَهْضَةٌ الْمَمْلَكَةُ العَرَبِيَّةُ السَّعُودِيَّةُ كَوْنَهُ ابْنَ مَلَكٍ الْمَمْلَكَة الثَّالِث ، وُلِدَ فِي الرَّابِعِ وَالْعِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ فَبْرَايِر عَام 1940 فِي مَكَّةَ الْمُكَرَّمَةِ وَيَبْلُغ مِنْ الْعُمْرِ وَاحِدٌ وَثَمَانُونَ عَامًّا ، قَدِم الْكَثِيرِ مِنْ الْأَعْمَالِ وَشُغِل العَدِيدِ مِنَ الْمَنَاصِبِ الَّتِي كَانَ لَهَا الْأَثَر الْأَكْبَرِ فِي تَطَوُّرٍ الْحَيَاة الْمَعيشِيَّة فِي الْبِلَادِ ، بَرَعَ فِي الشِّعْرِ وَالْأَدَب الْعَرَبِيّ حَتَّى إنَّ لَهُ العَدِيدِ مِنَ الْمُؤْلِفَاتِ الشِّعْرِيَّة وَلُقِّب بِمُخْتَلِف الْأَلْقَاب وَمِنْهَا ” دَائِمٌ السَّيْف ” مُتَزَوِّجٌ مِن الأَمِيرَة العنود بِنْت عَبْداللَّه آل سُعُود وأنجب مِنْهَا العَدِيدِ مِنَ الْأَبْنَاءِ وَمِنْهُم بَنْدَر وَسُلْطَان وسعود وَلُؤْلُؤ .

الْمَنَاصِبِ الَّتِي شَغْلِهَا الْأَمِير خَالِد الْفَيْصَل بْن عَبْدالعَزِيز

شُغْلِ الْأَمِيرِ خَالِد الْفَيْصَل العَدِيدِ مِنَ الْمَنَاصِبِ الْهَامَة والرفيعة فِي الْمُمَلَّكَةِ العَرَبِيَّةُ السَّعُودِيَّةُ وَاَلَّتِي مِثْل فِيهَا اميراً عَلَى مَنَاطِقَ مُخْتَلِفَةٍ مِنْ الْبِلَادِ ، حَيْث تَمَيَّزَت أَعْمَالِه بِالتَّمَيُّز وَالْإِبْدَاع حَتَّى أَصْبَحَ اهْتِمَام الْمُوَاطِنِين بِهَذِه الشَّخْصِيَّة الْهَامَة أَكْثَرَ مَا يَبْحَثُون عَنْه ، وَمَن الْمَنَاصِبِ الَّتِي شَغْلِهَا :

أَمِير مِنْطَقَة مَكَّةَ الْمُكَرَّمَةِ . وَزِير التَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيمِ . أَمِير مِنْطَقَة عَسِيرٌ . مُدِير عَام لمؤسسة الْمَلِك فَيَصِل الْخَيْرِيَّة . رَئِيس هَيْئَة جَائِزَةٌ الْمَلِك فَيَصِل العَالَمِيَّة . عُضْو مَجْلِس أُمَنَاء مَعْهَد تَارِيخ الْعُلُوم الْعَرَبِيَّة والإسلامية . رَئِيس شَرَف جَمْعِيَّةٌ فَاس سَائِس للتنمية الثَّقَافِيَّة . رَئِيس لَجْنَة التَّنْشِيط السِّياحِيّ فِي مَنْطِقِهِ عَسِيرٌ . رَئِيس لَجْنَة البَرامِج وَالْإِنْفَاق الْخَيْرِيَّةُ فِي مُؤَسِّسَةٌ الْمَلِك فَيَصِل .

وَهَكَذَا نَكُون قَد وَصَّلْنَا لختام مقالنا والتعرف عَلَى كَمْ عُمَر خَالِد الْفَيْصَل بْن عَبْدالعَزِيز حَيْثُ يَبْلُغُ مِنْ الْعُمْرِ وَاحِدٌ وَثَمَانُونَ عاماً قَضَاهَا فِي رِعَايَةِ الْبِلَاد وَالْعَمَلُ عَلَى تَحْسِينِ الوَضْعِ الاقْتِصَادِيّ والمعيشي فِي الْمُمَلَّكَةِ العَرَبِيَّةُ السَّعُودِيَّةُ كَمَا أَنَّهُ مِنْ الشَّخْصِيَّات الْمُمَيِّزَة الَّتِي لَهَا حُضُورُهَا ومكانتها .

.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!