الوطن العربي

قصة نورة الحوشان

قصة نورة الحوشان

حكاية نورا الحوشان الشاعرة السعودية المعروفة والمشهورة في المملكة والتي خلفتها قصة جميلة جعلتها من الشعراء المشهورين بقصائدها الجميلة والرائعة. من يحب الشعر والأبيات الجميلة يجب أن يقرأ قصائد نورا الحوشان الشعرية والتي سنتعرف عليها من خلال هذا المقال على موقع المحيط حيث كان من الممكن للجميع معرفة التفاصيل الكاملة لنورا الحوشان من خلال هذا المقال. الكثير من المعلومات التي جمعناها عن نورة الحوشان ، وسنتعرف على سيرة نورا الحوشان ، وهي نورة الحوشان ، والقبائل التي تنتمي إليها نورا الحوشان ، الكثير من المعلومات التي تحتاج الكثير من الوقت سوف نقدمه لذا تابعونا الآن المزيد من التفاصيل حول قصة نورا الحوشان.

قصة نورة الحوشان بالتفصيل

الشاعرة نورة الحوشان تعيش في قرية بمنطقة القصيم مختبئة مع زوجها عبود بن علي بن سويلم ، وحدث خلاف مع زوجها أدى إلى طلاقهما البائن. حسن الخلق ، والتعاطف مع الفقراء والمحتاجين ، ورث هذه الطبيعة البشرية عن أهله. رفضت الزواج بعد زوجها عبود الذي أحبه ورأت فيه صفات الرجل المثالي.

وذات يوم كانت تسير على طريق يمر بمزرعته ويرافقها أطفاله ، وبينما كانت تمر بالمزرعة رأته وتوقفت بجانب المزرعة وخرج الأطفال لتحية والدهم وبقيت منتظرة بالنسبة لهم حتى عادوا معها فاصطحبتهم وذهبت في طريقها إلى المنزل ، وتذكرت أيامها معه وتذكرت من تقدم لها بعد الطلاق ورفضتها وقالت قصيدتها الشهيرة التي الآية الأخيرة التي يناقشها الجميع ، والتي أصبحت منتشرة وشائعة بين الناس ، وأصبحت نموذجًا يكرره الجميع ، ولا يدركون ما هو تاريخ هذا المنزل الذي اشتهر في المملكة والخليج العربي ، ونحن سيضع لك قصيدته الرائعة والمميزة التي غناها الجميع.

وبعدها تزوجها خالد بن محمد بن سويلم نجل طليقها عبود. وفقكم الله مع هذه الزوجة الصالحة التي تميزت بالصفات الفاضلة والحميدة. عاشت في قلب زوجها الذي أعطاها الحب والمشاعر ، وعاشوا حياة مستقرة وسعيدة رغم كل هذا وما يعيشونه والصداقة والتفاهم إلا أن عمها عبود ينتظر طلاقها الا انه هو لم تفعل شيئًا وبقيت معه. ذات يوم تركت زوجته منزل زوجها الأخير ، متوجهة إلى مزرعته ، والتقى بها في الطريق إلى عمها ، زوجها الأول.

أوه مرحبا ، صافي الدموع ، مرحبا
ولقضاء حاتي صربة حمراء
يا عيني أنظري تربية خليقتك وراعيها
هذه معاوضة وهذا قلب
امنول فليقفل ويرضيه.
واليوم جئت لإلقاء اللوم علينا
يحدث لي في الطريقة التي يمكنني بها محاكاة
مصيبة تجعلها أكبر من مصيبة
اللي ابينا ايت اوتو تبه
ومن نبي الحظ لا يجيبه
نورة الحوشان رددت هذه الآيات الخمس رداً على شعر زوجها الأول لا سمية ، وزوجها الأخير المزروع قرب مزرعة عمها عبود زوجها السابق ، وهي تنظر بعينها إلى مزرعته وبئر له. تكراره ، وهي تراه في كل مرة تخرج لتخليص زوجها الأخير

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!