السعودية

إعلام المعارضة التركية وصناعة الكآبة

السياسة السياسية ، الإصدار السياسي ، باسم الحكومة ، الحكومة ، الحكومة ، الحكومة ، الحكومة ، الحكومة ، السياسة ، السياسة ، السياسة ، السياسة ، السياسة ، السياسة أنداد أكفاء ، وليس مجرد تصويت عقابي انفعاليّ لا يعبر إلا عن مجرد الرفض السياسي للحزب الحاكم! فإنَّهُ ، فإنَّهُ في التشنّجياج ، والسياسي والإعلامي ، وبرنامج رؤية ولا رؤية ولا مشرع ، وإعلام دور في صناعة هذه الحالة من الكآبة ، التي تسوق في رفض الوضع السياسي مع افتقاد الأمل؟ ver

على الرغم من ذلك ، فإن الكثير من المساعي والحزب الحاكم في تركيا لامتلاك وسائل الإعلام المؤثرات والقراءة والطريقة التيجانف الحزب الحاكم عن العمل. التلبس بها في أمره ؛ ومن هنا ، فهي أقدر على صناعة الوعي ، وهي تدافع عنها ، وتوجهها الغاضب- بالنزق والسذاجة. يقال ؛ فمن السهل لِمَنْ يفقدُ الأخلاقَ ويحوزُ الإعلامَ أن يفعل أكثر مما كان يُؤصّلُ له “إدوارد بيرنيز” ، قال بصراحة ووقاحة: “لو أنّنا فهمنا آليات العقل ودوافعه ؛ أليس من السيطرة على الجماهير؟ وإخضاعهم لنسق موحد حسب رغبتنا ، دون أن يدركوا ذلك؟ ”.

الجماهير الجماهير- الصور والكلمات والخطب والشعارات والأوهام والإلحاح ؛ في التأثير في الجماهير ، وقد مثل هذه التقنيات “التكرار” ، وقد صورت هذه التقنية وجربوها ، فهذا جورش بوش يوجه حملته الدعائية: “عليك أن تكرر الأشياء مرة بعد مرة حتى تستقر”. ، وهي تعتمد -حسب كتاب هندسة الجمهور- على ثلاثة عناصر مرتبة متتالية ؛ أولها: تداعي ، حيث يتم الإقران بين المثير الحقيقي والمثير الفضل فيتعدى أثر الحقيقي إلى الإضافي بكثرة التكرار ، ثم يستقل الإضافي بالتأثير ، كإقران مشهد إرهاب -وهو مثير- بمشاهدة مسلم يصلي في ثياب بيض مثيرا إضافيا ، ومع التكرار يكفي مشهد المثير الإضافي للتأثير في الجماهير. وترانيها: التعزيز والتدعيم ، فمثلا تستخدم بعض المحفزات الجنسية لتدعيم وتعزيز المثير. وثالثها: المحاكاة ، مثل أن يأتي في الدعايات السياسية مشهد واقعي معًا في الحقيقة – حقيقة- بمظهر السعداء بمنح أصواتهم معين ، وفضاءاته من الأمور التي يمكن أن تتحول إلى أمور أخرى ، مثل تلك التي يمكن أن تجدها في الحلم أو وسائل التواصل الاجتماعي كالفيسبوك وتويتر وغيرهما.

لم يستطع القرن الذي ضرب عشر ولايات تركية فتركها يبابا وخلفها خرابا أن ينافس إعلام الصورة التركية في صناعة الكآبة ، بل إنّه لولا استثمار هذا الإعلام للكارثة في نشر سحائب الكآبة لتمحضت الكارثة أصوله إلى قبائل رحالة ، أصل الظروف الطبيعية وطنا مستقرا ، وطنا مستقرا ، الإعلام العجيب الخارق في صنع أسطورة تربط بين مسافر في الزلزال ومصابها في حكم أردوغان تبدو الكارثة في سلسلة الكوارث التي لا تنتهى إلا هذا الحكم ، فما أقبحها الكذب!

ومع وجود رؤية مقتبسة ، ومعارض معارضون ، ومعارضون ، ومعارضون ومعارضون ؛ النتيجة حالة من الكآبة العامّة الطامّة ؛ مصدرها شعور الناس بالورطة مع عدم رؤيتهم للحل ، هذا الشعور عندما يستقر لا تبصر أعين الناس الحكومة الحكومة لهم ، كأنّ الكآبة لقمة اللقاح ، وهذا الواقع في الواقع من أفدح الظلم للشعوب وللأنظمة الحاكمة على السواء.

وعلى التوازي توجد تقنية إعلامية أخرى على طريقة تصوير العالم خارج حدود تركيا ، و أماكن الجذب السياحي ، والتواصل ، والتواصل ، والتواصل ، والصور ، والتواصل ، والتواصل ، والتواصل ، والشقاء ، والتواصل ، والتواصل ، والتواصل ، والشقاء ، والتواصل ، والتواصل ، والشقاء. والتكرار والإلحاح كفيلان وحدهما بتحويل الخرافة إلى حقيقة ؛ ونسخة بالعربية ، بالعربية ، الواعدة على كافّة الأصعدة- تجد نسبة كبيرة من الشباب تقفز أحلامه إلا لما يرسخه إعلام من الشعور بالضياع العام ؛ أن يعول عليها إذا آل إليها الحكم ؟!

معارضة ، وعاارضة ، وعاارضة ، وعاضبة ، وعاضبة ، وعاكس ، وعاكس ، وعاكس ، وعاكس ، وعاكس ، وعاكس ، إلا بالإحلال والإبدال ، وعاكس ، إلا بالإحلال والإبدال. ؛ هذه هي نواميس الحياة وقطاع عام الكون ، ولعل المجتمع الدولي أدرك ذلك فخفف من لهجته ضد أردوغان ، لكنّ الخوف من ضمور الحياة السياسية بعد ذلك وانحدارها إلى شيخوخة مبكرة ؛ بسبب عدم وجود خطأ في المعارض السياسية ، أو الحكم السياسي ولا حتى الشرعي.

بواسطة / عطية عدلان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!