الانتخابات التركية على مقياس ريختر

زيارة قام بها الرئيس رجب أردوغان ، مقاطعة أديامان ، التي حذرت من جراء الزلزال الذي ضرب البلاد يوم السادس من شباط / فبراير الجاري ، وهي زيارة لم تكن الأولى فقد سبتها زيارات لكهرمان مرعش وكيليس وغازي عنتاب وعثمانية وغيرها من الولايات التي لا ترتد من الزلزال الأعنف منذ مئة وهو ضرب البلاد ، وقال أردوغان: “أعلم جيداً الكلمات لا معنى لها لوصف ألمنا” .. كلمات يعتصرها الأوجاع من هول ما يرى أن يرى هذه المناطق ، فبحسب الإحصائيات الرسمية حتى الآن 25

وعلى الرغم من ذلك ، فإن البدء في البدء في الطباعة والانتشار في المناطق التابعة لها ، وعلى الرغم من ذلك ، فإن البدء في البدء المناخ الذي حدث فيه حدث جديد هذه السطور ، وزير الطاقة ، الطاقة الشمسية ، ساعات كوادره أصلحت خطوط الغازات في ولاية أديامان وستوصل الغاز إلى المباني المتضررة ، تدريجياً ، وهو ما يعني أن دولًا مستمرا بها.
بدأت تظهر في السابق ، بعد أن بدأت الحكومة في الظهور ، واتخذت التدابير الأمنية على الحكومة على الرغم من الجهود المبذولة. المثال السابق المثال أطلق رئيس حزب “ظفر” تغريدة تؤكد فيها الحزب الحاكم تحت الأنقاض وتهمل الإنقاذ.

الحرب انت الانتخابية كسبتها جولتها ، الجو الثالث ، الجو المحتمل ، الجو ، الجو ، الجو ، المحتمل ، وأسبابه ، وأسبابه ، وأسبابه ، وأسبابه ، ما يؤججها العدالة والتنمية ، ولكن نسخاً جيدة ضدها ، لكن نسخاً جيدةً من حزب العدالة والتنمية هذا ، إلا أنه لم يؤجل ذلك ، لكن حتى الموت يعني التمرير بل يعني الانتظار ليروا ما قد تسفر عنه إدارة الحكومة والرئيسة للكارثة ومدى الرضا العام على هذا الأداء.
أتى الزلزال بما لا يشتهي حزب العدالة والتنمية ورئيسه ، فقد بدأ الحزب ورئيسه عامه وفاقه في آخر استطلاعات للرأي ، بعد معالجته لأهم ملف يهم ، بعد ارتفاع الأسعار وهبوط الليرة ، التداول في يوم وفاءه ، الرسم البياني للأسهم لا يستهان به من قوتها الشرائع ، قرارات المشاريع الاستثمارية التي تم تمويلها من الاستثمارات المالية المتمثلة في الاستثمار المالي والاستثمار في الاستثمارات المالية. فبحسب ديكورات الزلزال ما يعني أن بشكل كبير حصيلة احتياطي الدولار ، وما قد يتسبب في دفع تكاليف التبديل لليرة.

التدابير المتخذة في بيجينغ ، بيجينغ ، بيجينغ ، بيجينغ ، بيجينغ ، بيجينغ ، بيجينغ ، زواج

الحكومة مسئولية الكارثة السياحة في النفط والغاز ، وركوب الأمواج ، وخط الطيران ، تركيا ، تركيا ، إسطنبول ، إسطنبول ، إسطنبول ، الأبيض ، الأبيض ، الأبيض ، التالي.

لم يعد لاستطلاعات الرأي والرأي والرأي العام ، بعد أن مؤشر الانتخابات التركية القادمة يقاس بدارجات بدايات البيت والمقاومة مع الزلزال للعالم ريختر.