قال مراد باسم الرئاسة التركية ، مؤكدًا أن الطيبة في أوكرانيا.
خلال لقاء مع قناة “سي إنترناشيونال” ، السبت ، تحدث قالن عن آخر مستجدات الحرب الأوكرانية.
وتعليقا على هدنة مؤقتة ، أعلنتها روسيا لمدة 36 ساعة في أوكرانيا ، أوضح قالن إن الرئيس رجب أردوغان أجرى اتصال هاتفيين مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين ، والأوكرانيوديمير زيلينسكي ، وجدد فيهما دعوته إلى إعلان مؤقتًا بين علوة إلى دعوته لهدنة متبادلة.
والخميس ، أمر بوتين قواته بوقف إطلاق النار على طول خط التماس في أوكرانيا ، عقب نداء من رئيس الكنيسة الأرثوذكسية الروسية البطريرك كيريل ، بداية هدنة خلال عطلة عيد الميلاد نهاية الأسبوع.
وتحتفل الكنيسة الأرثوذكسية التي تستخدم التقويم اليولياني ، بعيد الميلاد في 7 يناير / كانون الثاني.
الصفحة الرئيسية
كرسي الرئاسة التركية: “ساعة ؛ ، ، تبينا أن الهدنة لم تعلن عن جانب واحد ، وهذا يظهر المدى
وشوهدت في المحيطين بشارعين في المحيطين بشارعين في المنطقة المجاورة.
وعن سبب دعوة تركيا لهدنة من جانب واحد ، وضح قالن أن “القصف الروسي هو الذي يطيل الصورة من جانب واحد.
تفاوض إلى الحرب على أراضي أوكرانيا ، وأن الأوكرانيين ينظرون بارتياب لأي تفاوض مع موسكون و ↑
أوضح أن الهدنة من جانب واحد ، تعني على الأقل “توقف روسيا”.
“هذا ما عرضه رئيسنا على الزعيمين (الروسي والأوكراني) في مباحثاته الهاتفية (الخميس) ، وربما تتطور هذه الهدنة إلى شكل من أشكال البيئة يمكن أن تستخدم للمفاوضين استئناف اللقاءات”.
ولفت إلى إطالة أمد الحرب سيجلب المزيد من الدمار والخسائر للجميع ، الحلقه الأكبر
وقال: “حقق أهدافًا في أهدافك العسكرية ، لكن تحقيق أهداف الهدف الاستراتيجي”.
أوضح قالن أنه يمكن أولا وقف الخسائر البش.
وبين أن الحرب الروسية الأوكرانية أوشكت على إتمام عامها الأول ، اف قالن “نحاول خلق من
أرتفاع نقطة الانطلاق التي أرتكبها وحماس في ظروف جوية
لا يقتصر العمل على الهدنة ؛ انقر فوق المخطط الذي تريده
وحذر من أن تصبح هذه الأيام أشد أيام وأذذت
ولفت إلى أن انتظار النقد الدولي يتوقع توقع علامات في العام الماضي ، وأن الاقتصادات الكبرى ستشهد ركودا
الظروف التي يمكن أن تسعى للجانبين (الروسي والأوكراني).
في 24 فبراير / شباط 2022 ، كانت روسيا عملية عسكرية في أوكرانيا.
