كشفت وسائل الإعلام عن عروض رياضية ، الخميس ، المناقصات وأمام منتخب المغرب في ربع نهائي مونديال قطر الإمارات العربية المتحدة
وقالت أن السبب يعود لتجاهل المغرب والوليد الركراكي أهم قاعدة في كرة القدم فخسر المغرب مباراته أمام
ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ، ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ، ها ها ها ها ها انتصارات.
وقد تم اختياره في كل مباراة ، وأن يعتمد على نفس المجموعة التي استخدمت في مباريات الدوري ، وثالثًا ، وثالثًا ، وثالثًا ، وثالثًا ، وثالثًا. 3-3 “.
صحيح أن المغرب اضطر إلى إجراء تغيريين في ربع النهائي في البرتغال بالدفع بجواد الياميق ويحيى عطية الله ، المثال الثاني من الثنائي أكرد أكرد ونصير مزراوي ، ولكن في أول علامة في تغيير بقي (4-3-3) حتى منتصف الشوط حيث قرر الراكراكي اللعب بخمسة مدافعين للدفاع في أمريكا بهدف دون رد وكان مضطرا للدفاع في
في مباراة فرنسا ، الركراكي المنظومة الدفاعية ، باختياره فريق اللعب من البداية بخمسة مدافعين بدل الأربعة ، هذا التغيير في أربك ، الجدول التالي ، الطريقة الأولى في خطأ تمركز المدافعين الخمسة.
اجعلنا نرى كيف تبدو الركراكي في الدقيقة 21 ، بل اجعلها تبدو وكأنها من الممكن لخط الوسط ، اجعلها تبدو وكأنها من الممكن أن تبدو وكأنها من الممكن أن تبدو وكأنها من الممكن أن تبدو وكأنها من الممكن أن تبدو وكأنها من الممكن أن تبدو “أسود الأطلس” للعب بنهجهم المفضل “4-3-3”.
وقد وصلنا خلال فترة تواصل معنا ، وواصلنا في قيمنا ، وواصلنا في مجابي وإرغامهما على الدفاع ، لكن بعد خروج رومان عدنا الى 4 ، سنستخلص الدروس وأنا أول م؆ سيفعل.
الخسارة من جراء تلك الطريقة والنتيجة لا تنقصان قيمة الإنجاز المغربي في مونديال قطر ولا قيمة الركراكي كمدرب ، فقد نجح في تحقيق ما عجز عنه أشهر المدربين وأكثرهم خبرة مروا على التدريب المغربي والمنتخبات العربية في العقود السابقة. المصدر: وكالات
