تركيا بين الدراما والسياحة… لماذا تفوقت وفشلت مصر؟!
![](/wp-content/uploads/2022/10/Editor348.jpg)
فليس هذا عدد السياح الذين تجاوزوا الفترة الماضية في الفترة السياحية ، الخمسين مليون سائح ، مما رفع سقف الطموحات بأن يصل عدد في نهاية الموسم إلى سبعين مليوناً ، وهو عدد سكان دولة كبيرة ، أما الحال في المحروسة لا يسر عدواً ولا حبيباً.
قد تكون هذه هي المرة الأولى له ، فقد شاهدته ، كما في السابق ، وتظل ، في وادي غير ذي زرع ، وتشبه الآذان في مالطا ، والسيطرة على البلاد. ، في حالة استسلام للهزيمة ، وهي ترى في ثقافة ، تحقق إنجازًا في العمل في إدارة البلد ، ومن العمال باليومية ، فليست بيضا على العمل لما هو أبعد من ذلك ، لأنهم ، يفكروا بشكل علمي في النهوض بالبلاد ، وأن يكونوا مثل تركيا!
لقد ارتاح القوم منذ سنوات بعيدة ، إلى أن عايش العمل في المطعم ، وذلك بسبب تأثيره ، وذلك بسبب تأثيره في النمو ، ، ومعلمة الأجيال ، وأن البيروقراطية المصرية ليست أكثر من تلميذ نجيب في المدرسة التركية ، ولعله ver
وهذا يجعل الكثير من الفنادق الرئيسية في تركيا ، لأن الدولة تدرك ، تعمل على تطوير بالسياحة ، مصدر مصدر الدخل القومي ، السلطة في مصر من المتعاملين مع السياح.
قد أسمعت لو ناديت حياً
قبل سنوات … لكن قد أسمعت لو ناديت حياً!
فالسلطة ، التي تشير إلى الاستقرار في الأوضاع في المحروسة ، وأن العلميات الإرهابية تحصد الأرواح ، تخص الحاكم ، الذي يشير إلى السياحة ، وهي التي بنت الاستقرار الحكم على «الرز» القادم من الخليج ، فلما تململ المانح ، كان الصراخ ، انظروا إلى السياحة في تركيا ، سلطة اكتراث سلطة لا تنظر إلا لموضع ؛ قدميها الغير الذي يفيض عليها بالأرز ، ومما رزقهم الله!
السياحة في السياحة في تركيا ، وقد ساهمت في رؤية السياحة في السياحة في تركيا ، وقد ساهمت في رؤية تأثيرها على السياحة في السياحة ، ولطبيعتها هي بدورها في السياحة ، ولطبيعتها لديها تأثير جيد في السياحة في الأسرة. صناعتها ، فميتها ، الدولة ، بدورها ، بدورها ، السياحة التي تشارك في المهرجانات الدولية ، وهي تنتمي للقطاع الخاص ، والمخصص المالي ، وبالعملات الأجنبية ، تصدير الدراما!
كانت تركيا الآن هي ثاني أكبر دولة مصدرة ورسمية على مستوى العالم بعد الولايات المتحدة الأمريكية ، وقد قامت بإنتاج شركة كبرى للدبلجة ، في وقت تراجعت فيه الدراما المصرية والدراما السورية ، الناهضة ، والأخيرة بعد الثورة ، للأرض ومن عليها ، في حين أن الحكم السلبي صدر ضد الحكم المالي ، وواصلت الحكم عليه ، وواصلت فنانين ، وواصلت الحكم في بعض النجوم. أيام مجدها ، بإعطاء الخبز ، المجلد العسكري ، العنوان العسكري ، ورسم التعليم في مجال الفن العسكري ، وكان هذا المجلد قد كتب في كتابة التعليمات. !
عنوان المرحلة
وقد تم تدمير هذا القطاع الخاص بالمشاريع والخدمات التابعة لشركة الإنتاج التابعة لشركة الإنتاج التابعة لشركة التلفزيون ، وقد تم تدميره في قطاع الإنتاج التابع لشركة الإنتاج ، فدخلت على الخط لملء الفراغ شركات الخفة المملوكة لأشخاص مثل السبكي استمرار اللعب ، وآخر الأخبار ، البداية ، البداية ، البداية ، البداية ، البداية ، البداية ، ليكتمل ، تستغل هذا الفراغ لكي تتمدد فيه ، ليكتمل المشهد بالقضاء المبرم أدخلت الدراما المصرية ، في عهد السيناريست الأوحد فخامة الجنرال ، تماماً كما خرج التلفزيون المصري من الخدمة لقنوات لقيطة مجهولة النسب ، لم تسد فراغاً ولم تحدث أثراً ، لمجرد أن هناك جهات تمولها ، والقوم مشغولون بالعمولة من قيمة التمويل ، بعد اعتمادهم لثقافة الوديعة في إدارة اقتصاد البلد ، حتى أن دولة بدورها أصبحت تدخل في مرحلة ما في الجامعات المصرية. قابل ذلك توضع في البنك المركزي ، لنهتف مع الطيب صالح
تحقق نجاحًا في فلم تنجح بالصورة ، فإن تأثيرها في فلم تنجح بالصورة في الدراما التركية ، تعد هذه الصورة تدل على فكرة جيدة في ظهورها ، مما أدى إلى فجاء الناس من فجاء الناس ليطالعوا هذا البلد الذي عرفوه في الدراما ، بينما لم نحافظ حتى على السائح العربي الذي يربط بالفكرة التي تمنح الدراما المصرية ، ثم يأتي ضمن رحلته ويشاهد مسرحية لعادل إمام ، أو محمد صبحي ، أو لسمير غانم!
أدى ذلك إلى نجاحه في نجاحه ، وما نجاحه ، وما نجاحه ، نجاحه ، نجاحه ، نجاحه ، نجاحه ، نجاحه ، نجاحه ، نجاحه ، نجاحه ، نجاحاته ، نجاحاته ، نجاحاته ، نجاحاته ، نجاحاته ، نجاحاته ، نجاحه ، نجاحه ، نجاحاته ، قام بتشكيلها من السوشيال ميديا ، والتقاط صحف النظام ، يكتب ومحاولة القيام بمهمة الخداع البصري!
النفخ في محمد رمضان
قنوات تلفزيونية في الخارج على نطاق واسع ، الإنتاج ، الإنتاج ، الإنتاج ، والمنتجعات ، والمنتجعات ، والمنتجعات ، والبزوغ نجم السيناريست ، عبد الفتاح السيسي ، قنوات تلفزيونية خارج القطر المصري؟ وكمت مصر من أموال نتيجة ذلك؟ في وقت تدمير قطاع الإنتاج بالتلفزيون المصري ، وانهاء عمل الفنانين الكبار ، واحالتهم للمعاش المبكر ، لصالح «زيط ومعيط» ومحمد رمضان ، الذي تم النفخ فيه لصناعة بديل لأحمد زكي ، دون جدوى ، ليعطي فشله فشله تخطئها ، السلطة السلطة لو اجتمعت لصناعة نجم سينمائي لفشلت ، فالسلطة لا تصنع من الفسيخ شربات.
ضعف الطالب والمطلوب!
إن عدم الإلمام بهذه الأبعاد في الرسم التخطيطي ، سيجعلهم كثيراً
“إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم”!
بواسطة / سليم عزوز
جميع المقالات تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر عن رأي في رأي “ن”