رئيس بلدية بولو يبدأ مسيرته إلى أنقرة.. ويشن هجوما لاذعا على قيادة حزب الشعب الجمهوري
تم بدء سيرٍ في سيرٍ جديدٍ يوم الاثنين ، من قبل تانجو أوزجان ، رئيس بلدية بولو في تركيا ، ينتمي للمعارضة. تركيا والتوجه نحو مقر حزب ال حزب الجمهوري الذي ينتمي إليه. أوزجان من خلال هذه المسيرة إلى تحقيق التغيير ، وإعادتها إلى الحزب المسيحي الأتاتوركي.
هذه المسيرة تصعيدًا لأوزجان ، الذي يشتهر اه خاصة ، وخاصة السوريين. عاد هذا الجمهوري من حزب الشعب الجمهوري بشكل نهائي بعد أن تم إحالته إلى لجنة الانتخابات والانتقال إلى القطاع الثاني.
الإشارة إلى أن هذه المسيرة تأتي في ظل الدعوات المتزايدة للتغيير داخل حزب الشعب الجمهوري بعد خسارته في الانتخابات البرلمانية والئاسية التي جرت في مايو الماضي.
ووصل تانجو أوزجان إلى مقر البلدية بسيارة قديمة تشبه سيار الرئيس التركي ، مصطفى كمال أتاتورك. استقبله أنصاره بحفاوة وترتيل الأناشيد الوطنية. ثم تم الوقوف لدقيقة صمت تعبيرًا ني.
في كلمة ، قبل بدء المسيرة ، اعتذر أوزجان إلى أتورك جوي: “أ عتذر لك ، أتورك ، لأن حزبك الذي أسسته ، حزب الشعب واسطة أشخاص فاشلين وغافلين يتعاونون مع جهات أخرى يحاول طرده من الطرف ويرغبون في القيام بجعله في خلع قميص”.
أجري: لهذا السبب ، سأبدأ المشى أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين أولئك الذين كانوا في الحزب ، ولإزاحة رئيس الحزب كمال كلجد أوغلو الذي رغمله يرفض موقعه. هذه المسيرة إلى إعادة الحزب إلى مساره الأتوركي “.
وشدد أوزجان على أن هذه المسيرة ليست من أجله فقط ، بل الانتقال من الجمهوريّة والأجيال القادمة. الشعب ومن القائد الأبدي ، مصطفى كمال أتاتورك.
الانتهاء من كلمته ، انطلق أوزجان في رحلته إلى أنقرة بصحبة جم ع كبير من المواطنين. العدالة “وحمل مكتوب عليها” التغيير “في يده. وسيستمر في رحلته لمدة 10 أيام.
بعد الانتخابات البرلمانية والرئاسية التي كانت قد ترددت في مايو / أيار ، وقد زادت الدعوات للتواصل داخل حزب الشعب الجمهوري.
أكرم إمام أوغلو ، وتانجو أوزجان من أبرز المطالبين بالتغيير داخل الحزب. انتخابات الرئاسة في الانتخابات التالية ، وأعلن أنه سيستمر في الحزب حتى الانتخابات المحلية القادمة.
