رواية انتقام ملغم بالحب الفصل الرابع 4 بقلم سارة الحلفاوي
![](/wp-content/uploads/2023/03/IMG-20230313-WA0018.jpg)
![الحلفاوي انتقام ملغم بالحب الفصل الرابع 4](http://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjUvNVyAQlbM5OLSrnUVhazHyNMbv0MvbaOO1fBZHchfQuYs-5gFjiOSgs3yyWQDVM4J7f9OvYaaPqDTimEsicwFOfQmhwoaR3WcNMHbS2ccsWZOIVgzQmr0NpWERDcZaMqOTvHV703uA5PDcvu9n4OvpCEvUGHwfRBZ2xDR3vimLS7mGJodgHUirmA/w320-h300/IMG-20230313-WA0018.jpg)
انتقام ملغم بالحب الفصل الرابع 4
نايمة على السرير ع.ريانة ، مافيش غير جريت في جسمها ، فتحت عينيها ، فتحت عينيها بتحاول تستوعب هي فين .. و إيه اللي حصل ، برودة غريبة جريت في جسمها ، قلبها دَّق بعُنف لما حسِت بعُر.يها تحت الغطا ، كتمت شهقاتها بإيديها لما لقِت بُقعة د. أصبح معملش كدا فيها ، خرجت منه بالعافية.
– قـ .. قـولي إنك .. إنك معملتش فيا كدا !!! قولي إنك مستغلتش أني .. أني كنت ف الحالة دي !!! قول و أنا هصدقك !!!
و مشي نحيتها بخطوات بطيئة بيقول و rich
– أنا جـوزك !!! أستغلال أيه و هـبـل أيه دة حقي !!!
كان بيتكلم بهدوء و كإنه معملش فيها مصيبة! بصتله بصدمة وقالت بألم
-ليه .. ليه عملت كدا !!!! أنت .. أنت أستغليتني! أستغليت أني مكنتش واعية !!!
بصلها بنظرات ساخرة ، و ميِّل عليها و هو سند إيده على السرير جنب وشها فكلن قريب جدًا ، و خرَّج دخان السيجارة بعيد عن وشها ، بصقها الأحمر و عينيها اللي إتملت دموع حبيسة ، قال بنفس الهدوء الإستراتيجية:
– قولتلك أنتِ مراتي ، و اللي عملته دة حقي !!! أنا مستغلتكيش ، كُله كان برضاكي !!!
صرخت بصوت عالي لجامعة وهي بتضرب بإيديها على السرير! :
– بــس أسكـت مكنش برضايا !!!! أنت أستغليت حالتي أمبارح ، و أنا مكنتش واعية لحاجة ، دة مكانش حقك !!!!
ملامحُه كلها إِلازمه
– أومال حق مين !!!! رُدي عليا حق مين غير جوزك !!! قابلتيه أمبارح و إداكي بالقلم مش كدا !!!
حسِت إن لسانها إتشل !!! بصدمة و موجعلهش إيده اللي ماسكة على شعرها ، أد ما وجعهم م ه ، كلا عصر.
– قصدك إيه !!
قال بحدة:
– ابن ال *** اللي ضربك في الفرح ، أكيد واحد زبالة زيك كنتِ ماشية معاه !!! مـ الو ***** بتجري في دمِك !!!!
لاء .. لحد هِنا و كفاية !! ماذا
– إنت عشان زبالة .. فاكر الناس كلها زيك !! إياك تتكلم في حقي نُص كلمة !! أنا أشرف منك و من عيلتك كلهم يا فهد !!!!
غمض عينيه بيحاول يتماسك عشان ميكسَّرش عضمها ، بصت لنفسه اللي إبتدى يعلى و مش هتنكر نفس المظهر ، مظهر ، مكان ثابت ، بس بلعت ، لما قاله و هو بيخبة على السرير بصبعه بحركات رتيبة:
– مش عايز أأذيكي !!! متجبرنيش أعمل كدا !!
إبتسم Er بساق سخرية مريرة وبصتله بللم ، وقالت و شفايفها بترعش .. حاسة إنها ف ces.
-مش عايز تإذيني؟ أومال اللي عملتُه فيا دة كان أيه !! كل دة و لسة مأذتنيش! دة أنت دمرتني!
إبتسم بقسوة ، رفع إبهامه و حس Alaison على شفايف osure
– تؤتؤ لسة! لسة يا تاليا !!! لسة مشوفتيش مني حاجة
قرَّب منها عشان يبوسها ، لأول مرة ، لأول مرة في صدره و هي بتصرَخ في وش Cence قبقوة :::::::::::::::
– ماشي يا فهد يا صاوي !! !! مش أنا !! دة أنا بنت محمد الشريف ، دة دنا تاليا فَهد ، تاليا اللي متقبلش حد يطٱ؛
كملت و جسمها بيترعش من الغضب:
– مش هتعرفوا تكسروني !! تاليا الشريف متتكسرش !!!
كان بيبُص لقوتها .. هو بيبتسم بخبث …
– مُشكلتك أنك لسة متعرفيش أنتِ بتتعاملي مع مين! لسة مش عارفة مين فهد الصاوي! بس ملحوقة! أنا هعرفهولك كويس !!!
مشي و سابها ، و أول ما خرج من الأوضة و من الجناح.
– يارب أنا تعبت .. ليه كل اللي حواليا بيإذوني !! أنا عملت إبه غلط !! ليه أكتر شخص حبيتُه بيإذيني كدا. حتى هو كسرني ، حتى هو مرحمنيش !!!
لقد كانت قيد الإنجاز ، ولا تستطيع أن تقوم بعملها ، ولا تستطيع أن تصب إُُُكِب إُُصِب إُُُصِب إُُُصِب إُُُُوُسِب ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، سَيَلْسَ ، يَجِبُ ، شُيون. لفت نفسها و راحت ناحية الحمام و بتسند على الحيطة جنبها واقعة على أرضية الحمام ، الساقعة ، وراثة ، جسمها ، بدااول ، فجأة ، الدنيا كلها ضلمت حواليها ، و راسها ، أرض ، بتميد بيها و ماستش بعدها بأي حاجة !!!
فهد كان في أوضة الرياضة بيلعب رياصة كعادتُه أول ما يقوم بالسجاد ، خلَّص و خَد شاور و بعدين راح ناحية جناحه عشان يشوفها على السرير. راح ناحيتُه بهدوء ، إتصدم لما لاقاها واقعة الأرض جسمها كله بيترعِش و شفايفها زرقا وشها شاحب جدًا ، حس إن الدم هرِب من جسمه و قلبه إتصد عليها ، جري ناحيتها و شالها بسرعة بين إيديه و هو بينطقها بقلق:
– تاليا !!!
حضنها لصدره بخوف عليها ، و حطها على السرير بسريره ، و صورة كسرة في قلبه رغم أنه عمره خاف من حد. على حد:
– تاليا !!! سامعاني؟
همست بصوت خافت جدًا بس سِمعه:
– بـ .. بـردانة .. بـ .. برد أوي !!
غمض عينيه براحة لما إتكلمت و سمع صوتها ، تردد كان بيحضنها أكتر و كإنه عايز يدخلها جواه ، حس فعلةً إن جسمها ساقع و بيترعش جدًا ، غطاها كويس و هي في حضنه و إبتدى يمسح على ضهرها العريان تحت الغطا عشان تدَّفى ، دفن وشها كُرهه ليها ، نسي كل وفضل منيمها في حُضنه بيمسح على ضهرها و شعرها بحنان ونزولها و هو بيبُص لوشها ، خدَس و هو ملامحها .. ملامحها اللي بتدوبُه ، نزل بشفايفُه و باس راسه rir. حمَد ربنا إنها نايمة عشان متشوفش ضعفُه ق way.
– أنا ..أنا خايفة !!
و برقة اللي بتترعش و هو بس رقيقة على
– ششش .. متخافيش .. إنتِ في حُضني!
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة