السعودية

رواية انتقام ملغم بالحب الفصل الرابع 4 بقلم سارة الحلفاوي

انتقام ملغم بالحب الفصل الرابع 4

انتقام ملغم بالحب الفصل الرابع 4

نايمة على السرير ع.ريانة ، مافيش غير جريت في جسمها ، فتحت عينيها ، فتحت عينيها بتحاول تستوعب هي فين .. و إيه اللي حصل ، برودة غريبة جريت في جسمها ، قلبها دَّق بعُنف لما حسِت بعُر.يها تحت الغطا ، كتمت شهقاتها بإيديها لما لقِت بُقعة د. أصبح معملش كدا فيها ، خرجت منه بالعافية.

– قـ .. قـولي إنك .. إنك معملتش فيا كدا !!! قولي إنك مستغلتش أني .. أني كنت ف الحالة دي !!! قول و أنا هصدقك !!!

و مشي نحيتها بخطوات بطيئة بيقول و rich

– أنا جـوزك !!! أستغلال أيه و هـبـل أيه دة حقي !!!

كان بيتكلم بهدوء و كإنه معملش فيها مصيبة! بصتله بصدمة وقالت بألم

-ليه .. ليه عملت كدا !!!! أنت .. أنت أستغليتني! أستغليت أني مكنتش واعية !!!

بصلها بنظرات ساخرة ، و ميِّل عليها و هو سند إيده على السرير جنب وشها فكلن قريب جدًا ، و خرَّج دخان السيجارة بعيد عن وشها ، بصقها الأحمر و عينيها اللي إتملت دموع حبيسة ، قال بنفس الهدوء الإستراتيجية:

– قولتلك أنتِ مراتي ، و اللي عملته دة حقي !!! أنا مستغلتكيش ، كُله كان برضاكي !!!

صرخت بصوت عالي لجامعة وهي بتضرب بإيديها على السرير! :

– بــس أسكـت مكنش برضايا !!!! أنت أستغليت حالتي أمبارح ، و أنا مكنتش واعية لحاجة ، دة مكانش حقك !!!!

ملامحُه كلها إِلازمه

– أومال حق مين !!!! رُدي عليا حق مين غير جوزك !!! قابلتيه أمبارح و إداكي بالقلم مش كدا !!!

حسِت إن لسانها إتشل !!! بصدمة و موجعلهش إيده اللي ماسكة على شعرها ، أد ما وجعهم م ه ، كلا عصر.

– قصدك إيه !!

قال بحدة:

– ابن ال *** اللي ضربك في الفرح ، أكيد واحد زبالة زيك كنتِ ماشية معاه !!! مـ الو ***** بتجري في دمِك !!!!

لاء .. لحد هِنا و كفاية !! ماذا

– إنت عشان زبالة .. فاكر الناس كلها زيك !! إياك تتكلم في حقي نُص كلمة !! أنا أشرف منك و من عيلتك كلهم ​​يا فهد !!!!

غمض عينيه بيحاول يتماسك عشان ميكسَّرش عضمها ، بصت لنفسه اللي إبتدى يعلى و مش هتنكر نفس المظهر ، مظهر ، مكان ثابت ، بس بلعت ، لما قاله و هو بيخبة على السرير بصبعه بحركات رتيبة:

– مش عايز أأذيكي !!! متجبرنيش أعمل كدا !!

إبتسم Er بساق سخرية مريرة وبصتله بللم ، وقالت و شفايفها بترعش .. حاسة إنها ف ces.

-مش عايز تإذيني؟ أومال اللي عملتُه فيا دة كان أيه !! كل دة و لسة مأذتنيش! دة أنت دمرتني!

إبتسم بقسوة ، رفع إبهامه و حس Alaison على شفايف osure

– تؤتؤ لسة! لسة يا تاليا !!! لسة مشوفتيش مني حاجة

قرَّب منها عشان يبوسها ، لأول مرة ، لأول مرة في صدره و هي بتصرَخ في وش Cence قبقوة :::::::::::::::

– ماشي يا فهد يا صاوي !! !! مش أنا !! دة أنا بنت محمد الشريف ، دة دنا تاليا فَهد ، تاليا اللي متقبلش حد يطٱ؛

كملت و جسمها بيترعش من الغضب:

– مش هتعرفوا تكسروني !! تاليا الشريف متتكسرش !!!

كان بيبُص لقوتها .. هو بيبتسم بخبث …

– مُشكلتك أنك لسة متعرفيش أنتِ بتتعاملي مع مين! لسة مش عارفة مين فهد الصاوي! بس ملحوقة! أنا هعرفهولك كويس !!!

مشي و سابها ، و أول ما خرج من الأوضة و من الجناح.

– يارب أنا تعبت .. ليه كل اللي حواليا بيإذوني !! أنا عملت إبه غلط !! ليه أكتر شخص حبيتُه بيإذيني كدا. حتى هو كسرني ، حتى هو مرحمنيش !!!

لقد كانت قيد الإنجاز ، ولا تستطيع أن تقوم بعملها ، ولا تستطيع أن تصب إُُُكِب إُُصِب إُُُصِب إُُُصِب إُُُُوُسِب ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، لِـ ، سَيَلْسَ ، يَجِبُ ، شُيون. لفت نفسها و راحت ناحية الحمام و بتسند على الحيطة جنبها واقعة على أرضية الحمام ، الساقعة ، وراثة ، جسمها ، بدااول ، فجأة ، الدنيا كلها ضلمت حواليها ، و راسها ، أرض ، بتميد بيها و ماستش بعدها بأي حاجة !!!

فهد كان في أوضة الرياضة بيلعب رياصة كعادتُه أول ما يقوم بالسجاد ، خلَّص و خَد شاور و بعدين راح ناحية جناحه عشان يشوفها على السرير. راح ناحيتُه بهدوء ، إتصدم لما لاقاها واقعة الأرض جسمها كله بيترعِش و شفايفها زرقا وشها شاحب جدًا ، حس إن الدم هرِب من جسمه و قلبه إتصد عليها ، جري ناحيتها و شالها بسرعة بين إيديه و هو بينطقها بقلق:

– تاليا !!!

حضنها لصدره بخوف عليها ، و حطها على السرير بسريره ، و صورة كسرة في قلبه رغم أنه عمره خاف من حد. على حد:

– تاليا !!! سامعاني؟

همست بصوت خافت جدًا بس سِمعه:

– بـ .. بـردانة .. بـ .. برد أوي !!

غمض عينيه براحة لما إتكلمت و سمع صوتها ، تردد كان بيحضنها أكتر و كإنه عايز يدخلها جواه ، حس فعلةً إن جسمها ساقع و بيترعش جدًا ، غطاها كويس و هي في حضنه و إبتدى يمسح على ضهرها العريان تحت الغطا عشان تدَّفى ، دفن وشها كُرهه ليها ، نسي كل وفضل منيمها في حُضنه بيمسح على ضهرها و شعرها بحنان ونزولها و هو بيبُص لوشها ، خدَس و هو ملامحها .. ملامحها اللي بتدوبُه ، نزل بشفايفُه و باس راسه rir. حمَد ربنا إنها نايمة عشان متشوفش ضعفُه ق way.

– أنا ..أنا خايفة !!

و برقة اللي بتترعش و هو بس رقيقة على

– ششش .. متخافيش .. إنتِ في حُضني!

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!