رواية تزوجت من اغتصبني الفصل التاسع عشر 19 بقلم وحيدة كالقمر
![](/wp-content/uploads/2023/04/IMG-20230313-WA0041.jpg)
![19 بقلم وحيدة كالقمر الفصل التاسع عشر 19](http://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiJkNFNfn0x73mJI6YGIccfWKTpw37_f8i8eQmgiWfD6WYQYq_iaY9wKiUxORK9DKIG12HZS_GDLhWXWbIQJ4iA0VtCII8eo97rqtkHyCfTqmmAXMJ1SKcYUnsi05kHRDocEEtexPfSNCSHBshFe9o9OcDArM6S_FCX3ODxD6TGBnr5BOSqYRy1XySB/w320-h318/IMG-20230313-WA0041.jpg)
الفصل التاسع عشر 19
أسيل: انت عايز ايه
خلع أسد التيشيرت الذي يرتديه
أسيل: انت .. لو فعلا بتحبنى ما تعملش كده …..
أسد: انا علشان بحبك ها عمل كده
أسيل: أسد … أسد … انت مش فى وعيك …. ابعد عنى … اسد … ارجوك …. ما تعملش فيا كده ن
و لا حياة لمن تنادي ……
…………….
غرفة سما
كانت سماع تجلس و بجوارها هالة تويسيها
سما: انا … أنا … لا يمكن اتجوز …. صلاح …. أنا مش بحبه
هالة: يا حبيبتى … انتى عارفة أسد … لما بيقول حاجة بين منفذها
و بعدين … أنا … أنا فى حد …. تانى … فا …. فى حي
سقطت تلك الكلمة على هالة كالصاعقة
هالة: مين … انطقى
سما: هاشم ابن عنى نجيب
هالة: يا مصيبتى …. بتحبى عدو اخوكى
سما: أسد هو اللى عامل معاه عدواة
هالة: اقسم بالله لو مقطعتى العلاقة ديه ….
…………
فى المستشفى
ثريا: اسيل … اسيل … فين
تقى: مشيت
ثريا: اتصلى عليها ….. أسيل … اسيل فيها حاجة
تقى: اتصل عليها دلوقتى الساعة أربعة الفجر …
ثريا: اسمعى الكلام … و اتصلى عليها
ما تتعبيش نفسك أنتى … أنا طالعة اخاد التليفون من صالح
ثريا: ماشى
………
خرجت تقى من الغرفة و ذهبت إلى صالح
صالح: ايه اللى خالكى تسيبى امك لوحدها
تقى: عايزانى …. اتصل على اسيل هانم ….. علشان حاسة ان هى تعبانة
صالح: دلوقتى … ده أسد يجى و يقتلنا
تقى: شوف بقى …. أنا هضحك عليها و اقول ان اتصلت عليها و ان هى كويسة
صالح: ماشى … و انا رايح اغير هدومى … و اجيلكو … تانى
تقى: ماشى
صالح: عايز حاجة
تقى: لا …. خلى بالك على نفسك
صالح: حاضر
…….
ذهب صالح …. و دلفت تقى إلى غرفة ثريا
……..
وقت الظهيرة
………
قصر المغربى …… غرفة أسيل و أسد
كانت أسيل يحكم
اما أسد كان نائم على الفراش
بدء أسد يفيق
نظر إلى اسيل .. و لحالتها
يضع يده على رأسه لأنه يشعر بصداع شديد …
أسد: ايه اللى مقعدك … كده .. قومى
نهضت أسيل … من مكانها
و صفعت أسد على وجهه
نظر أسد لها بصدمة
أسيل: طلقنى …. يا حيوان
جذب أسد أسيل من شعرها
أسد: انتى … اتجننتى … انتى عارفة ان انا ممكن ادفنك مكانك
أسيل: ياريت …. اعملها … خلينى ارتاح من وشك
أسد: انتى ليه الرئيسية تعذبينى … ليه …
أسيل: مين فينا اللى بيعذب فى التانى … هاااا … مين فينا .. رد عليا .. مييييين
ترك أسد اسيل
و اتجه إلى الدولاب و أخذ ملابس له …
……..
سقطت اسيل على الأرض
وضعت يدها على وجهه و كانت تبكى بكثرة
ثم شعرت بالأعياء
ركضت إلى المرحاض مسرعة
……..
غرفة أسد
دلف الى الغرفة …. و دفع الباب بقوة
على الأرض
و أخذ يذهب يميناً … و يسراً
أسد: اعمل ايه … اعمل ايه علشان تحبنى …
طرق الباب
أسد: اااادخل
دخلت فتحية
الهانم … بتقول لحضرتك … أن صلاح باشا …. و عفاف هانم على و صول
أسد: طب انا نازل
………
خرجت فتحية من الغرفة و أسرعت إلى غرفة كوثر
……….
غرفة كوثر
طرق الباب
كوثر: تعالى .. يا فتحية
أسد باشا مش فى اوضته
كوثر: اومال فين
فتحية: فى الاوضة اللى جمب اوضته
كوثر: لا تكون اللى ما تتسمى … عاملت فيه حاجة
فتحية: مش عارفة
كوثر: كله هيبان
………
بعد مرور عدة ساعات
………
أتت عفاف و معاها صلاح
كوثر: اهلا اهلا اتفضلى … يا حماة بنتى
عفاف: ههههه … مين يصدق
كوثر: اتفضل يا صلاح ..
أسد: اهلا … ازيك يا خالتي .. ازيك يا صلاح
عفاف: ازيك يا قلب خالتك … اومال فين العروسة … ولا مش عايزة
أسد: لا … زمانها جاية …. فتحية … فتحية … روحى شوفى أسيل فين
فتحية: حاضر …
…………
صعدت فتحية إلى أعلى و طرقت الباب
فزعت اسيل … و ابتلعت ريقها بصعوبة
أسيل: م … مين
فتحية: انا فتحية
أسيل: عايزة ايه
فتحية: أسد باشا..بيقول لحضرتك إنزلى … علشان الناس وصلو
أسيل: ناس مين
فتحية: العريس بتاع سما هانم
أسيل: قوليو مش نازلة
فتحية: بس ….
أسيل بصراخ: سمعتى …… قولت ااااايه
فتحية: انتى حرة ….
ثم إلى أسفل
أسد: هى فين
فتحية: قالت مش عايزة تنزل
بدأ يظهر الغضب على وجه
و صعد سريعا إلى أعلى
وفتح الباب بفتح بقوة
فزعت أسيل
جذب أسد أسيل من ذراعها
أسد: مش معنى ان قولت بحبك …. يبقى تركبى فوقى …. انا عا عا .. ا Lette …. يرموها برا ….. مفه ser .يا شاطرة …. روحى البسى … و إنزلى … ولىا ‘انك كنتى تعبانة …..
ثم ابعدها عنه بقوة
………
بعد مرور وقت
…….
أسفل
و ألقت التحية على الجميع
و جلست بجوار هالة و سما
كوثر: انتى .. هتقعدى و لا ايه … روحى يالااا .. جيبى العصير
نظرت أسيل إلى أسد
أسد: بس ….
كوثر: سمعتى قولت ايه يالااا
نظرت اسيل إلى أسد نظرة استحقار
ثم دلفت إلى المطبخ
كانت تشعر بأن ضربات قلبها بطيئة …. و ان جسدها يشبه قطعة الثلج ….. و ترى الصورة أمه mount
سقطت الصينية من يد أسيل
كوثر: انتى اتجننتى …. إزاى تعملى كده
أسيل: انا … أنا اس …
ثم سقطت على الأرض مغيشاً عليها
أسرع أسد و حمل أسيل إلى الغرفة
……….
و بعد مرور وقت .. أتى الطبيب
……..
غرفة اسيل
أسد: خير … فيها ايه
الطبيب: المدام حامل فى يومين
شعر أسد بالسعادة كاد أن يطير
أسد: بجد
هل قامت بغرز سكينة فى قلبها
اسيل: اااايه
شاهد👈الفصل العشرون
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة