السعودية

رواية تزوجت من اغتصبني الفصل التاسع عشر 19 بقلم وحيدة كالقمر

الفصل التاسع عشر 19

الفصل التاسع عشر 19

أسيل: انت عايز ايه

خلع أسد التيشيرت الذي يرتديه

أسيل: انت .. لو فعلا بتحبنى ما تعملش كده …..

أسد: انا علشان بحبك ها عمل كده

أسيل: أسد … أسد … انت مش فى وعيك …. ابعد عنى … اسد … ارجوك …. ما تعملش فيا كده ن

و لا حياة لمن تنادي ……

…………….

غرفة سما

كانت سماع تجلس و بجوارها هالة تويسيها

سما: انا … أنا … لا يمكن اتجوز …. صلاح …. أنا مش بحبه

هالة: يا حبيبتى … انتى عارفة أسد … لما بيقول حاجة بين منفذها

و بعدين … أنا … أنا فى حد …. تانى … فا …. فى حي

سقطت تلك الكلمة على هالة كالصاعقة

هالة: مين … انطقى

سما: هاشم ابن عنى نجيب

هالة: يا مصيبتى …. بتحبى عدو اخوكى

سما: أسد هو اللى عامل معاه عدواة

هالة: اقسم بالله لو مقطعتى العلاقة ديه ….

…………

فى المستشفى

ثريا: اسيل … اسيل … فين

تقى: مشيت

ثريا: اتصلى عليها ….. أسيل … اسيل فيها حاجة

تقى: اتصل عليها دلوقتى الساعة أربعة الفجر …

ثريا: اسمعى الكلام … و اتصلى عليها

ما تتعبيش نفسك أنتى … أنا طالعة اخاد التليفون من صالح

ثريا: ماشى

………

خرجت تقى من الغرفة و ذهبت إلى صالح

صالح: ايه اللى خالكى تسيبى امك لوحدها

تقى: عايزانى …. اتصل على اسيل هانم ….. علشان حاسة ان هى تعبانة

صالح: دلوقتى … ده أسد يجى و يقتلنا

تقى: شوف بقى …. أنا هضحك عليها و اقول ان اتصلت عليها و ان هى كويسة

صالح: ماشى … و انا رايح اغير هدومى … و اجيلكو … تانى

تقى: ماشى

صالح: عايز حاجة

تقى: لا …. خلى بالك على نفسك

صالح: حاضر

…….

ذهب صالح …. و دلفت تقى إلى غرفة ثريا

……..

وقت الظهيرة

………

قصر المغربى …… غرفة أسيل و أسد

كانت أسيل يحكم

اما أسد كان نائم على الفراش

بدء أسد يفيق

نظر إلى اسيل .. و لحالتها

يضع يده على رأسه لأنه يشعر بصداع شديد …

أسد: ايه اللى مقعدك … كده .. قومى

نهضت أسيل … من مكانها

و صفعت أسد على وجهه

نظر أسد لها بصدمة

أسيل: طلقنى …. يا حيوان

جذب أسد أسيل من شعرها

أسد: انتى … اتجننتى … انتى عارفة ان انا ممكن ادفنك مكانك

أسيل: ياريت …. اعملها … خلينى ارتاح من وشك

أسد: انتى ليه الرئيسية تعذبينى … ليه …

أسيل: مين فينا اللى بيعذب فى التانى … هاااا … مين فينا .. رد عليا .. مييييين

ترك أسد اسيل

و اتجه إلى الدولاب و أخذ ملابس له …

……..

سقطت اسيل على الأرض

وضعت يدها على وجهه و كانت تبكى بكثرة

ثم شعرت بالأعياء

ركضت إلى المرحاض مسرعة

……..

غرفة أسد

دلف الى الغرفة …. و دفع الباب بقوة

على الأرض

و أخذ يذهب يميناً … و يسراً

أسد: اعمل ايه … اعمل ايه علشان تحبنى …

طرق الباب

أسد: اااادخل

دخلت فتحية

الهانم … بتقول لحضرتك … أن صلاح باشا …. و عفاف هانم على و صول

أسد: طب انا نازل

………

خرجت فتحية من الغرفة و أسرعت إلى غرفة كوثر

……….

غرفة كوثر

طرق الباب

كوثر: تعالى .. يا فتحية

أسد باشا مش فى اوضته

كوثر: اومال فين

فتحية: فى الاوضة اللى جمب اوضته

كوثر: لا تكون اللى ما تتسمى … عاملت فيه حاجة

فتحية: مش عارفة

كوثر: كله هيبان

………

بعد مرور عدة ساعات

………

أتت عفاف و معاها صلاح

كوثر: اهلا اهلا اتفضلى … يا حماة بنتى

عفاف: ههههه … مين يصدق

كوثر: اتفضل يا صلاح ..

أسد: اهلا … ازيك يا خالتي .. ازيك يا صلاح

عفاف: ازيك يا قلب خالتك … اومال فين العروسة … ولا مش عايزة

أسد: لا … زمانها جاية …. فتحية … فتحية … روحى شوفى أسيل فين

فتحية: حاضر …

…………

صعدت فتحية إلى أعلى و طرقت الباب

فزعت اسيل … و ابتلعت ريقها بصعوبة

أسيل: م … مين

فتحية: انا فتحية

أسيل: عايزة ايه

فتحية: أسد باشا..بيقول لحضرتك إنزلى … علشان الناس وصلو

أسيل: ناس مين

فتحية: العريس بتاع سما هانم

أسيل: قوليو مش نازلة

فتحية: بس ….

أسيل بصراخ: سمعتى …… قولت ااااايه

فتحية: انتى حرة ….

ثم إلى أسفل

أسد: هى فين

فتحية: قالت مش عايزة تنزل

بدأ يظهر الغضب على وجه

و صعد سريعا إلى أعلى

وفتح الباب بفتح بقوة

فزعت أسيل

جذب أسد أسيل من ذراعها

أسد: مش معنى ان قولت بحبك …. يبقى تركبى فوقى …. انا عا عا .. ا Lette …. يرموها برا ….. مفه ser .يا شاطرة …. روحى البسى … و إنزلى … ولىا ‘انك كنتى تعبانة …..

ثم ابعدها عنه بقوة

………

بعد مرور وقت

…….

أسفل

و ألقت التحية على الجميع

و جلست بجوار هالة و سما

كوثر: انتى .. هتقعدى و لا ايه … روحى يالااا .. جيبى العصير

نظرت أسيل إلى أسد

أسد: بس ….

كوثر: سمعتى قولت ايه يالااا

نظرت اسيل إلى أسد نظرة استحقار

ثم دلفت إلى المطبخ

كانت تشعر بأن ضربات قلبها بطيئة …. و ان جسدها يشبه قطعة الثلج ….. و ترى الصورة أمه mount

سقطت الصينية من يد أسيل

كوثر: انتى اتجننتى …. إزاى تعملى كده

أسيل: انا … أنا اس …

ثم سقطت على الأرض مغيشاً عليها

أسرع أسد و حمل أسيل إلى الغرفة

……….

و بعد مرور وقت .. أتى الطبيب

……..

غرفة اسيل

أسد: خير … فيها ايه

الطبيب: المدام حامل فى يومين

شعر أسد بالسعادة كاد أن يطير

أسد: بجد

هل قامت بغرز سكينة فى قلبها

اسيل: اااايه

شاهد👈الفصل العشرون

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!