السعودية

رواية تزوجت من اغتصبني الفصل الثالث والعشرون 23 الاخير بقلم وحيدة كالقمر

من اغتصبني الفصل الثالث والعشرون 23

من اغتصبني الفصل الثالث والعشرون 23

عند أسد

هاشم: رد على تليفونك و أسمع صوتها يمكن أن تكون اخر مرة

أسرع أسد بالرد على الهاتف

أسد: الو …. أسيل

أسيل ببكاء: أسد …. أسد تعال الحقنى …. أنا مش عارفة هما عايزين منى ايه

ثم اختفى صوت أسيل

أسد: الو … أسيل .. أنا جاى ما تخفيش

نجيب E: هستناك … تيجى بكرا … معاك هاشم .. سبعة مليون جنيه … هبعتلك حد … في جى لوحدك .. ل

أسد: عارف لو قربت …

أغلق نجيب الخط

………..

فى اليوم التالى

……….

كان أسد جالساً على الأريكة .. يفكر فى أسيل من ليلة أمس

ليجد هاتفه يرن

أسد: أقبلك فين

نجيب: العنوان هيوصلك فى رسالة … مستنيك

بعد أن أغلق أسد الخط رسالة له بالعنوان

اسرع ، 7 ، 7 التى ، التى تريدها النقود … ذهب إلى المخزن الذى بهاشم

قام بفك الحبل

……….

وصل أسد إلى المكان ليجد تقف تقف بجانب السيارة

نزل أسد من السيارة هو .. و هاشم

أسد: أسيل فين

أسد على رأسه ليقع على الأرض

………

فى إحدى الغرف

كان أسد يجلس على كرسى و يده مربوطة هى و قدميه

و كان أمامه شاشة عرض

فتح أسد عينه بتثاقل ليرى على هذه الشاشة و كانت تج ٧ س فى الز وا ..

يحاول أن يفك أسره .. و لكن لم يستطيع

أسد: نجيب … أنا عارف … انك سامعنى … أسيل ملهاش ذنب … اقتلنى انا … سامع ا • vestills انا …. و ا نعم ى … أنا ال 4 اذيتك ش ى. .. أنا اللى اذ λ ك ش ش ش …

…..

كان أمامه مجموعة من المعارض التي تعرض ما يفعله و يق

و كان فى قمة السعادة

………

فى المساء

…….

جاء نجيب إلى غرفة أسيل

نجيب: يالااا … علشان نهايتك دلوقتى

الكلمات على أسيل كالصاعقة

أسيل بصراخ: لاااااء … انت هتودينى فين

نجيب: هاتوها

أشر بيده إلى الحارسين لكى يأخذو أسيل

كانت أسيل تصرخ و تضربهم بيدها و لكن .. لم يتغير شئ …

القى بها غرفة … هذه الغرفة يوجد بها غاز سام

ثم تسمع أسيل صوت نجيب من خلال الميكرفون …. الذى يوجد بالغرفة

نجيب: انا اسف بس لازم اعمل كده …. كمان شوية فتحات التهوية هتتفتح و هتنشر فى الجو … الغاز ده يسبب ليكى اختناق .. و هتموتى … و حبيب القلب هيكون قاعد و بيتفرج عليكى و انتى بتموتى بالبطيئ … و هو كمان سامع اللى انا بقوله

أسيل: انت مريض …. حرام عليك انا حامل …

………

غرفة أسد

أسد بصراخ: ااااسيل …

…….

و فى هذه اللحظة هجم رجال الامن على المكان

…….

رُضِحَتْ … نجيب ان جميع رجاله تم القبض عليهم و هاشم و محمد أبو الد

قام بالضغط على زر تشغيل فتحات التهوية ليدخل الغاز السام الى أسيل

………

غرفة أسيل

وضعت أسيل خمارها … على أنفها حتى لا تشم ذلك الغاز

………

غرفة أسد

دخل إحدى الظباط إلى أسد

أسد: فكنى بسرعة … لاقيته اسيل

الظابط: للأسف ملهاش اثر …

أسد: يعنى ايه …. اومال فين

الظابط: معرفش.

اسد: .. يعنى ايه متعرفش … اومال مين اللى يعرف

خرج أسد سريعا إلى نجيب

أسد: فين أسيل

نجيب: معرفش

انقص أسد على نجيب بالضرب و كان يحاولوا إبعاد أسد عنه و لكست وم ي

أسد: فين أسيل .. انطق

نجيب بأنفاس متلاحقة: مش .. مش ​​هقولك

ليصيح الظابط

الظابط: لاقنها

أسرع أسد بأتجاه الظابط

أسد: فين

الظابط: فى أوضة تحت الأرض ….

أسد: تعال … ورينى المكان .. بسرعة

الظابط: أسد باشا …. المكان اللى هى خطر في حياتك

أسد: سمعت انا قولت ايه

ظابط إلى الغرفة التي بيها أسيل

الظابط: هى ديه

أسد: اكسرها ….

خطاب

أسد: أسيل … أسيل ردى عليا اقولى اى حاجة ….

……..

غرفة أسيل

كانت أسيل بجانب الباب تجلس

أسيل بأنفاس متلاحقة: ااا … أ … أسد

أسد: أسيل …. انتى كويسة … ما تخفيش زمان الراجل جاى و هيفتح الباب ٴ ها تعي؉

أسيل: أسد … أسد … سامحيني

أسد: انتى اللى .. تسامحينى … أنا اللى خليتك توصلى لده .. أنا آسف

أسيل: أسد …. أنا … أنا استغليت حبك ليا … فإنى ….

أسد: شششش …. أسيل انتى معملتيش حاجة …. أنا استاهل اكتر من كده

شعرت أسيل بأن الموت يقترب منها

أسيل: ع … عا … عايزة … اس .. اسمعها. منك … آخر

أسد: ما تقوليش كده

أسيل: قولها

أسد: بحبك … و هفضل احبك للآخر يوم فى حياتى

أسيل: و … وانا .. و انا كمان بحبك ….. م … معرفش … ديه نهاية .. و …. ولا ……. لأ …. بس كل … اللى عايزة اقولهولك …. انى بحبك

ثم اغمضت عينها و استسلمت للأمر

…….

بالخارج

أسيل .. أسيل …. انتى سكتى ليه … أسيل … ردى عليا … أسيل انتى رو حتى فين …..

خذ يضرب الباب بقدمه

أسد: اااااااسيل ….. افتح الباب …. اعمل اى حاجة انت لازمتك ايه

الظابط: الراجل جه … ممكن تهدا .. بقى

قام المتخصص بفتح الباب بعد مرور وقت

انفتح الباب فأسرع أسد إلى أسيل و أخرجها خارج الغرفة

حملها إلى خارج المكان

أسد بصياح: إسععععاف … أسيل .. أسيل .. خليكى معايا … ما تموتيش …. أسيل .. أسيل. انا ماصدقت الاقيكى … انتى اللى خلتينى ابقى بنى أدام بجد ….

ثم جاء الإسعاف و اخذو أسيل إلى المستشفى

…….

أخذوها إلى غرفة العمليات

……..

بالخارج

كان أسد يذهب يمينا و يسرا و يفرك فى يده

هالة: إن شاءالله خير …. اهدا بس

ذهب أسد إلى الجامع لكى يصلى

أسد ببكاء: انا عارف يارب ER ان ده عقابك …. . ه tel لأ … يااارب n ديه الانسانة … الوحيدة اللى عرفتنى الطريق الصح من الغلط … هى اللى

……

فى المستشفى

ذهب أسد إلى المستشفى

خرج من غرفة العمليات

و كانت نظراته كلها اسف

الدكتور: المدام حالتها خطر .. و نسبة نجاها 10٪

أسد: انت بتقول ايه …. انت اتجننت .. أسيل لا يمكن تموت …

اسرع إلى غرفة العمليات

و اتجه إلى أسيل

و ضمها بين ذراعه

أسد: ده عقابك هم يعنى …. انتى كده بتعقبينى مثلا … أسيل … قومى … و بلاش ٧ يسحين ار.

سمع أسد صوت جهاز قياس نبضات القلب .. و هو يتوقف

أسد: لأ …. أسيل … لأ

الدكتور: برا .. لو سمحت

قام رجل الأمن بإخراج أسد من الغرفة

و بعد مرور بعض الوقت خرج الدكتور

الدكتور: الحمدله المدام عاشت … بس ده ميمنعش أن هى لسه حالتها خطر …

أسد: أهم حاجة هى

الدكتور: أن شاءالله تتحسن

سجد أسد سجدة واحدة لله

…….

مع مرور الأيام كان أسد يجلس بجانب أسيل و لا يفرقها .. ينتظرها ….

و فى يوم من الايام

فتحت أسيل عينها بتثاقل …

لتضع يدها هى الأخرى على يده

نظر أسد

أسد بفرح: أسيل حبيبتى

ابتسمت اسيل

أسيل: ب … بحبك … بحبك

………

بدأ الحاجة

اما بالنسبة

لسما … فا هى ام تتجوز بصلاح لأنه .. رفض أن يتجوز بفتاة لا تحبه

…..

كوثر: تحاول .. تصلح علاقتها بأسيل

كلمة السر

هاشم .. محمد … نجيب: اتحكم على كل منهم بالمؤبد

…………

# النهاية

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!