السعودية

رواية تزوجت من اغتصبني الفصل الثامن عشر 18 بقلم وحيدة كالقمر

من اغتصبني الفصل الثامن عشر 18

من اغتصبني الفصل الثامن عشر 18

لى لى لى لى لى لى

نظرت أسيل إلى الدم ….. ثم إلى أسد

أسيل: لاء … فعلا اتغيرت

أسد: اسيل … انا اسف مش عارف عاملت كده إزاى .. انا …

أبعدت أسيل يده عنها

أسيل بصياح: ابعد عنى

أسد: اسيل … انا

أسيل: مش عايزة اسمع منك … كلمة … كل اللى عايزاه انك تطلقنى … سامع طلقنى … مش ​​عايزك …. مش ​​عايزة اشو؟

امسك أسد اسيل من ذراعيها

لو قولتى الكلمة ديه تانى … انتى حرة … مش ​​هرحمك ….

أسيل: انا مش ڤيلا … و لا عربية بتوعك علشان ابقى ملكك

أسد: …….

أسيل: انا بنى أدمة …. مش ​​بيعة و شروة

أسد بصياح: انتى ليه مش بتسمحى

أسيل: لأ …. انا بسامح …. بس اللى يستاهل

أسد: انتى شايفنى ايه فى نظرك

أسيل: و لا حاجة …

أسد: انا عمرى … ما تحيلت على حد انه يسامحني

أسيل: …..

أسد: أنا حبيتك … و الله العظيم حبيتك … افهمى بقى

أسيل: و انا بكرهكر … و مش هحبك … لو انطبقت السما على الأرض … و لو انت اخر راجل فى العالم

دفع أسد أسيل عنه بقوة

ثم أخذ هاتفه … و مفتاح سيارته و ذهب

ضعها على رأسها

………..

كان أسد جالس على البا ESp .. فى إحدى الملاه р us

جاء محمد أبو الدهب من خلف أسد

و جلس بجواره

محمد: هو الحب كده … بيعذب صاحبه .. بس لازم تستحمل

نظر أسد له و لكن كان يراه بصورة مشواشة

أسد: ا .. انت … انت .. انت مين

محمد: ايه … يا بنى انا محمد أبو الدهب

أسج: اا .. اه … اه .. صح .. صح

ماذا

نظر أسد له نظرة ثم نهض من مكانه و غض أن يضربه

الحارس: أسد باشا .. اتفضل معايا .. مينفعش اللى انت بتعمله

ابعد أسد يد الحارس

و ذهب

…………..

فى سيارة أسد

………..

كان أسد يسوق السيارة على أعلى.

و بعد مرور وقت وصل إلى القصر

…………

غرفة أسد و أسيل

نظرت أسيل من الشرفة فا وجدت اسد … و شعرت ليس بوعيه

فا أسرعت إلى الباب لكى تغلقه بالمفتاح

………..

أسد إلى الطابق الثانى و اتجه إلى الغرفة و أمسك بالمقبض يفتح و لكن وجد المقبض

فا طرق الباب

أسد: افتحى …. افتحى يا أسيل

أسيل: لأ … لأيا أسد مش هفتح انت مش فى وعيك

أسد بعصبية: افتحى بدل ما اكسر الباب عليكى

أسيل: ……..

أسد بصياح: افتحى

ثم طرق الباب بقوة

فانتفضت اسيل و ابتلعت ريقها بصعوبة

ذهبت لكى تفتح الباب

فتحت الباب دخل اسد

ابتعدت اسيل

أغلق أسد الباب بقوة …. ثم قام بغلقه بالمفتاح

نظرت اسيل له بخوف

اسيل: ايه .. هتعمل ايه

خلع أسد ساعته

أسد: بتحبى مين يا أسيل

اسيل: بحب … انت اتجننت

أسد: ما هو رفضك اسمه ليا فى حد تانى فى حياتك

اسيل: أنا مش فاهمة حاجة

أسد: انا هفهمك

اقترب أسد من أسيل و جذبها من خصرها … و أراد أن يقبله ère.

أسد: انا بحبك يا أسيل … بحبك

أسيل: و انا مش بطيقك ….. و ابعد عنى

دفع أسد اسيل على الفراش بقوة

أسد: و انا هخليكى …. تحبيني

شاهد👈الفصل التاسع عشر

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!