رواية تزوجت من اغتصبني الفصل الثامن عشر 18 بقلم وحيدة كالقمر
![](/wp-content/uploads/2023/04/IMG-20230313-WA0041.jpg)
![18 بقلم وحيدة كالقمر من اغتصبني الفصل الثامن عشر 18](http://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhKWbBEg14Wui4BBeb9D6XkYdRYasK96BKP1U5oYnVJEVdKUp9zVduHxmSXT-9g6ui9UFwuO1JT1gKngHfsjXh69iS7tWo7fK9fl2BZFpYFGXLmSlUuEW8_KX3-K-9d-x879alROdlQmbyS63J1x0qknGTx7VbyBApyKLXbJoThyiuMdp0NArVv94le/w320-h318/IMG-20230313-WA0041.jpg)
من اغتصبني الفصل الثامن عشر 18
لى لى لى لى لى لى
نظرت أسيل إلى الدم ….. ثم إلى أسد
أسيل: لاء … فعلا اتغيرت
أسد: اسيل … انا اسف مش عارف عاملت كده إزاى .. انا …
أبعدت أسيل يده عنها
أسيل بصياح: ابعد عنى
أسد: اسيل … انا
أسيل: مش عايزة اسمع منك … كلمة … كل اللى عايزاه انك تطلقنى … سامع طلقنى … مش عايزك …. مش عايزة اشو؟
امسك أسد اسيل من ذراعيها
لو قولتى الكلمة ديه تانى … انتى حرة … مش هرحمك ….
أسيل: انا مش ڤيلا … و لا عربية بتوعك علشان ابقى ملكك
أسد: …….
أسيل: انا بنى أدمة …. مش بيعة و شروة
أسد بصياح: انتى ليه مش بتسمحى
أسيل: لأ …. انا بسامح …. بس اللى يستاهل
أسد: انتى شايفنى ايه فى نظرك
أسيل: و لا حاجة …
أسد: انا عمرى … ما تحيلت على حد انه يسامحني
أسيل: …..
أسد: أنا حبيتك … و الله العظيم حبيتك … افهمى بقى
أسيل: و انا بكرهكر … و مش هحبك … لو انطبقت السما على الأرض … و لو انت اخر راجل فى العالم
دفع أسد أسيل عنه بقوة
ثم أخذ هاتفه … و مفتاح سيارته و ذهب
ضعها على رأسها
………..
كان أسد جالس على البا ESp .. فى إحدى الملاه р us
جاء محمد أبو الدهب من خلف أسد
و جلس بجواره
محمد: هو الحب كده … بيعذب صاحبه .. بس لازم تستحمل
نظر أسد له و لكن كان يراه بصورة مشواشة
أسد: ا .. انت … انت .. انت مين
محمد: ايه … يا بنى انا محمد أبو الدهب
أسج: اا .. اه … اه .. صح .. صح
ماذا
نظر أسد له نظرة ثم نهض من مكانه و غض أن يضربه
الحارس: أسد باشا .. اتفضل معايا .. مينفعش اللى انت بتعمله
ابعد أسد يد الحارس
و ذهب
…………..
فى سيارة أسد
………..
كان أسد يسوق السيارة على أعلى.
و بعد مرور وقت وصل إلى القصر
…………
غرفة أسد و أسيل
نظرت أسيل من الشرفة فا وجدت اسد … و شعرت ليس بوعيه
فا أسرعت إلى الباب لكى تغلقه بالمفتاح
………..
أسد إلى الطابق الثانى و اتجه إلى الغرفة و أمسك بالمقبض يفتح و لكن وجد المقبض
فا طرق الباب
أسد: افتحى …. افتحى يا أسيل
أسيل: لأ … لأيا أسد مش هفتح انت مش فى وعيك
أسد بعصبية: افتحى بدل ما اكسر الباب عليكى
أسيل: ……..
أسد بصياح: افتحى
ثم طرق الباب بقوة
فانتفضت اسيل و ابتلعت ريقها بصعوبة
ذهبت لكى تفتح الباب
فتحت الباب دخل اسد
ابتعدت اسيل
أغلق أسد الباب بقوة …. ثم قام بغلقه بالمفتاح
نظرت اسيل له بخوف
اسيل: ايه .. هتعمل ايه
خلع أسد ساعته
أسد: بتحبى مين يا أسيل
اسيل: بحب … انت اتجننت
أسد: ما هو رفضك اسمه ليا فى حد تانى فى حياتك
اسيل: أنا مش فاهمة حاجة
أسد: انا هفهمك
اقترب أسد من أسيل و جذبها من خصرها … و أراد أن يقبله ère.
أسد: انا بحبك يا أسيل … بحبك
أسيل: و انا مش بطيقك ….. و ابعد عنى
دفع أسد اسيل على الفراش بقوة
أسد: و انا هخليكى …. تحبيني
شاهد👈الفصل التاسع عشر
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة