السعودية

رواية تزوجت من اغتصبني الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم وحيدة كالقمر

الفصل الثاني والعشرون 22

الفصل الثاني والعشرون 22

مهما كانت قوى … صدقوا كل شيء في صاده.

………..

من النوم … نظرت إلى أسد

ذهبت إلى غرفتها

…….

غرفة أسيل

أخذت أسيل ملابس لها ثم دلفت إلى المرحاض

…………

غرفة سما

كانت تتحدث سما مع هاشم

هاشم: يعنى موافقة

لأن انا من يوم السبت هروح البلد عيد خالت

هاشم: موافق … بس اهم حاجة نكون مع بعض

سما: ماشى … سلام … علشان الباب بيخبط

هاشم: مع السلامة يا قلبى

……

اتجهت سما لكى تفتح الباب

فتحية: الفطار … جاهز

سما: ماشى … نازل

……..

غرفة أسيل

خرجت أسيل من المرحاض

و كانت تنشف شعرها

ثم وجدت الباب يطرق

أسيل: ادخل

دخلت هالة

ايه عاملة ايه دلوقتى

أسيل: الحمدلله .. تعالى اتفضلى

مماشية أسد على عجين ميلخبطوش

أسيل: ههههههه … و لسه … أنا ماعملتش حاجة

نظرت هالة بصدمة عندما وجدت أسد خلف أسيل

أسد: و هتعملى ايه .. تانى

ابتلعت أسيل ريقها ثم نظرت إلى أسد

أسد: يالااا … ما تقولى

هالة: طب استأذن انا

ترقب أسد خروج هالة من الغرفة

قام بوضع صينية الإفطار على الطاولة بكل هدوء

أسد: اممم …. هتعمل ايه اكتر من كدا … يا أسيل

أسيل: انا بس ….

أسد: شششش … مش ​​عايزك تقولى حاجة غير لما اخلص …. انا قولتلك بحبك .. عارفة يعنى ايه معنى الكلمة ديه يا أسيل … معناها كبير اوى … حاولت بأكتر من طريقة … ان اسعدك و اخليكى تسامحينى … بس انتى عاملتى ايه … ولا حاجة … كل اللى بتعمليه استغليتى حبى ليكى … عارفة انا كل نفس بتنفسه النفس ده علشانك … و قلبى كل نبضة بينبضها .. علشانك برده

ثم امسك بيدها وضعها على صدره

أسيل: أسمعى … أسيل … أنا كل اللى اتمنيته هو انى اعيش معاكى و انك …. و لما بتقولى لى مش طايقنى .. عارفة قلبى معرضه ايه …. كأنك ماسكة عود كبريت و بتولعى فيه .. . عايزة تحكم لبيت ابوكى

كانت تحكم

أسد: مستنيكى تحت

…….

هل تفرح من تلك الجحيم …؟

و انتهت بالطريقة التي قامت بها الحقيبة و خرجت

…….

هبطت إلى اسفل

كان أسد ينتظرها

أسد: جهزتى

كوثر: على فين العزم

أسد: أسيل راحة تقعد يومين فى بيت ابوها

كوثر: من امتى عندنا ستخرج من بيت جوزها لبيت ابوها …

أسد: من دلوقتى … عندك مانع … و بعدين انا جوزها و اقوله ère.

أسيل: طب شنطة هدومى لسه …

أسد: عوض .. جيب شنطة أسيل هانم من فوق و حطها فى العربية

عوض: حاضر يا باشا

…….

بعد مرور نصف ساعة

…….

داخل سيارة أسد

أسد: زى ما اتفقنا …

أسيل: انا

اسد: اتفضلى انزلى

خرجت أسيل من السيارة

و لكن أسد أسرع و قام بحملها

أسد بستغراب … هل هذا هو فعلا أسد المغرب …

طرقت أسيل الباب

فا فتح صالح الباب

صالح: أسيل

أسيل: صالح عامل ايه .. فين ماما

صالح: احنا لسه جايين … تعالى .. اتفضل يا أسد بيه

أسد: لأ …. أنا ماشى … خالى بالك على ابنك .. لو حصل اى حاجة لى ….

اومأت أسيل برأسها

ذهب أسد …

تقى: أسيل … هو انا بحلم و لا بجد

أسيل: لا يا ختى بجد

ثمقتها عنا

و انتظرت أن يذهب الطبيب

و أسرعت و عناقت ثريا

ثريا: أسيل … يا حبيبتى …

أسيل: عاملة ايه … يا ما

ثريا: كويسة … علشان شوفتك

تقى: لا … مش ​​كويسة .. و لا بتسمع الكلام

ثريا: بس يا تقى

أسيل: فى ايه

مش عايزة تاخد الدوا … لما عرفت ان أسد هو اللى دافع تمنه

أسيل: ليه يا ما ..

ثريا: انتى بتقولى اللى بتقولى ليه يا أسيل …

أسيل: …. خلاص … اللى حصل … حصل

تقى: خلاص … قفلو بقى على الموضوضوضوض …. أنا راحة اعمل الغدا … روحى غيرى هدوتش اوومش اومش اوتش اوتش اوتش اوتش او

ماشى … أنا راحة انام و لما تخلصى الغدا … نادينى

…..

دلفت أسيل إلى غرفتها .. و غيرت ملابسها

و ألقت بجسدها على الفراش

و الحصول على تفكر فى أسد

تتردد في أُذنها

إلى عميق

……..

شركة المغربى

أسد: بص يا صلاح …

فاهم

صلاح: بس انا يا أسد .. مش ​​نفس شخصيتك … و بعدين انا عطاء بستذنك .. ان اسمح لما هى تما أن

أسد: بس سما هيكون بالها فى التعليم ولا فى البيت

يعنى سما اللى عليها أن هى تتعلم و متشغلش بالهض بال؊ف ف

أسد: براحتك هى هتكون مراتك و تعمل فيها اللى انت عايزه

…………

كانت الايام تمر … إلى أن جاء يوم الجمعة

اليوم الذى ستهرب سما مع هاشم

سما: انا جهزت … انت فين … ولا أقبلك فين

هاشم: انا عند البوابة اللى ورا

سما: بس ديه بعيدة اوى .. و بعدين عليها حراس

هاشم: ما تقلقيش …. أنا مظبط كل حاجة …. إنزلى بس

و تسللت بأتجاه البوابة الخلفية

و فعلا وجدت هاشم ينتظرها ركبت السيارة مع هاشم

تحرك هاشم بسيارة

داخل السيارة

هاشم: اخيرا … هنكون مع بعض

أسد

فأصبح محاصر

سما: يا لهوى

خرج اسد من السيارة و اتجه بأتجاه سيارة هاشم

امسك بمقبض باب السيارة و جذب سما من يدها

أسد: فاااارس …. خدها على القصر …

……..

فى إحدى المخازن

كان هاشم يجلس على الكرسى و يده و قدمه مقيدين

أقترب أسد منه … نفخ في وجه دخان السجائر

اسد: نبهت ابوك انه ما يقربش من حد من عيلتى …. بس برده ما سمعش الكلام …. عمر ما حد يقدر يهوب حد من عيلة أسد المغربى … طول ما انا على عايش … و اللى يعمل كده. … انسفه من على وش الأرض

قهق هاشم

و نظر له

هاشم: مشكل yp

أسد بغضب: تقصد ايه

هاشم: كمان شوية .. و هتعرف

أسد: ولاااااا … أنا مش بهزر … أسيل فين

هاشم: …..

أسد: رد عليااا …. اسيل فين

……..

منزل أسيل

كانت الساعة تقترب على الواحدة صباحا

و كانت أسيل تجلس بجانب الشرفة و تنظر إلى النجوم

و تفكر فى أسد … لتجد … الباب يطرق

ذهبت لكى تفتح .. فا وجدت فتحية أمامها

أسيل: فتحية ؟؟؟؟؟؟ .. ايه اللى جابك هنا فى الساعة ديه

فتحية: الحقينى … أسد باشا تعبان

أسيل بخوف: انتى بتقولى ايه … ماله

فتحية: تعبان …. و عايز يشوفك .. و ست كوثر بعتت العربية علشان تاخدك

أسيل: ماشى انا جاية معاكى

ال

ركبت أسيل السيارة

فتحية: اطلع

أسيل: يعنى ايه اللى حصل

فتحية: لما تروحى ها تعرفى

أسيل: ا …

قاطعت فتحية حديث اسيل أردفت

فتحية: ما خلاص .. ما قولت لما تروحى هاتعرفى

آن هاتف فتحية

احنا جايين اهوه

ثم أغلقت الخط

……….

منزل أسيل

أسرع أسد إلى منزل أسيل و كان خلفه الحراس

طرق الباب بقوة

استيقظ الجميع

فتح صالح الباب

صالح: أسد باشا

أسد: أسيل فين ناديها

صالح: تقى نادى على أسيل … اتفضل يا أسد باشا

أسد: شوف أسيل فين اخلص

صالح: حاضر

تقى: صالح الحق …. أسيل مش موجودة

أسد: يعنى ايه مش موجودة

تقى: و الله … كانت نايمة جمبى

أسد: يعنى راحت فين …

تقى: معرفش

صالح: احنا لازم نتصل على البوليس

أسد: انا هتصرف … لو جت اتصلو عليا

صالح: حاضر

………………

عند اسد

أسيل: فين اسيل ….. لو فى حد بس لمس شعرة من أسيل انا …

هاشم: ما تقدرش … تعمل حاجة صدقنى … اسيل فى مكان الجن الأزرق ميعرفش مكانه

أسد: انتو عايزين ايه …

هاشم: انا عن نفسى عايز الورث … أما ابويا عايز ينتقم منك …. أما بالنسبة لمحمد ابو الهب 4 …

أسد: ابقو .. اقبلونى … لو حد فيكو طال اللى فى باله … ده نجوم السما اق viposh و ٣ و … rich

أسد بعصبية: فاااارس … روح شوف أسيل فين

هاشم: فارس .. ما تتعبش نفسك

أسد: ااااه … ياولاد ###

………

عند أسيل

فتحية: وصلنا

نظرت أسيل حولها

أسيل: فين … احنا فى وسط صحرا …

فتحية: انزلى … و ما تتعبنيش معاكى

أسيل: انزل فين … انتو وخدنى على فين

وضع السواق المسدس فى وجه أسيل

السواق: سمعتى قالت ايه … اخلصى

أسيل: انتو مين … و عايزين ايه

كلمة السر

نزلت أسيل من السيارة

كان الحارس يضع المسدس فى رأس أسيل و يمسكها من ذراعها

الحارس: يالااا …. إدخلى

دخلت أسيل إلى مكان مرعب جدا .. كان منظره مخيف ….

أسيل: انتو وخدنى على فين

فتحية: ما تبطلى أسئلة بقى

تتحمل

أسيل: انت مين و عايز ايه

نجيب: انا اللى جوزك كان السبب فى موتى قدام عينى.

نجيب: مش انتى مراته … يبقى هوشوف مراته .. و هى بتموت و مش هيعرف يعمل حا

أسيل: انت تقصد ايه

أسيل: ربنا يخليك … أنا حامل … و الطفل ده أسد هيم Entvier و يشوف ابنه … ابوس ايدك خلينى اعيش … ابوس ايدك … ارجوك

نجيب: معلش … قدرك بقى انك regalizing

أسيل: لا و النبى … و النبى ما تعمل كده ابوس ايدك

كان الرجل يسحب أسيل من ذراعها بقوة

نجيب: خدى

القى نجيب رزمة من المال فى يد فتحية

نجيب: تروحى القصر … و لا كأن فى حاجة … و تجبيلى الأخبار اول بأول سمعة

فتحية: حاضر يا باشا .. انت تؤمر

نجيب: يالااا … أمشى

…….

ذهب نجيب إلى غرفة أسيل

زاوية من زوايا الغرفة و تبكى

نجيب: فى مفاجأة … ليكى

نظرت اسيل له

أسيل: عايز ايه منى …

نجيب: هتكلمى … حبيبك .. علشان يجى ينقذك

أسيل: أسد

نجيب: ايوة .. أسد

شاهد👈الفصل والعشرون

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!