رواية تزوجت من اغتصبني الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم وحيدة كالقمر
![](/wp-content/uploads/2023/04/IMG-20230313-WA0041.jpg)
![اغتصبني الفصل الثاني 22 بقلم وحيدة كالقمر الفصل الثاني والعشرون 22](http://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhS-n7S8TCMd2F0g4KuujFbch3jgnXk1o_wHE-zZ-W4fM5XxXPExOvASTWBZyZnLVepg-m9yN-rMzhSGVTnEEIS6-6MUPRo3kWoQPDfk7oKkwtGt3j_eCzacD5V40rHMp5Kpc6rV46nYgWXickYILwn7MC7BL0vJQAG7z9iTNgnhP140LPIWDVvXXoI/w320-h318/IMG-20230313-WA0041.jpg)
الفصل الثاني والعشرون 22
مهما كانت قوى … صدقوا كل شيء في صاده.
………..
من النوم … نظرت إلى أسد
ذهبت إلى غرفتها
…….
غرفة أسيل
أخذت أسيل ملابس لها ثم دلفت إلى المرحاض
…………
غرفة سما
كانت تتحدث سما مع هاشم
هاشم: يعنى موافقة
لأن انا من يوم السبت هروح البلد عيد خالت
هاشم: موافق … بس اهم حاجة نكون مع بعض
سما: ماشى … سلام … علشان الباب بيخبط
هاشم: مع السلامة يا قلبى
……
اتجهت سما لكى تفتح الباب
فتحية: الفطار … جاهز
سما: ماشى … نازل
……..
غرفة أسيل
خرجت أسيل من المرحاض
و كانت تنشف شعرها
ثم وجدت الباب يطرق
أسيل: ادخل
دخلت هالة
ايه عاملة ايه دلوقتى
أسيل: الحمدلله .. تعالى اتفضلى
مماشية أسد على عجين ميلخبطوش
أسيل: ههههههه … و لسه … أنا ماعملتش حاجة
نظرت هالة بصدمة عندما وجدت أسد خلف أسيل
أسد: و هتعملى ايه .. تانى
ابتلعت أسيل ريقها ثم نظرت إلى أسد
أسد: يالااا … ما تقولى
هالة: طب استأذن انا
ترقب أسد خروج هالة من الغرفة
قام بوضع صينية الإفطار على الطاولة بكل هدوء
أسد: اممم …. هتعمل ايه اكتر من كدا … يا أسيل
أسيل: انا بس ….
أسد: شششش … مش عايزك تقولى حاجة غير لما اخلص …. انا قولتلك بحبك .. عارفة يعنى ايه معنى الكلمة ديه يا أسيل … معناها كبير اوى … حاولت بأكتر من طريقة … ان اسعدك و اخليكى تسامحينى … بس انتى عاملتى ايه … ولا حاجة … كل اللى بتعمليه استغليتى حبى ليكى … عارفة انا كل نفس بتنفسه النفس ده علشانك … و قلبى كل نبضة بينبضها .. علشانك برده
ثم امسك بيدها وضعها على صدره
أسيل: أسمعى … أسيل … أنا كل اللى اتمنيته هو انى اعيش معاكى و انك …. و لما بتقولى لى مش طايقنى .. عارفة قلبى معرضه ايه …. كأنك ماسكة عود كبريت و بتولعى فيه .. . عايزة تحكم لبيت ابوكى
كانت تحكم
أسد: مستنيكى تحت
…….
هل تفرح من تلك الجحيم …؟
و انتهت بالطريقة التي قامت بها الحقيبة و خرجت
…….
هبطت إلى اسفل
كان أسد ينتظرها
أسد: جهزتى
كوثر: على فين العزم
أسد: أسيل راحة تقعد يومين فى بيت ابوها
كوثر: من امتى عندنا ستخرج من بيت جوزها لبيت ابوها …
أسد: من دلوقتى … عندك مانع … و بعدين انا جوزها و اقوله ère.
أسيل: طب شنطة هدومى لسه …
أسد: عوض .. جيب شنطة أسيل هانم من فوق و حطها فى العربية
عوض: حاضر يا باشا
…….
بعد مرور نصف ساعة
…….
داخل سيارة أسد
أسد: زى ما اتفقنا …
أسيل: انا
اسد: اتفضلى انزلى
خرجت أسيل من السيارة
و لكن أسد أسرع و قام بحملها
أسد بستغراب … هل هذا هو فعلا أسد المغرب …
طرقت أسيل الباب
فا فتح صالح الباب
صالح: أسيل
أسيل: صالح عامل ايه .. فين ماما
صالح: احنا لسه جايين … تعالى .. اتفضل يا أسد بيه
أسد: لأ …. أنا ماشى … خالى بالك على ابنك .. لو حصل اى حاجة لى ….
اومأت أسيل برأسها
ذهب أسد …
تقى: أسيل … هو انا بحلم و لا بجد
أسيل: لا يا ختى بجد
ثمقتها عنا
و انتظرت أن يذهب الطبيب
و أسرعت و عناقت ثريا
ثريا: أسيل … يا حبيبتى …
أسيل: عاملة ايه … يا ما
ثريا: كويسة … علشان شوفتك
تقى: لا … مش كويسة .. و لا بتسمع الكلام
ثريا: بس يا تقى
أسيل: فى ايه
مش عايزة تاخد الدوا … لما عرفت ان أسد هو اللى دافع تمنه
أسيل: ليه يا ما ..
ثريا: انتى بتقولى اللى بتقولى ليه يا أسيل …
أسيل: …. خلاص … اللى حصل … حصل
تقى: خلاص … قفلو بقى على الموضوضوضوض …. أنا راحة اعمل الغدا … روحى غيرى هدوتش اوومش اومش اوتش اوتش اوتش اوتش او
ماشى … أنا راحة انام و لما تخلصى الغدا … نادينى
…..
دلفت أسيل إلى غرفتها .. و غيرت ملابسها
و ألقت بجسدها على الفراش
و الحصول على تفكر فى أسد
تتردد في أُذنها
إلى عميق
……..
شركة المغربى
أسد: بص يا صلاح …
فاهم
صلاح: بس انا يا أسد .. مش نفس شخصيتك … و بعدين انا عطاء بستذنك .. ان اسمح لما هى تما أن
أسد: بس سما هيكون بالها فى التعليم ولا فى البيت
يعنى سما اللى عليها أن هى تتعلم و متشغلش بالهض بال؊ف ف
أسد: براحتك هى هتكون مراتك و تعمل فيها اللى انت عايزه
…………
كانت الايام تمر … إلى أن جاء يوم الجمعة
اليوم الذى ستهرب سما مع هاشم
سما: انا جهزت … انت فين … ولا أقبلك فين
هاشم: انا عند البوابة اللى ورا
سما: بس ديه بعيدة اوى .. و بعدين عليها حراس
هاشم: ما تقلقيش …. أنا مظبط كل حاجة …. إنزلى بس
و تسللت بأتجاه البوابة الخلفية
و فعلا وجدت هاشم ينتظرها ركبت السيارة مع هاشم
تحرك هاشم بسيارة
داخل السيارة
هاشم: اخيرا … هنكون مع بعض
أسد
فأصبح محاصر
سما: يا لهوى
خرج اسد من السيارة و اتجه بأتجاه سيارة هاشم
امسك بمقبض باب السيارة و جذب سما من يدها
أسد: فاااارس …. خدها على القصر …
……..
فى إحدى المخازن
كان هاشم يجلس على الكرسى و يده و قدمه مقيدين
أقترب أسد منه … نفخ في وجه دخان السجائر
اسد: نبهت ابوك انه ما يقربش من حد من عيلتى …. بس برده ما سمعش الكلام …. عمر ما حد يقدر يهوب حد من عيلة أسد المغربى … طول ما انا على عايش … و اللى يعمل كده. … انسفه من على وش الأرض
قهق هاشم
و نظر له
هاشم: مشكل yp
أسد بغضب: تقصد ايه
هاشم: كمان شوية .. و هتعرف
أسد: ولاااااا … أنا مش بهزر … أسيل فين
هاشم: …..
أسد: رد عليااا …. اسيل فين
……..
منزل أسيل
كانت الساعة تقترب على الواحدة صباحا
و كانت أسيل تجلس بجانب الشرفة و تنظر إلى النجوم
و تفكر فى أسد … لتجد … الباب يطرق
ذهبت لكى تفتح .. فا وجدت فتحية أمامها
أسيل: فتحية ؟؟؟؟؟؟ .. ايه اللى جابك هنا فى الساعة ديه
فتحية: الحقينى … أسد باشا تعبان
أسيل بخوف: انتى بتقولى ايه … ماله
فتحية: تعبان …. و عايز يشوفك .. و ست كوثر بعتت العربية علشان تاخدك
أسيل: ماشى انا جاية معاكى
ال
ركبت أسيل السيارة
فتحية: اطلع
أسيل: يعنى ايه اللى حصل
فتحية: لما تروحى ها تعرفى
أسيل: ا …
قاطعت فتحية حديث اسيل أردفت
فتحية: ما خلاص .. ما قولت لما تروحى هاتعرفى
آن هاتف فتحية
احنا جايين اهوه
ثم أغلقت الخط
……….
منزل أسيل
أسرع أسد إلى منزل أسيل و كان خلفه الحراس
طرق الباب بقوة
استيقظ الجميع
فتح صالح الباب
صالح: أسد باشا
أسد: أسيل فين ناديها
صالح: تقى نادى على أسيل … اتفضل يا أسد باشا
أسد: شوف أسيل فين اخلص
صالح: حاضر
تقى: صالح الحق …. أسيل مش موجودة
أسد: يعنى ايه مش موجودة
تقى: و الله … كانت نايمة جمبى
أسد: يعنى راحت فين …
تقى: معرفش
صالح: احنا لازم نتصل على البوليس
أسد: انا هتصرف … لو جت اتصلو عليا
صالح: حاضر
………………
عند اسد
أسيل: فين اسيل ….. لو فى حد بس لمس شعرة من أسيل انا …
هاشم: ما تقدرش … تعمل حاجة صدقنى … اسيل فى مكان الجن الأزرق ميعرفش مكانه
أسد: انتو عايزين ايه …
هاشم: انا عن نفسى عايز الورث … أما ابويا عايز ينتقم منك …. أما بالنسبة لمحمد ابو الهب 4 …
أسد: ابقو .. اقبلونى … لو حد فيكو طال اللى فى باله … ده نجوم السما اق viposh و ٣ و … rich
أسد بعصبية: فاااارس … روح شوف أسيل فين
هاشم: فارس .. ما تتعبش نفسك
أسد: ااااه … ياولاد ###
………
عند أسيل
فتحية: وصلنا
نظرت أسيل حولها
أسيل: فين … احنا فى وسط صحرا …
فتحية: انزلى … و ما تتعبنيش معاكى
أسيل: انزل فين … انتو وخدنى على فين
وضع السواق المسدس فى وجه أسيل
السواق: سمعتى قالت ايه … اخلصى
أسيل: انتو مين … و عايزين ايه
كلمة السر
نزلت أسيل من السيارة
كان الحارس يضع المسدس فى رأس أسيل و يمسكها من ذراعها
الحارس: يالااا …. إدخلى
دخلت أسيل إلى مكان مرعب جدا .. كان منظره مخيف ….
أسيل: انتو وخدنى على فين
فتحية: ما تبطلى أسئلة بقى
تتحمل
أسيل: انت مين و عايز ايه
نجيب: انا اللى جوزك كان السبب فى موتى قدام عينى.
نجيب: مش انتى مراته … يبقى هوشوف مراته .. و هى بتموت و مش هيعرف يعمل حا
أسيل: انت تقصد ايه
أسيل: ربنا يخليك … أنا حامل … و الطفل ده أسد هيم Entvier و يشوف ابنه … ابوس ايدك خلينى اعيش … ابوس ايدك … ارجوك
نجيب: معلش … قدرك بقى انك regalizing
أسيل: لا و النبى … و النبى ما تعمل كده ابوس ايدك
كان الرجل يسحب أسيل من ذراعها بقوة
نجيب: خدى
القى نجيب رزمة من المال فى يد فتحية
نجيب: تروحى القصر … و لا كأن فى حاجة … و تجبيلى الأخبار اول بأول سمعة
فتحية: حاضر يا باشا .. انت تؤمر
نجيب: يالااا … أمشى
…….
ذهب نجيب إلى غرفة أسيل
زاوية من زوايا الغرفة و تبكى
نجيب: فى مفاجأة … ليكى
نظرت اسيل له
أسيل: عايز ايه منى …
نجيب: هتكلمى … حبيبك .. علشان يجى ينقذك
أسيل: أسد
نجيب: ايوة .. أسد
شاهد👈الفصل والعشرون
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة