السعودية

رواية تزوجت من اغتصبني الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم وحيدة كالقمر

الفصل الحادي والعشرون 21

الفصل الحادي والعشرون 21

أسيل: اتصرف

أسد: أتصرف ازاى … خلاص هجبلك عصير مانجا ..

أسيل: عايزة اكل مش اشرب

أسد: طب اجيب مانجا … منين

أسيل: مش انت أسد المغربى …. و اى حاجة تقدر تعملها

أسد: ايوة انا أسد المغربى …

أسيل :: معرررررفش بقى اتصرف

أسد: لازم دلوقتى يعنى

أومأت أسيل برأسها

أسيل: دلوقتى

أسد: حاااضر …

……..

خرج أسد من القصر

و ركب سيارته

أسد: الو

الحارس: أمرك يا باشا

أسد: عايزك … تدور فى مكان على مانجا

مانجا ؟؟؟؟ …..

قاطع أسد حديثه

أسد: عااااارف … عارف … فاضل عليه شهر … اتصرف … دور على دور مانجا عند اى حد … ما لسبش مكان غير مفتوح … ما فيه.

الحارس: فاهم .. فاهم

………..

فى المستشفى

تقى: سمعت … اللى الناس بتقوله

صالح: ايه

تقى: بيقولو أسيل حامل …

صالح: انت متأكددة

تقى: ايوة … متأكدة

صالح: ربنا يقومها بالسلامة

تقى: يارب

صالح: الدكتور قال على يوم الأربعاء ….

تقى: بجد …. الحمدلله

……….

بعد مرور ثلاث ساعات

……….

جاء الحارس و يحمل قفص من المانجا

كان أسد جالساً على الكرسى و يضع قدم فوق الأخرى

أسد: جبتوها

الحارس: بعد معاناة …

أسد: طب كويس .. روح انت

أسد: اه صح جبتها منين

الحارس: من شركة من الشركات

أسد: شركة …

الحارس: ايوة …. واحد معرفة جبهالى

أسد: طب تمام روح انت

أسد: فتحية … فتحية

فتحية: نعم يا باشا

أسد: اغسلى كام مانجاية و هاتهالى

فتحية: حاضر … أمرك يا أسد باشا

………

غرفة سما

كانت سما تجلس على الكرسى .. و تقرأ إحدى الروايات

فجأة تجد صوت يهمس فى أُذنها

_وحشتيني

تنهض مفزوعة

لتجد هاشم

سما: انت اتجننت انت إزاى تدخل هنا .. أسد لو شافك هيقتلك

هاشم: ما تخفيش

سما: امشى يا هاشم من هنا

هاشم: همشى … بس انا جاى علشان اقولك حاجة

سما: ايه

هاشم: موافقة … انك يوم الأحد … تهربى معايا

سما: انت بتقول ايه .. ده هيكون قبل الفرح بيوم

هاشم: عارف …. لو عايزة تفضلى معايا …. و ما تسبنيش .. يبقى لازم تعملى كده

سما: بس …

هاشم: سما … ما تخفيش انتى معايا … يبقى ثقى فيا

سما: ماشى … هفكر …. و ارد عليك .. بس امشى دلوقتى قبل ما حد يجى

قبل هاشم سما من رأسها ثم ذهب .. من الشرفة

……..

بداخل غرفة أسيل

كان يحمل ما يحمله من مانجا

اقترب من أسيل و أعطاه الطبق

أسيل: بعد ايه .. ما خلاص مش عايزاها

أسد بعصبية: نععععم …. هو ايه اللى مش عايزاها ….

أسيل: يعنى مش عايزة

انا جبتها … يعنى المفروض

أسيل: و انا قولت مش عايزة ….. و اتفضل برا علشان عايزة انام

نظر أسد لها بصدمة

انتى جايبة الجرأة ديه منين … انا عمر ماحد كلمنى بالطريقة

أسيل: مش انا كلمتك

أسد: اه

أسيل: يبقى فيه … ملوش لازوم الجو ده و اللهِ … اتفضل برا … بقى

نظر أسد لها بنظرات غاضبة ثم ذهب

………..

غرفة أسد

……….

دلف أسد إلى الغرفة و القى بجسده على الفراش

و ظل يفكر فى اسيل و تفاصيلها …. و ظل يفكر فى بطولة

أسد: يا بنت الايه ……

ثم ذهب عميق

……….

غرفة أسيل

أسيل: هو انت لسه شوفت منى حاجة …. أما خليتك تطلقنى ما بقاش

……….

في الصباح

………

كان أسد نائم .. عميق

ثم يستيقظ على صوت طرق الباب

أسرع و ذهب لكى يفتح

فايجد أسيل

أسد: فى ايه … انتى تعابنة

أسيل: لأ …

أسد: اومال فى أيه … الساعة لسه خامسة الصبح

أسيل: اصل …. اصل فى …. اصل فى صرصار فى الاوضة

نظر أسد إلى أسيل ثم بدء يظهر على وجه الابتسامة الضحك بطريقة

أسيل: انت بتضحك على ايه

أسد: يعنى … انتى مصحيانى … من احل نومة علشان خاطر صرصار يا تفهة

أسيل: يعنى هتيجى تموته و لا لأ

اسد: هو الصرصار … هيفضل مستنيكى

اسيل: طب شكرا

ثم أرادت أن تذهب و لكن أسد مناعها

أسد: استنى انتى راحة فين … الصرصار ممكن يكون لسه فى

أسيل: يعنى هنام فين

أسد: عندك حق … ممكن تيجى تنامى عندى فى الاوضة

أسيل: لا طبعا

أسد: خلاص … براحتك …. تصبحى على خيرررر

أسيل: انت هتسبنى

أسد: يعنى اعمممممل ااااايه …. قولتلك تعالى نامى عندى

نظرت أسد داخل الغرفة

أسيل: أمرى لله

أسد: اتفضلى

دخلت أسيل إلى الغرفة

ذهب أسد إلى الفراش

أسيل: انت هتنام على السرير

أسد: اومال … ها تخمد فين يعنى

أسيل: يعنى .. أنا عايز تنيمنى على الكنبة

أسد: انا قولت كده ….. السرير بسم الله مشاء الله …. يا خمسة ….

أسيل: لأ

أسد: طب انتى عايزة اااايه … فى الليلة اللى مش فايتة ديه

أسيل: تنام على الكنبة

أسد: لأ ….. كده كتير

أسيل: خلاص انا هناك على الكنبة …. و اتعب و ابنك يتعب ..

أسد: خلاص … خلاص …. هتخمد على الكنبة … بس اهم حاجة انام

اخذ أسد الوسادة .. و ذهب لكى ينام على الكنبة

اما أسيل نامت على الفراش … و كانت فى قمة السعا s’agadé

…………..

غرفة كوثر

فتحية: زى ما بقولك يا ست هانم ….. دخلت اوضة أسد باشا

كوثر: و عايزة منه ايه الحرباية ديه

فتحية: انا مش عايزة اقولك لا تزعلى

كوثر: قولى فى ايه

امبارح ….

كوثر: انا عرفت ابنى ايه اللى غيره ….. الحب … الله يقطع الحب اللى بيعمل كده

………..

ڤيلا محمد أبو الدهب

هناك عدد من الفتيات التي تعرف هُم ما هي هشاتهم

يقطع حديثه صوت هاتفه

محمد: ايه

هاشم: كل حاجة تمام

محمد: بكرا …. المكان هيكون جاهز …. و اقفل علشان مش ، فاضى

هاشم: يا بنى بطل القرف اللى انت بتعمله ده

الدماغ اللى انا … سلااااام

محمد: كنا بنقول ايه يا قمررر

……..

هاشم: كل حاجة جاهزة

نجيب: كده مش فاضل غير التنفيذ

هاشم: ايوة … كده نبقى ضربنا عصفورين بحجر

نجيب: ما تشوف يا أسد هتعمل ايه

هاشم: كفاية بقى لحد كده … و يالااا ننام … احنا من امبارح ما نمناش

نجيب: روح انت انا مش جايلى نوم

هاشم: ماشى … تصبح على خير

نجيب: و انت من أهله

شاهد👈الفصل الثاني والعشرون

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!