من اغتصبني الفصل 20
أسيل: اتأكد يا دكتور … أنا مش حامل .. صح
أسد: شكراً … يا دكتور..اتفضل معايا
خرج أسد مع الدكتور بينما تحاول محاولة تهدأت أسيل
أسيل: انا مش حامل … إإاى … لاء … أنا مش حامل .. استحالة ابقى حامل من شخص مش بطيى بطيى.
هالة: أهدى … أهدى بس ..
قولى ليا أن الراجل ده بيكدب علشان خاطرى
أسد: مش بيكدب … و انتى حامل … ايوة حامل منى … و اللى فى بطنك ده ابنى
أسيل: انت كداب … كلكم كدابين
أسد: اطلعى لو سمحت بره يا عمتى .. عايزة اتكلم أنا و هى كلمتين
خرجت هالة من الغرفة
أسد: اسمعى … أنا عايز اعرف … انتى من الاخر عايزة ايه
أسيل: تطلقنى … ده اللى انا عايزاه
أسد: و يرضيكى … ابنك يتمرمط …. يكون معايا … و يكون معاكى
أسيل: لااااا H … من الناحية ديه اطمن …. أنا مش عايزاه … و لا عايزة اشوف … وشه … أدام … فى حاج
أسد: انتى بتكرهينى …. دى
أسيل: هو انت غبى …. هحبك على ايه … هو انا شوفت منك ايه علشان احبك …
أسد: لو ده هيريحك ….. أنا مستعد
أسيل: ايوة هيريحنى
أقترب اسد من أسيل جذبها
و اتجه إلى الباب و خرج من الغرفة و هبط إلى الطابق الأول حيث كان يجلس مي
و جعل أسيل تقف فى الصالة
و ذهب إلى خارج القصر
لا أحد يفهم ما الذى يفعله أسد
بعد مرور دقائق
أتى أسد و كان يمسك بيده زجاجة بها بنزين … و الآخرى كبريت
أسد: مش ده اللى هيريحك
قام بسكب البنزين على نفسه
انت اتجننت ايه اللى انت هتعمله ده
صلاح: أسد ….
أسد بصياح: محدش يتكلم …. أنا عارف انا بعمل ايه
أعطى أسد أسيل الكبريت
أسد: يالاااا .. مش ده اللى هيريحك … ولعى فيا
نظرت أسيل إلى أسد بصدمة
……….
غرفة سما
كانت سما تتحدث مع هاشم على الهاتف
سما: انا استحالة … اتجوزه
هاشم: أهدى
سما: لحد امتى هتفضل تقولى أهدى هااا
هاشم: لحد ما اخوكى يرضا يقبلنى … يرضى عنى
سما: بقولك … حدده الميعاد .. الاسبوع الجاى …. ايه مش بتفهم
هاشم: طب اقفلى علشان مشغول مش فاضى
سما: الو … الو
قام بغلق الخط
………….
فى فى الأسفل
ألقت أسيل الكبريت بعدم اهتمام
و اقتربت من أسد
أسيل: ملوش لازوم … ابدا الجو اللى انت عاملته ده و اللهِ …
أسد: انتى ….
قاطعت أسيل حديثه
أسيل: حتى لو ده حقيقة و ان ان yp. عاملته فيا … ما تعرفش تشرب و لا تحكم
ثم صعدت إلى الغرفة
…………
فى المساء
………
شركة المغربى
كان ينظر من خلف اللوح الزجاجى كان يضع يده خلف ظ؟ ver
حتى يقطع شروده … صوت طرق الباب
أسد: ادخل
دخل السكرتير
السكرتير: نجيب المغربى .. عايز يقابل سعدتك
التفت أسد عقب سمعاه …. اسم … نجيب المغربى
أسد: نعم …
نجيب: مالك … اتخضيت كده ليه
أشر أسد بيده لسكرتير لكى يذهب
انتظر أسد خروجه ثم نظر إلى نجيب
أسد: يا نعم … مين اللى بيموت المرة دى …. و جاى و عايز فلوس
أنا جاى اطمن عليك … و على العيلة …
أسد: أسيل … انت عرفت اسمها منين
ده الناس كلها بتتكلم على اسمها … و يعنى لا مؤاخ بيقولو
أسد بصراخ: حرف كمان … هشيل رقبتك من على جسمك
نجيب: اهدا بس .. أنا قولت حاجة
أسد: انت عايز ايه
نجيب: عايز حقى
أسد: حقك منين … جدى كتب كل حاجة بأسم ابويا … و لما ابويا مات اتنقلة كل ح ات
نجيب: ده زمان … و انا عايز فلوسى
أسد: مالكش حاجة عندى .. و اطلع بره .. و الا
نجيب E: لا خالص … أنا همشى … بس اعمل حسابك قريب g اوى … هتيجى ليا … علشان أرحمك … بس مش هرحمك …
ثم ذهب
…….
فاذهب مسرعا إلى القصر
………
قصر المغربى .. غرفة أسيل
دلف إلى الغرفة
كانت أسيل تجلس تشاهد التلفاز
نظرت له و لم تعيره اى اهتمام
أسد: انتى كويسة
أسيل: …..
أسد: انا جاى اخاد هدومى
أسيل: حد قالك حاجة
اخذ أسد ملابسه
أسد: عايزة حاجة
أسيل: استنادًا إلى …
نظر اسد إليها بسعادة
أسيل: نسيت تاخد موبايلك
و كاد أن يذهب و لكن قاطعه صوت اسيل
أسيل: عايزة … مانجا
رفع أسد إحدى حاجبيه
أسد: مانجا … دلوقتى … اجبها منين
أسيل: معرفش .. ابنك عايز اعمل ايه
أسد: احنا فى الشتا
أسيل: معرفش اتصرف
شاهد👈الفصل والعشرون
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة
