السعودية

رواية حكاية حب الفصل الثاني 2 بقلم اسراء هاني شويخ

رواية حكاية حب الفصل الثاني 2

رواية حكاية حب الفصل الثاني 2

استيقظت لتجد نفسها تذهب إلى ضحية وحش مفترس افترس برائتها دون رحمة

فقدت عذريتها افترس حياتها

ماذا تفعل كيف تتصرف

قامت تلملم ما تبقى من نفسها و رجعت إلى البيت تتمنى ان تكون في كابوس

دخلت البيت لتجد فاتن في انتظارها

فاتن: هااا عملتي ايه

الاحتياجات

بقيت على حالها يومين تتمنى من صميم قلبها ان تجد منفذ

فاتن: لا ي حلوة ما ينفعنيش الحال الواقف ده خلاص ي حلوة اللي حصل

سارة: عايز ايه مني تاني

فاتن: حتنزلي تشتغلي امتى

سارة: اشتغل تاني انتي مش خدتي فلوس تقضيكي عمرك كله حلي عني بقى

فاتن: لا ي حبيبتي ده تمن ما كبرتك وربيتك وعلمتك يلا قومي والا.

سارة: حقوم مش حخسر اكتر من اللي خسرته مش فارقة

الاسم: شاطرة سونيريتا اللي حتكسب دهب

وراحت سارة الكازينو اقوى او يمكن جسد بدون روح لانه اللي كانت خايفه بحفه من lams.

وصت هناك والعيون عليها اي حد وبلب

كلمة السر :

كانت فعلا بدايته صعب المنال

تاني يوم راحت الجامعة لانها المكان اللي حيخفف عنها شويا

شافها سيف ر oeuvren

سيف: تسمحيلي اقعد بس بدون ما تعصبي

سارة: انت عايز مني ايه

سيف: مش عارف

سارة: مني يا ابن الحلال وابعد عني شوفلك وحدة تانية تصاحبها

سيف: مش عارف حاولت مش شايف غيرك

حست بوجع بقلبها كان نفسها نفسها وتتحب بس ما بنفع

سارة: انا اسفة بس انا لا

ووق ومشيت

سيف: وانا مش حيأس لو اخر يوم بعمري ي كل عمري

سارة بنفسها: يا ترى ينفع احب زي اي بنت ليه كدة

راحت سارة الحمام تبكي بحرقة بعدها مسحت دموعها وكملت يومها وراحت وراحت ولينا

عمر: سيف عزومة بالدنيا يا بني تعال معنا

سيف: فكك مني ي عمر

عمر: كازينو العشق بيجنن ده في بنات مزز حينسوك اسمك

سيف: و انا مش شايف بنات غيرها

صحابو اصروا عليه ولبسوا بالعافية وراحوا هناك

اول ما فاتوا عجبهم المكان والبنات بس ortu يف حس قلبه مقبوض حس في حا؊ة حه غر ية حد ي يته

فضل قاعد لا عاوز يشرب ولا يشوف حد لغاية ما عينه جت عليها

سارة بترقص وبتتمايل لواحد

والفلوس بتترمى عليها

////

محمد: خود رأيها يمكن مش عايزاه

هبة: انا موافقة

محمد بصدمة و صوت بالكاد يخرج: موافقة

هبة: موافقة

محمد بوجع: طب ازاي

ماذا

ما خرجت من غرفتي تصل إلى ما سمعت صوت زغاريد و اغاني نزلت ركض لقيت مؤذون خارج البيت و الناس تبارك فضلت مكاني حالك حالي تشليت ما فهمت بسرعه ما فهمت معنى نظرتها ليه ليه ليه ليه بالسرعة ليه ليه بالسرعة ليه ليه بالسرعة. تروح مني كدة اكيد حلم

روحت غرفتي وما تكلمت بالفرح

كنت ببكي بشكل مش طبيعي متل طفل ضاع من امه او طفل ضاعت لعب pers هبة كانت اغلى عندي من روحي نفسي اكون

أم محمد بخوف: محمد ياامي مالك

محمد بصراخ و نحيب: راحت يا امي راحت صارت لحد غيري تركتني يا امي وانا ما حاربت عشانها بسهولة سبتها تروح من ايدي معقول يا امي بعد كل ده دلوقتي هيا بحضن ترجعاني قلبي موجوع يا امي قلبي موجوع ااااااااااااااه ااااااااه ااااااااه ااااااااه ااااااااه ااااااااه. مقدرش اعيش من غيرها يا امي مقدرش ليه كدة بس ليه

وقعت من طولي

طبيعي يومين بدون اكل وحلم حياتي راح من ايدي طبيعي جسمي يرفض يقوم

صحيت لقيت حالي بالمستشفى وامي ومريم بيبكوا وبكل لحظه متخيل تفتح و هبة تفوت تزعق بسهولة عليا عشان خوفتها عليا و انا اخدها بحضني و اتأسفلها ونجري عالمؤذون و ما اسيبها طول حياتي بس بعد ايه راحت وانا سبتها تروح

بعد يومين خرجت من المستشفى و سمعت انها سافرت مع عريسها و احتمال تستقر هناك عشان كدة الجواز ، حاولت انسى و اعيش حياتي في مكان ما بضحكتها بالشغل بالشارع ، ما تريده ، اكمل مش قادر نفسي ، ممكن مبسوطة و بخير و بسرعة ممكن ده ممكن يهون عليا حياتي اتدمرت عايش بدون روح

بعدها بأسبوع حلمت فيها بتصرخ و بتقولي انا خايفة ما تسبنيش والحلم تكرر اسبوع كامل قلبي تقبض لغاية سمعت مريم بتقول ان مرات عمي بتحلم بهبة انها مش مبسوطه وبتصرخ

رحت لمرات قالت عمي وسألتها عن الحلمه اياه نفس ما حلمت بيه سألتها تعرفي قالتلي هيا فين بالتفصيل وفعلا تاني يوم كنت بنفس البلد وفضلت ادور عالعنوان ورحتلها واول ما وصلت الباب حسيت قلبي تنفض كنت ميت خوف دقيت الباب فتحلي هيا

وفضلت مصدومة بعدها رمت نفسها بحضني وضمتن تريد

جيت: ازيك يا محمد عامل ايه انت ازاي جيت هنا

محمد: ليه مش عايز تشوفيني

هبة: لا مش قصدي بس بسأل

أحمد: حفضل عالباب كدة

هبة: لا طبعا انا آسفة تفضل

دخلت البيت وفضلت باصص ليها

محمد: وحشتيني وحشتيني اوي

هبة: وانت كمان عامل ايه

محمد: وحشتيني اوي

هبة: احم ما قولتليش جيت هنا ليه

محمد: حلمت بيكي بتناديني وانك بضيقة

هبة: انت اخر واحد ممكن اطلب منه يساعدني

ماذا

هبة: كنت عبيطة وصغيره ودلوقت عقلت

حطيت ايدي على كتفها

محمد: في ايه يا هبة عملت حاجة كرهتك فيا للدرجه دي

هبة: لو سمحت انا دلوقت متجوزة والكلام ده معدش ينفع

محمد: بس انا ع …… هبة ايه ده اللي بكتفك

هبة: ده ما فيش حاجة

محمد: لا ده مكان ضرب

؟

محمد: اتكلمي في ايه

هبة: ما فيش حاجة و مش عايزة منك حاجة

يفتح الباب وحخرج لقيت جوزها بوجهي و هو كان جيرانا ويعرف

خالد: محمد صح ازيك

اسم:

خالد: الله يبارك فيك موفق تفضل

محمد: مرة تانية ان شاءالله

و لسة بخرج و الباب تسكر بس فضل مفتوح شويا سمعت صوت

هبة: و الله العظيم ما قولتله حاجة

خالد: امال عرف مكانا ازاي وجاي ليه راجع لحبه القديم و اكيد قولتيلللو ة كللتيلللا عللا

خالد: لا و الله و الله ما قولت حاجة

سمعت صوتها بتصرخ فتحت الباب متل المجنون لقيته بيضرب فيها

نزلت في ضرب بدون ما افكر و هيا كانت تصرخ كفاية

البراءة دي مش بكفي طفيت ضحكتها انا حوريك

نزلت فيه طحن بشكل مش طبيعي واخدت السلاح من جيبه ووجهته علي

هبة: لا يا محمد لا

خالد: بتعمل ايه بتعمل ايه

محمد: طلقها دلوقتي

خالد: ايه

محمد بصراخ: انت ما تستاهلهاش طلقها بقولك

هبة: انت بتقول ايه

محمد: اششش ولا كلمة اسكتي انتي حتطلقها ولا

خالد: حطلقها انتي طالق طالق طالق

محمد: وحننزل دلوقتي على اقرب محكمة توثق الطلاق

خالد: حاضر حاضر نزل السلاح اللي في ايدك

ال

هبة: عملت كدة ليه

ماذا

هبة: وانت كدة حليته ère دلوق rin شوف الناس حتقول ايه لما.

محمد: يعني alist

هبة بصراخ: كفاية تمثيل عاساس اني فارقة معك

محمد: تمثيل انا بمثل يا هبة انتي مش عارفة انتي ايه بالنسبة ليا

هبة: كنت فاكرة نفسي عارفة لكن اللي عرفته بعدها حاجة تانية

محمد: عرفتي ايه انا عايز اعرف ايه اللي حصل

هبة: لو سمحت مش عايزة اتكلم باي موضوع

محمد: زي ما تحبي دلوقتي حنروح اوتيل لغاية الصبح وبعدها نسافر

لفت وجهها جهة الشباك ورحنا اوتيل حجزت غرفتين

فاتت غرفتها وانا غرفتي بعدها بساعتين سمعت الباب بيخبط كانت الدنيا يق

محمد بقلق: في ايه مالك

هبة: انا خايفة انام لوحدي هناك

محمد: خلاص خليكي هنا

هبة: بس

محمد ؛ ما تخافيش لا يمكن اأذيكي

فاتت الغرفة وقعدت عالكنبةة

محمد: ايه اللي غيرك كدة فين الضحكة اللي تنور حياة اي حد

هبة: يعني مش عارف

محمد: اللي اعرفه اني مستحيل حاجة تزعلك او تضايقك

هبة: اذا كنت حتتكلم بالموضوع تاني انا حرجع اوضتي

كلمة السر

هبة: لا انا حنام هنا

و نامت عالكنبة اخدت الغطا من عالسرير وحطيته عليها بوستها من جبينها

محمد: كنتي وما زلتي اغلى حاجة في حياتي

غمضت عيونها وغطت وجهها رحت نمت عالسر هذا

بنص الليل حسيت بحد جمبي

محمد: هبة مالك

هبة: انا خايفة

محمد بخوف: انت بترتعشي كدة ليه

خدتها بحضني ونيم ER على ك need

نامت كأنها بقالها سنة مش نايمة ولما صحيت انتبهت انها بحضني

هبة بصدمة: انا …

محمد: و كتاب الله ما عملت حاجة انتي بس كنتي خايفة ونمتي جمبي واللجة ما ح

هبة: طيب يلا نمشي قبل موعد الطيارة

محمد: حاضر

الاحتفالات

وصلنا البيت واول ما امها شافتها حضنتها و اخوها حضنها

ام عمر: فين جوزك

هبة: انا انا

عمر: وايه اللي جاب محمد معك وجوزك خالد فين

هبة: ط طلقني

عمر: ايه اتطلقتي اتطلقتي باقل من اسبوعين يا فاجرة في حاجة

وراح عايز يضربها

محمد: بتعمل ايه

عمر: حقتلها حموتها اكيد مش بنت عشان كدة طلقها دي فضحتنا مين حيرض kid

محمد: أنا

عمر: انت ايه

محمد: انا حتجوزها

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!