السعودية

رواية رهينة عبر الزمن الفصل الثامن 8 بقلم دودو محمد – مدونة كامو

رواية رحينة عبر الجلم الحمل 8

رواية رحينة عبر الجلم الجزء 5

رواية رحينة عبر الجلم البارت 5

رواية رحينة عبر الجلم الحلقة ففة

صوره وابتوا وابتوا وابتوا وابتوا وابتوا تقيه الخفوف وحر تلظ من شدا الخفوف.
-نورتوا الفيلا YA بنات سابرين
استدارت على السوكوت وقلبها يخفك من شدة الخفوف وحدقت عينيها وائد بصدمه
تقى: – ا نت
تكلم وهو تعايق صاق فوك الثرة وقل بنبره جديه
فريد: – اخترا لاقيتكم وفين في افتاحة مشبوهه
تكلمت بنبره مرتعشه واء
تقى: – ا ا انت عايز مننا ايه
قال بتصول
فريد: – قطلتوا يقوب ابن عمكم ليه
نظرت إلى أختها بالدموع وقالت
تقى: – ا انت اللى اتهجم وكان عيز
وستمتت وابتلعت غسه في حلقا وائد
אנא קדומק אהו אאיז תסלמני לשרטה אתפזל בס מהדש ליה דאוה באקטי אנא בעוק גרימה אחטון אושר אני
نازر لها وتكلم بنبره حاده
فريد: – انا لو عايز اسلمكم لشرطه كنت بلته باسل اخويا علي مكانكم وكان راح قبض عليكم وبدل ما تكن
حدقت له بخوف واء
تقى: -ا ا ومال انت جبتنا هنا ليه
هو قال:
فريد: – علشان علشانكم عيشت متعزب بتأنيب الضمير انتوا اغبيه حجا زي كدا مكنتوش هربتوا لان في شقتكم كانت القديه في صليهكم لكن لما هربتوا بتتوا عليكم الجريمه وبقيتوا القريمين
ردت عليه ببكاء واء
تقى: – خوفت انت عرف يعني ايه لما تشوف جثه سايها في دماها كساد عينيك وانت المتطبور الجريمه دي عنك عنك تحميل فزيع فوك ما تعليق يكليك على ربابه هجات مشاهدة وده للاحنا علنا ​​لما لما لـ لينا لينا
وسمتت تموست تم اردفت
– يا سيد فريد ، نحن الأشخاص الذين يتحكمون ، وكلهم آسفون. كانت إرادة أمي وحاولت الاحتفاظ بها على قدم اقدر.
بكيت وقلت
حور: – متصدقهاش تقى مقطلتش حد انا الل
هدرت بها بغدب مقاعده ياهاه قيلوهه
تقى: – اسكتى ا حور اسكتى
لقد تحدثت معك
مستهيل اسيبك تموتى إلم ا تقي مستهيل ونزرت الى فريد واء
-انا اللى قتلى
وضعت يديها على فمها حتى منعتها من الكلام وقالت بغضب
تقى: – قولتلك اسكتى
نازر لهم نازره متوله تم قال
فريد: – ولا يهم إذا كنت أنت أو هي من قتلته ، فأنتما مجرمان وستكون مسئولاً في هذا العالم وفي الآخرة عما وصلت إليه بنفسك. ننا اننا فی مسیبه نروه ناسیه ونرمنا نفسنا فی مسیبه اكبر اتصدمت لما عفت انكم شکلین فی مشباههه و اعلتي ایسوالی کمان
ابتلعت مرارت كلماته بحلقها وائل انگشار
تقى: – الشقة الشمال اللى انت جيبنا منها ، فقط لحظات قليلة ، الظروف هي السبب. من يسيطر عليك وهذا ما حدث لي بهانى كانت اكبر غالة اتمنيت كتير ان اهرب واسلم نفسى بس كان قافيل علينا سجنه
سابت عليه تقى إلى حفظ يحافظ على المجموعة وجه الجديه وقل
فريد: – انتوا حتفضلوا هنا بيد عن عين الشرطة لحد ما اشوف سرفا STE
فنظر إلى عاصم وقال
–تيجى كل كام يوم تشوف تلابانتهم لو تعليبين حجه 5.1 ليهم تلابات البيت كله علشان انا TES مش هينفع اجى
رد عليه “عاسم” بنبره همس وقل
– بس انت كده بتودي نفسك في داهيه انت متستر على كلمان ولو باسل هتوسل هتوسل هتا برابيره ليه في الراند
هو قال:
فرید: – حد تعرف بوجود سكان وحسك
اجابه بعدم رضا وقل
عاسم: – ماشى يا فريد انت حر انا خايف من تعلمة اللى هذاقون نفسك فيها
نزره قطلهه وتكلم بتحذیر
Farid: – لاخر مره اقولك متدخلش في اللى ملكش فيه احسانلك
ونظر إلى الفتيات وقال
-اي حجه تعليبنها اتلبوها من عسم
تكملت “تقى” بتلعثم واء
-ب ب بس هانى مش هيسكت وهيقلب الدونيا علينا
حدقها بغرف وقلا
فريد: – ايه هيوحشك الشغل
أغمضت عينيها
تقى: – لو سمحت من غير ججرح انت متعرفش حجه علشان تعليق كده
رمقها بوجه قاطم قاعلا
فريد: – مش تعليق عنه هاجه علشان الكتاب بيبان من توتيفه
وتركهم وغادر مكان
نظر لهم “عاسم” وتنهد وقل باسف
-ANA اسف يا جماها عرب عنى ولله قولت كدا اصل ده سديق عمرى وخايف عليه
ابتسمت له ابتسامه حزينه واء
تقى: – من حقك تخاف عليه تعابة
ابتسم لها وقال
عاسم: – انا كل كام يوم هاجى ليكم مش تعليقين اي حجه دلوقت
تكلمت
تقى: – لاشكرا
انسرف عاسم من مكان
تكلمت “حور” بساعده واء
-معقول يا تقى خلصنا من هانى ومن ذله
تكلمت بنبره حزينه واء
تقى: – مبقتش فارقه كله بقى بكاي مبقتش مستنيه؟ ver
أفهم
حور: – ليه بتقولى كده؟!
اجابتها بتوروش وائد
تقى: – منطازره ايه من واحد شيفنا شمال YA حور انتى مسمعتيش كلامه ازاى
ردت عليها بطيب خاتر واء
حور: – معلش YA تقى هو ميعرفش اللى فيها واى حد مكانه هيقول كده هو ليه اللف
تهندت بحزن واء
تقى: – على عريق احنا في نازر ناس كهلا كده
تكلمت
حور: – بكره كل ده يتنسى افرهى بقى هنام واحنا مش خايفين ومن غير ما نشوف دابع مقرفه ولا كلام مقزز الدنيا بدات تدحكه يا يا تقى ياخى ياخى ياخى ساربون ساربون ساربون ery ya ilangan ery ya.
اجابتها بنبره منكسره واء
تقى: – متفرحيش اوى كده علسان دونيا كدابه وتفرحا شويه وحتشينا على اكبر قلم في هينتا
ردت عليها بديق واء
حور: – ليه التشايم ده بس YA تقى خلينا ننسى الهم شويه ونفرح
ونهتت بساعده ونزرت الى الفيلا باعجاب واء
– انتى مش واخده بالمكان اللى هنايش فيه فيلا YA تقي فيلا انا املى اما اذائيلت دخل فيلا مش أعيش فيها امش واخده
الى الإلكتر العلوى وؖلت تفتح بالغرف وتذا لهم بساده
استمت بحزن على ساعدة شكيتها وفتحت يدهت يدها وكمت منها السجاير وكمت بششعالها ونفثت الدكن بالحوا
………………………………………………………….
مر يومان
هي الآن تشعر بسعادة كبيرة ، وهي الآن تعيش بسلام وهدوء ، انتهى إحساسها بالخوف ، وقلبها مملوء بالأمل ، وهي تستمتع بالرفاهية التي كانت تتمنى بها ، لكنها لا تزعجها. للتواصل مع هذا الشخص.
بالفيلا خاصهه بوحيد
دلف واهيد قمرة المقدم الخاصيه بالفيلا وجد فريد يجلس ومسك بيدوسر
-انت مش حتروح الشركه ولا ايه YA فريد ؟؟
اجابه بقتضاب وهو بلكتاب بلكتاب
فرید: – لا
تكلم بتوجز وقل بنبره متلعثمه
وحيد: -عملت ايه YA ابنى في تعمل البنات
رد عليه بنبره جديه وقل
فرید: – لاقیتهم
تهللت اساريره وانفرجت مجموعة وجهه بساده وقل
وحيد: – بجد يا ابنى، لاقيتهم فين؟
حدقة بنذرات مخيبة للامل واقل
فريد: – شغالين في عدادة شمال
قطع حديثه وقل بصدمه
واهید: – متكملش مستهیل بنات سابرین عمینوا كده مستهیل
رد عليه بعدم اكتراث وقل
فريد: – على بتاعتي لحد ما شوف هم فريد هم في مصر وشغلهم في شركه وافر للى لهم في بانك واكده ده للى للي بتاعتي لحد ما شوف هم في ده في هيرين في هم
بخیبا امل
وحيد: – مش قادر اصدق مصدوم بجد من اللى هما وسلوا ليه
ونزر له نازره حزينه وتوركه وخرج…
………………………………………………………………………… ..
بشركة فريد
جقلت بسنت باستعجال على قماء مكتب فريد باعسم اصتدمت باعسم
بدت مندهشة وقالت ،
– خير YA بسنت
حدقته بندرة تعالى واء
بسنت: – وانت مالك اوعي كده
تحدث بغضب وقال
عاسم: – انتى بتتكلمى كده ليه
ردت عليه بغرف واء
بسنت: – انا أتكلم زي ما انا عايزه انت مين اسلا علشان تقو ٧ ى أتكشم ازاي ولم
استشاط غضبا وهدر بنبره غافسه وقل
عاسم: – انتى اتجننتى ولا ايه YA بت فيكي ايه اتظبطى لاظبتك
تحدثت بغضب
بسنت: – لا شكلك انت اللى تجنت علشان تتكلم معايا بالإسلاء
رد عليها بتهكم واقل
عاسم: – لا خوفتينى اوى الصراحة انتى مفكره علشان بهزر ان انا خايف منه يكبا بجد انا واخوكي بنتشمر بكس وتول ومرنا صاحبل وانا باقى اللى هقول لاخوكي لما يجي عن كلماك معايا المستفزه دي
وتحرك من امامها
تكلمت
بسنت: – ابقى سلملى على اختك الحراميه اللى اخرها السجان
مره عرض وامسك
عاسم: – انتى تقصدى ايه بكلامك ده
اجابته بالم واء
بسنت: – سيب دراعى يا حيوان وربنا لاخلى فريد يرميك انت واختك رامية الكلالكل
هو قال
عاسم: – اتكلمى تقصدى ايه بلكلام قولتيه علي اختى ده
قالت ضحكت
بسنت: – اختك وننه حتروح في داهيه ان شاعله فيه کابره في جولها آيعت وادرا وقدرة من شركة وفريد
تحدث بغضب وقال
عاسم: – اتكلمى عدل احسانلك وفهميني غالة ايه دي
ردت عليه بغيظ واء
باسنت
برزت واسعر عنقه من الغرب ونزر لها نزره متولها ورولا ؉ مكتب عدادة
نزرت له بعددم تحميل وفتحت باب فريد لمكتب نزرت على فريد لم جنت
…………………………………………………………
دلف “عاسم” إلى كمارة مكبوت نيره وجدها منهاره بالبكاء اتجه بخوف
اول ما راعته نهضت سريايا وارتمت بحضنه وؖلت تبكي
ربت على ذهرها بحنو وقل
عاسم: – اهدى يا حبيبتى وفهميني براحا ازاي ده اقلف
ردت عليه من بين شهقاتها واء
نیره: – مش عرفه YA عاسم ازای ده اکلک ان ATES خکیه ان حسبتها صح ومكانش فیه ای غلته انا هتجن
تكلم بنبره حاضره وقل
عاسم: – تيب يا حبيبتى اهدى وانا هحلها متخافيش
تكلمت بحزن
نیره: – انا سهرت علیم تول لیل وا تستکت من عشر مرات معرفش ازای اقلا کده انا ا متاکده
تكلم بنفى وقل
عاسم: – مستهيل بسنت عكي كده امن تكن قزره بالتريقة دي
ردت عليه من بين شهقاتها واء
نييرة: – لا يا عاصم ، أنا آسف على هذا ، والله ، المرأة المنفتحة ستكون بائسة طوال حياتها ، وستفعل معي أشياء كثيرة ، لكن لا يمكنني التحدث بسبب الصداقة بينك وبين أخيها و ليس سبب اي مشاكل بينكما لكن انا حرة و لا استطيع ان احتمل القذارة التي اصابتها.
هو قال
عاسم: – انتى غبيه !! وليه قبلتى على نفسك تقييم فيكي كده اهى استزادتك وضادت فيها
ساحلته بخوف واء
ايه في المشكله دي YA عسم ده بابير اوى واحنا مش قده
تكلم بتوعد وقل
عاسم: – هحلها متقلقيش وحقك حجيبه ليكي YA نيره ورحمة بابا وماما ه؃يبه ليي
واخدها بحزنه كمبيوتر وربت على دوشرها
…………………………………………………….
بالفيلا خاصهه بوحيد
مهرول الى والده ومجمل وجهه سعيده وساح بصوت واقل
-يا بابا يا بابا تعالى بسعره
ركض خارج غرفته
واهيد: – فيه ايه يا باسل جاى وعامل دوشه في البيت ليه
اجابه بسعاده قاعدة
باسل: – وصلت إلى الخيط الأول في قضية أبي فيه أحد أسمائه هاني ، فيقول: يا جوز تتكلم ، وأقول لك ، وسأعترف لك. “
تجهمت مجموعة وجه “وحيد” وائل
-ه هربوا ليه
رد عليه باسل بطلواء وقل
-بيقول تلات بتخونه وحربت مع عشقها واخدت اختهاها اميها
تكلم الاب بالرافز وقل
واهید: – مستهیل انا کاکی من تربیا البنات دول الراجل ده کداب
رد عليه العربية واقل
باسل: – بس اعلى اي بابا جوزها وانا اكتست من عقد الجواز بنفسى
رد عليه بعدم اقتناع وقل
وحيد: – بردح غير مقتنعة بأنك تفعل شيئًا كهذا ، بردح غير مقتنعة بالموضوع أن جريمة القتل من صنعهن ، أو ابني ، أو البنات ، لا تربيهم ، وتعرف على آدابهم. عمين اللى اطقال على البنات ده
رد عليه بنبره حائره قاعلة
باسل: – والله يا ابي لا اعرف الاعتراف الذي سمعته قيل فيه انه حاول مهاجمتها واخذها بعيدا قبل ان تأخذ السكين وتضربه به في الصباح وبناء على الاعتراف ، حاول الوصول إلى الحقيقة.
تكلم وهيد بترجي
ال
رد عليه بالتعاه بنبره حنونه قاعلة
باسل: – احدر يا بابا عن ازنك هتلا اغير هدومى
توركه وذهب
خرج “فريد” من خمر المكبر متساقلا
-فيه ايه يا بابا ايه الدوشه اللى ابنك كان دي؟!
اجابه بقلق وقل
وحيد: – فيه واحد اسمه هانى بلغ عن تقى وحور وبيقول ان جوز تقى وانها تم تقه وانها هربت منه وحور
حدق به بسدمه وقل
فرید: – جوزها مستهیل !!!
رد عليه العربية واقل
وحيد: – ايوه يا ابنى جوزها واخوك اكتشت من كده بنفسه وكمان مااه تس؂جيل ب ا
تكلم بحيره ووقل
فرید: – ازای جوزها وكانها تعلیہها كده فیه حجه بالموسم ده انا نازر فهع
صعد إلى غرفته وغيّر ملابسه بسرعة وتدحرج إلى أسفل وخرج إلى الخارج واتجه إلى سيارته وخرج

ليتم اتباعها …

لقراة الشفر التعليم: انقر هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على:


Source by [author_name]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!