السعودية

رواية زهرة ربيع القلب الفصل الخامس 5 بقلم فيروز عبدالله

القلب الفصل الخامس 5

القلب الفصل الخامس 5

بصلى بطرف عينية: عايزة تصلحى غلطك؟

بعدت شوية لأنى اتو “نظرتة: بس أنا مفيش قدامى حجة اقدمالك ..

قرب منى ، وقالى: تقدم تقدمية .. الأول إسمك؟

جاوبت: زهرة ..

بصلى: احسن ناس .. محسو بك راسل ، استنينى يا زهرة علشان هنعمل حاجة أنا وأن تِ سوا دلوقتى.

بصيت حواليا لقيت المكان هادى ، مفيش غيرى أنا وهو!

لوحدى ، بس الإنسان بيبقى محتاج شوية ونس من حين …

قصة حب

خصوصا لما يبقى الونس دا آنسة جميل يبقى يبقى يبقى ميتقاومش ..

بصيت شمال و يمين ، قولتلة وكنت شوية وهعيط:

ممكن تكلمنى عادى وحياة عينيك علشان مش فاهمة حاجة!

ابتسم ومد ايدية واتكلم بطريقة الجنتل مان إلى دايما بشوفها على التل احمم .. آنسة زهرة ، تسمحيلى بالر * ق صة دى؟

اتصد “مت وقولت بارتباك شديد منا أول مرة اتعر * ض لموقف زى دا: ر * قصة؟! م عاك؟! .. أنا وأنت لوحدنا؟!

اعدل .. وقال: وهو أيه الى نا * قصنا ، السما المليانة نجوم فوقينا الجمهور وهتتفلنا بصوت الموج ، وأنا وانتِ ..

بعدت عنة: أستاذ راسل حضرتك فهمتني غلط ، القصة انو صوت خافت بسرعة: أن ا مش هسمحلك تلم * سنى ..

بعد عنى شوية .. قال: دى كل الحكاية؟ ، خلاص يبقى بدون اتصال ..

حاوط خصر * ى ، بإيدية ، سبا ، مسافة بينهم. .كأننا اتد Cee ة علشان مأقعش!

عدلنى بسرعة وهو بيقول بحرج: متأسف يا زهرة ..

جاوبتة بعفوية: ولا يهمك .. عارف؟ “قل * §عت الجز * مة و بقيت برجليا على الرمل” اردفت: كدا احسن بكتير يا راسل ..

صدقوني أنا مش عارفة أزاى خدنا على بعض بالسرعة دى! كنت متفاجئة من نفسى .. طائرة شعور نفس الشعور كان ملازمة ..

… ..

العربية و خبط بإيدة جنبة وهو بيبصلى .. الاستاذ عايز نى ا قعد جنبة وأنا طبعا .. مش ​​هكذ * ب عليكو .. فرحت بس حاولت أبان تقيلة ومهتة يتخال ناحيتة …

سألنى بعد ما قعدت: انتى عندك كام سنة؟

زهرة: ١٩ ، بتسأل لية؟

راسل: عايز اعرف فرق السن بينا ، علشان أشوف لو ينفع ..

زهرة بأستغراب: لو ينفع إية؟

قال حاجة مفهمتهاش وقتها بس بعدين كلنا هنفهمها: متشغليش بالك بالحاج ات دى دلوقتى ، أنتِ لسة صغيرة ..

كلمة السر

كهر * با مشت فى جس فى فجوة نسيت … دا زمانهم قا * لبين الدنيا عليا!

زهرة بحز * م: ا أنا لازم اروح حالا ..!

راسل بعناد وكأنة اتضا * يق من كلامى: وأنا مش عايز اسيبك دلوقتى ..

قولت بنفس العناد: يعنى أية مش عايز تسيبنى؟ هو أنا بتاعتك؟

عينة من a a a a a a a a a الصورة الشخصية: زهرة .. شر خلص من زمان .. دلوقتى .. بقى فية حاجات ارقى من كدا بتربط

استغربت وسألتة بغ * v.

بصمة بعيد وهو ما دام عيونك بتخلينى احس بالش دا ، يبقى اكيد في رابط. . ورا * بط قوى كمان

لسانى اتربط .. ه‍ ، هو بيجيب كلامة دا منين يا يجماعة!

بدبش ، وأنا ببقى دبش لما بتوتر: بص .. هات من ابو آخر ، ترمينى تر وح نى امتى؟

لو كان للاستغراب عنوان ، كان هيبقى ساعتها ملامح وشى. . ، قولت بعدم تفكير لأنى استهونت الموضوع: ماشى ، اوعدك!

ابتسم براحة ، و قالى: اركبى ..

البيت بعد ساعة ونص ، بالرغم من أن الشمس قد تطلع إلا أنوار ، وشقتنا على الرغم من ذلك ، تحت ال بيت و القيق مرسوم على ملامحهم. .

قولت فجأة لراسل: وقف العربية!

أنا واقعة واقعة على جنب الطريق!

راسل: علشان أية كل دا؟ !

“يعنى لو حد سألنى كنتى فين كل دا ، أية أية أية؟!”

بعد خمس دقائق ، كان راسل شايلنى فى حض * نة ، كان دافى .. وجميل .. ..

أول ما قربنا منهم ، حسيت بحد و سمعت صوت مستر يحيى وهو بيق ول لراسل بض “يق: زهرة! هاتها عن ايدك يا ​​أخينا!

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة



مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!