السعودية

رواية ضحايا الماضي حلقة خاصة (اوس ومهرة) بقلم شهد الشوري

رواية ضحايا الحلقة السابقة (اوس ومهرة)

رواية ضحايا الحلقة السابقة (اوس ومهرة)

عاد بعد يوم عمل ل يرى يرى امامه من اللعب فقط يريد ان يلقي بجسده على ال؟

و جسدها صدرها لصدرها و جسدها و جسدها شهقات خافته اغلق البابا؟

امتى امتى في نفسك كده

رفعت وجهها الذي تغرقه الدموع مقابل بحزن و صوت متحشرج من البكاء:

ممكن اطلب منك طلب يا اوس

حاوط بيده وجنتها التي تؤلم قلبه:

انتي تؤمري يا حبيبتي

أبتلعت ريقها أردموعها مرة أخرى.

اتجوز !!!

كلمتها صدمته لكنه اخدها على انها مزحة لقطةَ:

طب ما انا متجوز اخلى بنوتة في الدنيا و قاعدة قدامي اهي

اجابته بدموع و حزن:

من تاني عشان تقدر تخلف انت اكيد كان عايز ول

يجيبها بحدة و هو تمالك اعصابه:

اومال مالك و حمزة و ليلى دول يبقوا ايه

اجابته بحزن:

انت اكيد عايز ولاد تاني و ……..

قاطعها بين بلد و نفاذ صبر:

قولتلك الف مرة مش فارق معايا الموضوع كل يوم زف ضروري

قاطعته بدموع و حدة حدة:

مش مستاهلة ، اني مش هبقى

بغضب بغضب:

ايوه مش مستاهلة كل اللي عملاه ده اهملتي في نفسك و في الاولاد و فيا ، احمدي غيرك مش طايل ضفر عيل واحد و انتي قلباها نكد كل يوم عشان مش هتقدري تخلفي تاني عندك تلت عايزة ايه تاني و لا هو سبب و خلاص عشان تقلبيها نكد على اهلي كل يوم و عجبك الدور اللي انت تعيش فيه

اجابته بصدمة:

الدور اللي يعيش نفسي فيه !!!

ثم تابعت بغضب و دموع:

انا زعلانه عشانك و عشان مش هقدر اخليك تبقى اب تاني و انت في

صرخ عليها بغضب هو الأخر:

عاملة عليا ما انا قولتلك مليون مرة مش فارق معايا و اكتفيت بولادنا و بيكي و حمدت ربنا ، اعملك ايه تاني عشان تصدقي ، زعلانة عشان مش هتقدري تخلفي الأول اللي انتي لحدوقتي بتتعبي معاهم عشان تزعلي انك مش هتري تجيبي غيرهم

………

قادته إلي شقيقته ، لأنها ترى أنه يرى أنه والدته بحنانها ، حكمتها ، هدوئها الذي يريد اخذ نصيحتها

استي Mat ، الجميع نائمين ، الجميع ، الجميع نائمين ، كان بدر أول من فتح البا

قبل أن تتحدث عن اقترب من أوس بلهفة تجذبه للداخل

اوس مالك في ايه ، انت كويس !!!

عاصم بقلق هو الأخر:

حصل حاجة يا بني !!!

نفى برأسه ،ََ بحرج ، اعتذار:

مفيش انا بس كنت عاوز اتكلم مع حياة شوية ، اسف قلقتكم في الوقت ده

عثمان بهدوء و هو يربت على كتفه:

متقولش كده تاني با بني ده بيتك تيجي في الوقت اللي يعجبك

اعد الجميع ائتالف قال عاصم:

هنسيبكم مع بعض

ما ان غ فير

لتسأله بقلق:

مالك في ايه ، ايه اللي مضايقك

ثم صاحت بضيق

ما تتكلم يا أوس انا ابتديت اقلق !!!

اجابها بضيق:

مفيش اتخانقت مع مهرة

– السبب ايه !!

كور يده ، بغضب:

موضوع الزفت الخلفة ، بقالنا ع الحال ده شهرين و اكتر يا حياة ، اسيبها الصبح و ارجع القيها قلباها مناحة و زفت عياط انا مبقتش مستحمل القيها من الشغل و لا منها من العيال اللي اهملتهم خالص بس حبها في الاوضة بالأربعة و ساعة عشرين ، انا تعبت

أرده أرده أردته بهدوء تحاول تهدئته:

معلش اعذرها ، سهل الاستعمال ، حتى لو عندها عيال و كمان هي تجربة صعبة اوي الحمد لله انها عدت على بالسلامة

زفر بضيق (صورة):

ماذا

ثم تابع بغضب كبير:

دي جاية بتقولي اتجوز ، شوفتي جنانها وصل لفين

ربتت على كتفه:

طب هدي نفسك

ثم تابعت برفق:

حاول تنسيها اللي حصل هي محتاجة وقت مش اكتر ، خلي بالك طويل

تنهد.

انا بالي طويل يا حياة بس مفيش حاجة عصبتني غير طلبها اني اتجوز

ثم تابع بحزن:

للدرجة دي مش فارق معاها و سهل عليها تقولها

ابتسمت حياة أردفت:

قول كده بقى ده اللي مضايقك مش كل الكلام اللي عمال تزعق بيه ما

زفر بضيق و اشعل احد سجائره و قبل ان يضعها بين شفتيه جذبتها حياة منه تطف Gôte.

متشربش فقط

المهارات هي:

برين

زم شفتيه بضيق لتربت على كتفه أردفت بابتسامة:

هي بس محتاجة بأمان الحاجة إلى الحاجة إلى ، الفترة الليبية ، فاتت هذه الفترة ، اللي فاتت كانت صعبة اوي ، خدها ، سافر ، هاته الأولاد ، زواج ، مرات ، مرات ، عاكسات ، عاكسات البيت عندكم بسبب الأولاد.

اومأ لها بصمت لتردد هي بابتسامه:

روح صالحها يلا

اجابها بضيق و مكابرة:

بكره

– هتلاقيها مموتة نفسها من العياط

اجابها بضيق:

بكره ابقى اروح

محاربة:

بكره ايه ده انت هتتجنن و تروحلها

صوره تمسك بعناده:

قولت بكره يا حياة

حركت رأسها بيأس أردفت:

عنيد من يومك و راسك ناشفة

ثم تابعت و هي تقف تجذب يده:

طب قوم يلا تعالى اطلع ارتاح شوية

رفض البقاء لتردد هي بضيق:

هتروح تبات فين طالما عايز تصالح مراتك ، الوقت اتأخر امشي الصبح،

ومعها على مضض للغرفة التي

أوس كويس شكله متضايق اوي

أردفت.

مفيش هو كويس هيبات معانا انهاردة ، عايزة بيجامة من بتوعك

الصورة التالية: بدايات وبواباتها بعد دقائق كانت تعجبت بوابات خالي و كذلك الغرفة لحظات مرت و شهقت بقوة من الخلف ، وذلك بسبب ظهوره خلف الباب.

ابتعدت عنه أردفت بغيظ:

مش هتبطل الحركات دي خضتني

ضحك وأنت بمكر و هي تتقدم منها و هي تتراجع للخلف:

كنا بنقول ايه بقى قبل ذلك

وكزته بيده أردته بغيظ:

متقولش عن اخويا كده

اومأ لها دورها بمكر:

مش موضوعنا بس ماشي ، كنا بنقول ايه بقى

ابتسم ابتسمت بمرح و هي تمسك وجنته باصبعيه ER ‘

كنا بنقول تصبح على خير

اجابها بغيظ:

تصبح على خير ايه انا ناوي اقل ادبي

وكزته بصدره أردته بغيظ:

خلاص هخليك تقل ادبك هنا لوحدك و هروح ابات في حضن اخويا حبيبي

ابتسم باصفرار سنتينَ:

ده عند ام ترتر يا حبيبتي

ردت له الابتسامة بمثلها و استلقت على الفراش و هي تجذب الاغطية فوق تغطية اسطوانة

هتنامي يعني

اجابته ببرود زائف:

انا نمت خلاص

تمتم بغيظ و هو يستلقي بجانبها على الفراش:

اخر كلام عندك

– اها

سألها مرة اخرى بضيق:

طب فكري

كانت تعطيه ظهرها و تحاول كتم ابتسامتها مرددة:

فكرت

:

وماله يا حبيبتي نفكر تاني مع بعض

:

اصل مقولكيش انا مؤمن بالتفكير الجماعي قد

ايه يا روحي !!!

……..

كانت مهرة تحكم

متزعليش مني يا بنتي بس انتي زوديتها ، انتي مده بتضيعي جوزك من ايدك زي ما انتي زعلانة هو كمان زعلان بس حمد ربنا و قالك مكتفي بيكي و ربنا رضانا بالواد و البنت هتعوزي ايه اكتر من كده

ربتت على يدها قبل ان تغادر:

فوقي يا بنتي من اللي انتي فيه و مشاعرك ليك من بيتك و جوزك و ولادك محتاجينك الفترة اللي فاتت كانت صعبة عليه و علينا زيك يالظبط هو كمان مستصابه تعبانة و مشحملة و مشاعرك انا بسوعيكي يا بنتي و بقولك فوقي شوفي حالك و احمدي vi ربنا انك رجعتي orts

اجفلت ​​من شرودها على صوت ادم ينزل الدرج لتقف بحرج عندما قال بهدوء:

صوت خناقك انتي و هو كان عالي ، اطلعي نامي متخافيش هو بايت عند حياة ع ههه

منذ فترة طويلة ، فإن الفترة الماضية بدأت في مثل هذا ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، ولفترة طويلة ، أو حتى منصات تدوم طويلا.

………

في صباح اليوم التالي

بشركة الادم

لقد كانت تجربة صعبة للغاية ، مما أدى إلى تعرضها للخسارة. خطاب

يمكن أن يقوم بالخروج من المستشفى و اهملت اطفالهم و هو لا يعرف يقوم بأي شيء يقوم يعوضهم عن قاعها و قاعها و التي لا تزال تستشفى و رجعت إلى رجوعه إلى الخلف ان يثقل على اخوانه فهم ايضاََََ عائلة و مشغولين بحياتهم

تدخل و تغبق الباب خلفها بهدوء فلم ت quet.

اوس

ف ضروري

صالح مراتك يا اوس بلاش عند و اعمل اللي قولتلك عليه

تصوير هاتفه يتصفحه ببرود متجاهه 4 4 RS ََ اياها فاقتربت منه و جلست عل

انا اسفه يا قلب مهرة ، حقك عليا

تنهد بعتاب:

زعلان م lébie

اجابته بحزن شديد:

كان من الضروري وجود اسم سليم

اجابها بحب:

قولتلك كمان لو الولاد دول مش منك عاوزهم بردو ، لو مكنش عندنا و لا و عيل واحد غمري ما كنت هقبل اني اكون اب لاولاد من واحدة غيرك ، جوازنا مش مبني على خلفة و بس انا اتجوزتك عشان بحبك و ده عندي اهم من كل حاجة وجودك جنبي بالدنيا كلها

ثم تابع بعتاب:

بعدين كنتي هتقدري تشوفي اوس حبيبك في حضن واحدة تانية غيرك

نفت برأسها بحزن ليتابع هو بابتسامه و حب:

عمره ما هيبقى مع اي حد غيرك ، اوس ملكك انتي و بس

عانقته بقوك بحب:

انا بحبك اوي

ابتسم بعشق و بادلها العناق بحب سنوَ:

و انا بموت فيكي يا قلب اوس

ثم تابع بجدية:

انا هاخد اجازة و نسافر انا و انتي oriser

بواقاحة ليبتسم بمكرََ بوقاحة:

انا بقول نروح بقى عشان ممكن نتقفش بفعل فاض هنا

أردحكت بخفوت و خجل أردفت:

قليل الادب و منحرف

اوس بعشق:

معاكي انتي بس يا قلب اوس

ثم حملها بين يديه يديه مغادرا معادلة الشركه

………

مستنية رأيكم يا حلوين ♥ ️

إلى اللقاء في الحلقة القادمة لعمر و سارة

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!