السعودية

رواية عشق الرحاب الفصل الاول 1 بقلم عبير حسان

رواية عشق الرحاب الفصل الاول 1

رواية عشق الرحاب الفصل الاول 1

_يا أنسة

_أيوه أنتِ

_ممكن تشيلي فستانك لإنجاز بيعدوا عليه

هزيت رأسي من تحت النقاب: شكرا

شلت فستاني اللى حسن ، كان هذا طويلاً ، كان طويلاً ، كان الحمل. ك. ك.

بعد دقائق نفس الشاب

_يا أنسة

= نعم

_علبة المنديل بتا وقعت

أخدتها بهدوء: شكرا

= على جنب لو سمحت

تقريبا السواق مسمعنيش فعدت تاني

السواق: بتقولي إيه عالي صوتك

الشاب رد مكاني: بتقولك على جنب

مرمطه دى

الشاب: يا أنسة استني

= الصبر يارب ، اتفضل إيه وقع تاني

_قلبي

= نعم !!

_ احم قصدى ، ممكن رقم والدك

= معلش الخط بتاعه محروق

_رقم أمك طيب

قولت بقرف من تحت النقاب: أولا اسمها مامتك مش أمك

= أسف..ممكن الرقم

رديت بطريقة لا تقبل النقاش_لا ، محدش معه تليفون في عائلتي.

مشيت هو لسه ماشي ورايا

= بصتله بخوف: أنت هتخطفني ولا إيه؟

_ ياستي متخفيش همشي وراك لحد معرف بيتكم

= أستغفر الله العظيم ، اتفضل أهو الرقم

اديتله رقم ومشيت بابتسامة انتصار ، اللى هو شوف هيطلعلك رقم مين بقا ، يارب رقم دكتورة سوزان بتاعت الانجليزي وجوزها يرد عليك ، فالحقيقة في ملامحه ولا يعتبر أعرفه بس الشكل العام لطيف.

_رحاب

رديت: نعم يا ماما

ماما: تعالي أنا وبابا عاوزينك

قع pow of the oses قدامهم عارفة إنه بالطريقة دى دى يب •

بصتلهم: نعم

بابا: في شاب يابنتي عاوز يتقدم ويجي رؤية شرعية

رديت: بيشتغل إيه؟

ماما: بيشتغل محاسب في البنك وبيقول كويس ومعه يعني “عايش مرتاح”

ر.

ماما: يعني ماله المحاسب في إيه ولا اللي قبله كان محامي كويس

رديت: يا حبيبتي ، أنت عارفة المحامي الكويس ده كان بيأخد قواضي مين ، ده يعتبر عايش حياته كلها رشوة وحرام ، إزاي عاوزني أكل وأعيش معه على حد برئ دخل السجن ، مش هنكر إنه في محامين كويس وبيشتغلوا بما يرضي الله بس ق دوللة في ماذا

“الراشي والمرتشي في النار”

وشيق النقاش معاهم. مش بس مميزات أفرح بيها يومين واعاني بسببها سنين.

“بعد أسبوعين”

كنت قاعدة بذاكر عشان عليا امتحانات: وإذا فجاة دماغي راحت لبطل روا ès

ماما بصوت عالي: زياد ، ده يا أهلا وسهلا نورت البيت والله

رددت: زياد! زياد مين ده؟

لبست النقاب ورحت أشوف في إيه ، م ما أنا وحده فضوليه اصلا وبصراحه بتلك ras بأ 2011

السلام عليكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ماما: تعالي يا رحاب ده زياد اخو مرات عمك “جميلة” كان مسافر ولسه را؊و من ؊

زياد: إزي حضرتك

ر.

حسيته إنه عرفني ، اتاكدت لما قال: الدنيا قصيرة صح ي انسة رحاب.

رديت بإحراج: احم .. طيب عن إذنكم ، عشان عندى امتحان بكره

فين الكتاب وفين أوض رين ياريتني ما خرجت ، حاسه وشي بقي غطاء الازازة بقا أنت مكوك

صحيت الصبح وسلمت علي أهلي ونزلت

زياد: يا أنسة رحاب

_نعم!

= رايحه فين

_وانت مالك الله ، آسفة قصدى وأنت مال حضرتك

= لا ما شاء الله اللسان مترين وشكلي هعاني

_عن إذنك

= إذنك معاكي ياحرمي

رديت بصوت عالي: لا ده شكله اتجنن خالص

جيت آخر اليوم وعرفت وماما وبابا عند شقة عمي ، دخلت ورميت السلام ورحت أساعد مرات عمي في المطبخ سمعت سؤال زياد لابن عمي “أحمد وهو في تانيه ثانوي” فوقفت على جنب.

زياد: خالو انا ملاحظ انك مش بتصلي ممكن اعرف السبب!

كلمة السر

زياد: تعرف إن الصلاة هى ركن من أركان الإسلام ، يعنى لو تركت الصلاة معناها إن في ركن من الإسلام ، الموضوع زي لما تكون بتبنى عمارة ، منها أول دور ، العمارة كلها هتقع بلا شك ،

زي كدا الصلاة دا أول دور بعد الشهادة فى أركان الاسلام ،

قال أي على من تهاون في الصلاة؟

و فيما يتعلق بالصلاة و و الصلاة عليه و ما ورد في رمضان. ..) المدثر 42 – 43 ، فذكر من صفاتهم ترك الصلاة … ،

، ده غير العقوبات ، العقوبات ، وهي ربنا بينزع البركه في وجهه إلى هو نور الوجه كدا. ، تخيل معايا؟ يستمر يضيق يضيق عليك حتى يعصر يضيق ، ويستمر يضيق عليك ، ويوقد الله في قبرك ، ويس عليك الثعبان اسمه الشجاع الأقرع يضربك فى القبر ، يخلى جسمك ينزل سابع أرض أتخيل المنظر كدا إزاى صعب ، أم بقا يوم القيامة على وجهك ثم القيامة على وجهك ثم القيامة تلقى بك فى النار تخيل

هل الدنيا مستاهله إنك تدخل النار ، المجال

دا قال صلى الله عليه وسلم: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد) كفر رواه الترمذي (2621) والنسائي (431) ، وابن ماجه (1079) وصححه الألباني في صحيح الترمذي (2113) ، والآيات والأحاديث من ترك الصلاة أن النبي صلى الله عليه وسلم سماه كفراً.

لقوله ﷺ في الحديث الصحيح: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ، رواه مسلم ، وهذا صريح منه ﷺي فير. الموضوع صعب ومرعب ، طب تعرف لما بتصوم فى رمضان ومش بتصلى مش مقبول منك

رسالة

ها قولتي ايه عذرك بقا عشان متصليش!

أحمد بتأثر وخوف: أبدا أبدا أبدا أبدا

ابتسمت وكنت همشي بس سمعت صوته ورايا

زياد بخبث: كنت بتعملي إيه

اتوترت: أن..أنا كنت ، احم لسه عاوز رقم بابا

زياد: يعني مش رقم دكتورة سوزان

رديت بإحراج: لا والله رقم بابا الحقيقي

رد بابتسامة: لا مش محتاجه ، لأنه أخدت معاد معه اصلا

وفقنا الله وإياكم لأداء الصلوات ، فالعمر قصير فلنستعد مي ٱ “

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!