رواية عشق الريم الفصل الاول 1 بقلم يارا عبدالعزيز

رواية عشق الريم الفصل الأول 1

ريم

بتوهان: ايوا يا أبيه قصدى يا دكتور

بأببتسامة سخرية: هو انا كنت بقول ايه دلوقتي

هااا

كنت بقول ايه

بتبلع ريقها بخوف: مش عارفه

: تمام اتفضلى اطلعى برا

بصيت يمين بأحراج واتجمعت الدموع فى عيونها واتكلمت بصوت مخنو ق: ت مام

: ما خلاص بقى يا ريم انتى هتفضلى تعيطى اليوم كله

كلمة المرور ر حد

: هاى يا بنات عاملين ايه دا مالك يا ريم بتعيطى ليه

بغضب: مفيش يا يوسف خليك فى حالك

بيديها منديل: اتفضلى

بعصبية مفرطة: ريم

بخوف: يلهووووى بينادى بالله عليكى قوليلى انى سمعت غلط

: لا هو فعلا بينادى قومى بقى قبل ما يجى يط.ين عيشتك

راحت عنده وهى بتقدم خطوة لقدام وخطوة لورا اتكلمت بصعوبة من خوفها

: نعم

كلمة المرور: انا كلامى مبيتسمعش

بخوف وطفولة: والله هو اللى جيه قعد معانا انا أسفة

اهداء: تبقى تتكرر تانى مشهبك انتى هروح على اللى ماسك نفس ى باافية من ناحيته دا وهشوف شغلى.

امسكى حصلينى على العربية هجيبه وجيالك

: تمام

بيبصلها: ايه اللى انتى حاطه دا

: لسه مجرباه دلوقتي والله مكنتش حاطه جوا كنت بس بشوف اللون

وقد جاء ذلك بعد أن جاءا

فى: نفسها منك لله يا جدو بقى هاا

الطريق يعمل مكالمات حتى مفكرش يعتذر من الطلاب الذين يتواصلون معك بصغر

() ماما لان عمرى ما شفت ابويا هو ساب نى انا وام ى بعد ما امى خلفتنى عشان مكنش عايز بنت وأما كقر وقررت ادخل اصروا انى اتجوز ياسين عشان اعرف اعيش معاه فى القاعة وكمل دراستى لأننا اسا سا من ومع انه قمر و وسيم الصعيد جدا الا انى مش بطيقه ولا هو بيطي قنى ما ان توا شايفين)

السواق يفتحلى باب العربية طبعا تحت نظرات الاحتر ام من ك ل أسطول الحراسة لياسين

دخلنا الڤيلا و دادة رحمة جت علينا

: حمد لله على السلامه

: الله يسلمك يا دادة انا واقعة من الجوع

: يحبيبتى اطلعى غيرى يكون الاكل جهز

بصتلى بفحص واتكلمت بخوف

: مال شفايفك

مرايا فى الصالة تشوفها لتنصدم فكانت شفايفها مورمة بصت له بغ ضب لتجده جالس على الأريكة وحاطط اللاب على رجله وبيشتغل عليه بصت لها بالامب الاة

: دادة حضرى الأكل عشان رايح الشركة

: تمام يبنى

سابهم وطلع يغير هدومه

بطفولة وهى بتبص على اثره بغضب

: اهدى دا والله ما فى اطيب من قلبه بس انتى عارفه اللى فيها

: ما هو واضح اهو انه مفيش اطيب من قلبه انا هطلع اغير هدومى

طلعت لتفتح باب الغرفة وتنصدم فكان واقف عا.رى الصدر وعضلاته بارزة و جسمه مبلول وبينشف شعره

بصيت التانية بأحراج وخجل واتكلمت بصوت منخفض

: مش عارفه انا مبنمش فى اوضة وانت فى اوضة ليه

ضحك بسخرية: بتقولى حاجه

ببراءة: انا انا متكلمتش خالص

: هششش خلاص

كلمة المرور ي دا

بثقة وهو بيقرب منها وبيهمس جنب ودنها فى حركة خلاتها تدوب وهى سامعة انف اسه

: انا عارف انى قمور بس مش لدرجه التتنيحة دى

ووضعت في وضع جيد في محاولة منها تبعده واتكلمت ضعف: مم كن تبعد

قلبه بدأ يدق عليه أن يكون حسيته وكان وقته بيميل بوشه عليها بس

شاهد👈الفصل الثاني

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

الروايات الحصرية والمميزة