السعودية

رواية عناء الحب الفصل السابع 7 بقلم سلمى السيد عتمان

رواية عناء الحب الفصل السابع 7

تم فتح الطريق حزي و دموعه في ، و مع أول جامع قابله في الطريق ، و ركب ، و ركب ، و ركب ، و ركب ، و ركب ، و ركب ، و الجامع ، و ركب ، و دموعه نزلت و أختت مع مية الوضوء ، وقف في أتجاه القبلة ، بدأ يصلي و مع أ تكبير الصورة دموعه نزلت بغزارة ، أحمد حبه ل مكة مكنش ، كان ينطب قبعًا ، كان ينطب قفعًا ، كان ينطب قفعًا ، كان بيعشقها مش بيحبها بس ،

عشان كده و “جعه أكبر من” ، و جه في لحظة السجود في الركع ة لتانية و كأن بركان مليان دموع و أنف * جر ، قال و هو ساجد و بيعيط: أنا كنت في كل ركعة ، دلوقتي بدعي بإنها تتشال من قلبي ، وخرجت حبها من قلبي ، أنا أستحالة أعمل كده ، بس ، من أجل أن تتصرف بشكل غير صحيح.

»ن أنا دلوقتي و لا كأني أعرفها ، يارب ريح قلبي.

فضل ساجد أكتر من خمس دقايق ، و دا لفت نظر شيخ كان قاعد و ماسك مصحفه ف ي إ يده ، كان متابعه من بعيد و باصصله بإبتسامة.

قام بإقامته بإصداره بإذن من: استني يا ابني لو سمحت.

محمد بصله بإبتسامة و قرب منه لحد وصل قدامه و قال:

جاري كتابه الحلقه الجديده من الرواية الان حصري

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة



مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!