رواية عناء الحب الفصل السابع 7 بقلم سلمى السيد عتمان
![](/wp-content/uploads/2023/06/FB_IMG_1686167757000.jpg)
![](http://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhCIzUUqoI1IPK-rsKQKHTXPmcm2BUwVuK-0V22DJfMfQBiSRJAr_a3k8RuUDC_nZMKE6zsD83jl9hnsA2TqmjtbMC2mYmsNhUDU5lq6iMhYkL3RcJG2tLaajM3ngtPXo_3S0xh7JoeQ22hgFEkGhYRCU7NHYJgap-nWHNgTxWaVE2048UBTG-XvJAmdA/s320/FB_IMG_1686167757000.jpg)
رواية عناء الحب الفصل السابع 7
تم فتح الطريق حزي و دموعه في ، و مع أول جامع قابله في الطريق ، و ركب ، و ركب ، و ركب ، و ركب ، و ركب ، و ركب ، و الجامع ، و ركب ، و دموعه نزلت و أختت مع مية الوضوء ، وقف في أتجاه القبلة ، بدأ يصلي و مع أ تكبير الصورة دموعه نزلت بغزارة ، أحمد حبه ل مكة مكنش ، كان ينطب قبعًا ، كان ينطب قفعًا ، كان ينطب قفعًا ، كان بيعشقها مش بيحبها بس ،
عشان كده و “جعه أكبر من” ، و جه في لحظة السجود في الركع ة لتانية و كأن بركان مليان دموع و أنف * جر ، قال و هو ساجد و بيعيط: أنا كنت في كل ركعة ، دلوقتي بدعي بإنها تتشال من قلبي ، وخرجت حبها من قلبي ، أنا أستحالة أعمل كده ، بس ، من أجل أن تتصرف بشكل غير صحيح.
»ن أنا دلوقتي و لا كأني أعرفها ، يارب ريح قلبي.
فضل ساجد أكتر من خمس دقايق ، و دا لفت نظر شيخ كان قاعد و ماسك مصحفه ف ي إ يده ، كان متابعه من بعيد و باصصله بإبتسامة.
قام بإقامته بإصداره بإذن من: استني يا ابني لو سمحت.
محمد بصله بإبتسامة و قرب منه لحد وصل قدامه و قال:
جاري كتابه الحلقه الجديده من الرواية الان حصري
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة