رواية غزالة الشهاب الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم دعاء احمد
![](/wp-content/uploads/2023/06/IMG_٢٠٢٣٠٥٠٩_١٥٤٧٢٣.jpg)
![](http://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgYDpL4Rc9kNMeBzBB7kLs1KyZZ7dsE9KRRWZ_DOX_rzja3-ZYFuKERyd0XL5FZv3_juiftkyBsxmaj8oA4LyXAdIT-3UuiJRZK_6AQF4o2njL6z5wyuNPg4wxvuXH3IJdNFlHr7gx_HWkr1UsyW6miUPJLhxPiol5RnfsIxl49FMTS9ofcHZwNRgIjvRoG/s320/IMG_%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A3%D9%A0%D9%A5%D9%A0%D9%A9_%D9%A1%D9%A5%D9%A4%D9%A7%D9%A2%D9%A3.jpg)
الفصل الثاني والثلاثون 32
شهاب ضحك على شكلها
= لا دا انتي اتجرائتي اوي لو كنت أعرف أنك هتيجي على الخطف كنت خطفتك ب نفسي.
غزال بدلال: أنت خطفتني و حصل حصل..صحيح كنت عايزاك تيجي معايا عن د كتورة اللي هنتابع معها ….
شهاب دفن وشه في رقبتها و غمض عنيه
= حاضر يا حبيبتي ….
غزال بابتسامة و سعادة:
= أنت فرحان يا شهاب
شهاب طبع بوسه على رقبتها
= أنا مش فرحان بس أنا مكنتش مصدق لما عرفت بس خوفي عليكي وقتها مكنش مخ لين ي عارف أفرح و لا قادر
و دلوقتي شوقي ليكي أكبر من اني أفرح جايز علشان كدا مش عارف عن ف رح تي بس اللي متأكد منه اني نفسي في أطفال كتير منك يا غزل
غزال حضنته و غمضت عنيها ….
بعد أسبوع
يبدو أنها كانت مجرد خطوة كانت مع حليمة و هي اعترفت بدا
قاسم كان بيشغل نفسه في المستشفى ،
في القاهرة
شهاب حجز عند دكتورة شاطرة فقرر يروح هو و غزال اللي كانت متوترة لأنه ا م تعودة تروح لدكتورة نبيلة
كانت قاعدة في الانتظار مع شهاب و هو ماسك ايدها
= اهدي أنا معاكي يا غزل
غزال اكتفت بابتسامة في الوقت اللي السكرتيرة قالت لهم يدخلوا
بعد نص ساعه تقريباً
الدكتورة كانت ظهرت على غزال بالسونار
غزال قعدت ادامها و هي قلقانه لان الدكتورة كانت ساكته
غزال: هو فيه حاجة يا دكتورة ..
الدكتورة قلعت النضارة و بصت لهم
= استاذ شهاب انتم قرايب درجة اولي؟
شهاب بجدية: غزال تبقى بنت عمي ..
جاري كتابه الحلقه الجديده من الرواية الان حصري
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة