السعودية

رواية غزالة الشهاب الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم دعاء احمد

الفصل الثاني والثلاثون 32

شهاب ضحك على شكلها

= لا دا انتي اتجرائتي اوي لو كنت أعرف أنك هتيجي على الخطف كنت خطفتك ب نفسي.

غزال بدلال: أنت خطفتني و حصل حصل..صحيح كنت عايزاك تيجي معايا عن د كتورة اللي هنتابع معها ….

شهاب دفن وشه في رقبتها و غمض عنيه

= حاضر يا حبيبتي ….

غزال بابتسامة و سعادة:

= أنت فرحان يا شهاب

شهاب طبع بوسه على رقبتها

= أنا مش فرحان بس أنا مكنتش مصدق لما عرفت بس خوفي عليكي وقتها مكنش مخ لين ي عارف أفرح و لا قادر

و دلوقتي شوقي ليكي أكبر من اني أفرح جايز علشان كدا مش عارف عن ف رح تي بس اللي متأكد منه اني نفسي في أطفال كتير منك يا غزل

غزال حضنته و غمضت عنيها ….

بعد أسبوع

يبدو أنها كانت مجرد خطوة كانت مع حليمة و هي اعترفت بدا

قاسم كان بيشغل نفسه في المستشفى ،

في القاهرة

شهاب حجز عند دكتورة شاطرة فقرر يروح هو و غزال اللي كانت متوترة لأنه ا م تعودة تروح لدكتورة نبيلة

كانت قاعدة في الانتظار مع شهاب و هو ماسك ايدها

= اهدي أنا معاكي يا غزل

غزال اكتفت بابتسامة في الوقت اللي السكرتيرة قالت لهم يدخلوا

بعد نص ساعه تقريباً

الدكتورة كانت ظهرت على غزال بالسونار

غزال قعدت ادامها و هي قلقانه لان الدكتورة كانت ساكته

غزال: هو فيه حاجة يا دكتورة ..

الدكتورة قلعت النضارة و بصت لهم

= استاذ شهاب انتم قرايب درجة اولي؟

شهاب بجدية: غزال تبقى بنت عمي ..

جاري كتابه الحلقه الجديده من الرواية الان حصري

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة



مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!