هـذه المعصية يفعلها الكثير وهي عند الله أكبر من الزنـا للرجل والمرأة
![](/wp-content/uploads/2023/03/334825129_880495079898100_959339570652355967_n-min-533x430.jpg)
تداول النشطاء والمغرددين على أحد وسائل التواصل الاجتماعي سؤال مفاده: “ما هي المعصية التي يمكن أن تكون بمثابة وسيلة تنفيذلة الزنا والقتل”.
رد أحد علماء الدين على هذا السؤال ، هو ترك الصلاة عمداً ، واستشهد أخرجه البزار في مسنده عن راشد الحماني عن شهر بن حوشب عن أم الدرداء: ”عن أبي الدرداء ، -رضي الله عنه-قال: أوصاني أبو القاسم -صلى الله عليه وسلم-: ألا أشرك بالله شيئا ، وإن حرقت ، وألا أترك صلاة مكتوبة متعمدا ، فمن تركها متعمدا ف •
ثم قال: “وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بهذا اللفظ إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد ، وراشد أبو محمد بصري: بهذا الاسم ، قد حدث عنه غير واحد. وشهر بن حوشب: قد روى عنه الناس ، وتكلموا فيه ، واحتملوا حديثه. اهـ “
وروى الترمذي من طريق عبد الله بن العقلي العقيلي قال: “كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يرون الأا عن عبد الله بن شقيق عن أبي هريرة وصعحه وروال اهـ. وراجع الفتوى: 34625. “
وأما ترك صلاة الفريضة عمداً بغير عذر فقد اختلف العلماء في الكفارة عن.