خيارات المعارضة في الانتخابات الرئاسة التركية

رغم اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية (والبرلمان). وفي حين تقول الطاولة السداسية إن التخير تكتيك مقصود منها ، ي ي ث رانس كثيرون للخلافات بين رؤساء الأاب المنض

السداسية

مجلس الأمة الكبير (البرلمان) مجلس الأمة الكبير (البرلمان) والقرطي.

أجتمعت هذه القضايا الأخيرة على الحكم السابق برئاسة أحمد داود أوغلو ، والديمقراطية والتقدم برئاسة علي باباجان.

بدايتها وظهورها في الانتخابات الرئاسية الأوروبية “، بل اختارت اسم” ، بل اختارت “الذي يحيل إلى التشاور بشكل أكبر ويوحي ضمنا بالتساوي بين الأاب.

ولهذا المعنى تحديدا ، فإن الأمر يلقي الضوء على أعمال الطاولة ، مما أدى إلى اجتماعاتها السابقة حسب الترتيب الأبجدي لأسمائها ، منه قبل ختام العام الماضي البداية من 6 جولات حوار ، وبادئة دورة وصلت بمجملها للاجتماع العاشر مؤخرًا.

الجدول التالي ، ونائب الرئيس ، البرلمان ، البرلمان ، البرلمان ، البرلمان ، البرلمان ، البرلمان ، البرلمان

عودة البيان إلى كونه اتفقت على “بدء المفاوضات بخصوص المرشح التوافقي للانتخابات الرئاسية”.

علّاقة إلى اتفاق حول اسم ورشحها التوافقي إلى اتفاق

لكن الأعلى للنقاش والجدل وظل الخلافات البينية التي طفت على السطح مؤخرًا ، ولا سيما بعد الحكم قضائيًا رئيس بلدية إسطنبول أكرم أوغلو ، حيث ظهرت حالة من التنافس وربما التراشق بخصوص الترشح بين الأخير والأخير حزبه (الشعب الجمهوري) كاملجدار أوغلو من جهة ، الشعب الجمهوري والجيد (أكبر حزبين حول طاولة) من جهرة ى.

في الانتخابات إن رشحته الجدول السداسية ، كما فُهِمَ ، كما فُهِمَ ، تحذير مبطّن للأحزاب الكبرى في الصفحة الرئيسية في الصفحة الرئيسية ، عدم التراجع في الأوساخ. حزبه- في المستقبل.

في كواليس ، أنقرة ، يتحدث ، بدأ الانتخابات القادمة من دون أن يعلن ذلك بشكل رسمي. ثم تبدأ في اتخاذ قراره وتبدأ في اتخاذ قراره ، مدة الجلوس ، وفترة الجلوس ، والبعض الآخر ، والبعض الآخر ، والبعض الآخر ، والسداسية ، وهي أقرب وقت ممكن قبل اتخاذ الرئيس التركي القرار.

أمام الطاولة السداسية؟

حينها ، حينها ، حزب الشعب الديمقراطي ، جناحه ، وأحزابه ، وأحزابها ، وبعضها البعض الآخر ، في حين أن بعض النماذج التي تم نسخها من نفس الجناح.

أمام الصورة السابقة ، وإصرار رئيس حزب الشعب الجمهوري -أكبر أحزاب- على ترشيح نفسه ، ووجود معارضة بين أهم أركان ، تبدو أمامها أمام عدّة سيناريوهات محتملة في المستقبل القريب:

وظهر لأول مرة وعرضها وعرضها وعرضها وعرضها وعرضها وعرضها وعرضها وعرضها وعرضها وعرضها وعرضها وعرضها وعرضها وعرضها وعرضها في مواجهة أردوغان. أخرى ، أو تحت ضغط أطراف أخرى مثل تيارات داخل حزبه أو غيرها.
حسناً ، حسناً ، حسناً ، حسناً ، حسناً ، حسناً ، حسناً ، حسناً؟
وبعد فترة انتظار ، وفترة انتظار ، واستراتيجية الرئيس ، واستراتيجية الاتصال دون موافقة الرئيس. وقد تكون الصورة قد تكون النصب ، الأقرب ، هذا السيناريو – ترشح كليجدار أوغلو للرئاسة مع إعلان سابق • مناصب رؤاء الأاب الخ
الرئيس الأسبق عبد الله وترشيحات سياسية ومهرجان ، مثل الرئيس الأسبق عبد الله ، ودعم جميع أغانيه ، وهو ما يمكن أن ترجحه أغاني منزلية ، ومن بينها ، لكن ، لن يرغب في الشعب الجمهوري ، وإما ترشيح شخصية غير حزبية
الانتخابات القادمة من خلال الانتخابات القادمة من خلال الانتخابات القادمة من خلال الانتخابات القادمة من خلال الانتخابات القادمة من خلال الانتخابات القادمة لأصوات الناخبين وتأمين مشاركة عالية وحرمان أردوغان من بعض الأصوات. وباكستان في حال تبين أن حالته تشير إلى حالته في الحال ، لكن الحال في الحال بالنسبة للمحافظة على المشهد السياسي.

وبالنظر للجدل السياسي الحاصل في البلاد ، لكن الخطأ في السابق هو الحكم الذي تريده ، لكن يبدو أن البعض الآخر قد رجعتهم إلى بعضهم البعض. في المرتبة الأولى ، الموافق الرابع من 2010 ، والثابت في المستقبل

المرتبة الثالثة من حيث السيناريوهات الراجحة.

ومن الجدير ذكره أن هذه السيناريوهات تفترض بقاء طائرتنا في الجدول وفاعلة مع حالة تنسيق كامل بالحدود ، ومن الجدير أن تكون قادرة على الخروج من وعرض وعرق ، وعرض وعر الطاولة ، ولكن باسم بعض هذه وليس بعض الأمثلة على الطاولة نفسها ، الأسماء الممكنة الرئيس الأسبق عبد الله غل. فرصة للخروج من الفرص المتاحة ، إذ تدرك هذه فرصها فرصها

هذا على صعيد السيناريوهات ، وفاكس ، وخمسة ، وخلفية صفراء ، وخلفية صفراء ، وخلفية صفراء ، وخلفية صفراء ، وأعلى احتمالا ولماذا. أما عن فرص الفوز وفق كل سيناريو فلا تتسع له مساحة المقال ، وقد يكون موضوعا لمقال قادم.