رواية احببت زوجة أبي الفصل الثاني 2 بقلم علياء خليل
فتح صقر الباب و كان ينتظر فتاة (داليدا) و مسكها من و * سطها
صقر بتملك: وحشتينى
داليدا: مش مصدقك يا خا * ين
صقر سحبها للاوضة و لكن اتفاجا بورد اللى كانت بتغير الفستان
ورد بصتله بمشاعر مختلطة بين الاحراج و الصدمة
و شامبر
و ورد مسكت باقى الفستان و خرجت باحراج
مين دي يا صقر
صقر باستهزاء: ديه مراتى واردة كان ليلة دخ * لتنا
داليدا بعدت بغضب: انت اتجوزت
صقر: احنا هنقضى اليوم كله عنها
داليدا: ابعد يا صقر أنا كنت هبلة لما صدقت انك بتحبنى
صقر: فى ايه يا داليدا
داليدا: فى انك متجوز و بعدت و طلعت بره
صقر: استنى يا مجنونة انتى افهمك
تركته داليدا و سابته
الباب لقيت فى وشها والد صقر (ابراهيم)
ابراهيم بص بتوعد لصقر
صقر: ابراهيم بيه .. مش معقول جاى تباركلى
كلمة السر
صقر: الله يبارك فيك يا ابراهيم بيه قفل الباب وراه
ورد سمعت الحديث بين صقر و ابراهيم و كانت بتتمنى يكون فاهمة غلط
نامت فى الاوضة و لكن مكنش السرير عليه مرتبة فنامت على الأرض
فى الصباح اخد صقر شاور و لمح ورد فى المطبخ بتحضر الفطار و مروقة البيت
ال
صقر: انتى مين
ورد بارتباك: أنا ورد
و اقترب منها جدا: حلوة أوووى يا
ورد بعدت بخوف: الفطار جاهز
صقر اكمل بوقا * حة: ماشى ما كنت جاية اكل على فكرة
قطعهم صوت جرس الباب
صقر بعد يزهق فى سره: مين الفصيل ده
فتح الباب
كانت والدة صقر (رقية)
صقر: ماما انتى جاية تعملى ايه
رقية: جاية اخليكوا تعيشوا معانا انت و رقية
صقر: نعم و بابا ده ايه
رقية: هو ملوش دعوة أنا مش هخليك تقعد ما البت ديه لوحدكم تلف عليك زى لفت على ابوك اوعى يا صقرى انها وضع مؤقت شوية و هطلق ….. يلا اجهزوا السواق مستنى معايا تحت
ورد صقر و ورد القصر
رقية ديه اوضتك انت أما ورد جهزت ليها اوضة مع الخدم تحت
صقر: خدم؟! ليه
رقية: ديه واحدة بلدى و فلاحة اقعدها زينا فى جناح ليه
ساعة فات و كأن ورد فى الاوضة
و صقر و باقى العائلة قاعدين عادى سمعوا صوت صريخها فى كل مكان فى القصر
جرى يشوف فى ايه شاف والده فى الاوضة بحاول يته * جهم على ورد
صقر بكل غصب …….
قف
فى بارت كمان لو ده جاب تعاملات حلو
مستنية أراكم فى الكومنتات
# احببت_زوجة_ابى _ال 2
بقلم # علياء_خليل