free html hit counter
السعودية

رواية البريئة والقاسى الفصل الثامن عشر 18 بقلم اسماعيل موسي

رواية البريئة والقاسى الفصل الثامن عشر 18

والقاسى الثامن الفصل عشر 18

# البريئة_والقاسى

١٨

أربع غرف نوم فتح شقة مفتوحة من غرف نوم فتحه

امرت شاهنده جعفر يدخل في غرفة النوم ومهندس التصوير يشوف شغله بس رع ، زرع مهندس التصوير ، في مكان خفى في الشقه ، كروت الشاشة ، كروت الشاشة ، كروت الشاشة.

وصل معاذ الشمرى كان بيرتدى زى رياضى ماركة اديداس تفوح من جسد روائح معطر å

ها يا شاهنده عملتى ايه؟

كل حاجه تمام ياباشا

معاذ الشمرى البنت فين؟

شاهنده فى غرفة النوم

معاذ الشمرى! بنفس حالتها !؟

شاهنده ايوه يا معاذ والله حتى انا نفسى معرفش شكلها

كل حاجه فيها بكر

ربت معاذ الشمرى على كرشه وابتسم ، أمشى انتى دلوقتى يا شاهنده وانا ه بقى ا كلمك

شاهنده ، مش قبل ما تخرج ابنى يا معاذ احنا بينا اتفاق؟

معاذ الشمرى انا كنت عارف مجراه ، ابنك متورط في مستشفى نصب ، أملك العداله يا شاهنده ، القانون لازم يا مجراه

شاهنده بعصبيه ، انت وعدتنى يا معاذ ، وعدتنى؟

مش وقته يا شاهنده ، انتى بتفهى خلينا نأجل الكلام ده بعد ما اخلص

شاهنده لا يا معاذ دلوقتى! ؟

الشمرى ، صفق بايده ظهر حارسين ضخمين ، خدوها ومش ​​عايز حد يطلع هن د ما انزل فاهمين

فاهمين يا باشا

صرخت شاهنده ، حسبى الله ونعم الوكيل فيك يا معاذ ، انت بتضحك عليه

جر الحارسين شاهنده على السلم ناحيت الشارع ، من فضلك يا هانم أمشى من هنا م عايزين يعني القوه

شاهنده وهى بتمسح وشها ، انا همشى لوحدى سبوني

تحركت شاهنده ناحيت عربيتها وعنين الحراس عليها ، تحركت بالعربية نص كيلو ونزلت بسرعه بعد ما ركنتها

خدت الشارع مشى لحد ما وصلت عربيه ميكروباص خبطت على الباب ، الباب ان فتح

دخلت شاهنده ها طمنى؟

كل حاجه ، مهندس التصوير ، حسن التصوير

شافت شاهنده معاذ الشمرى يينزع هدومه ، خرجت سيجاره ولعتها وهى بتبتس م

________-____—

عند الباب الخلفى للعماره صعد ثلاثة أشخاص السلم في هدوء ، اضطرو يقفز و عل سطح العماره وينزلو بحبل عشان يفتحو الباب الخلفى الموصد بالحد يد

فى سكون وصلو الشقه ، قام شخص ملثم بتفوير قفل الشقه

شخص تانى ملثم وضع قماشه على كاميرا التصوير

يشغل ما معاذ الشمرى عارى الجسد ما يتحرك او يعمل صوت لقي أي

شخص ضخم ملثم صوب مسدس على دماغ معاذ الشمرى

__________________

داخل السياره الميكروباص ، مهندس التصوير ، الصوره اختفت؟

شاهنده بتقول ايه وبصت على الشاشه

بقولك فى شخص حجب الرؤيه

شاهنده برعب يكنش معاذ كشف الخطه؟ دى تبقى مصيبه كبيره

انتظرت شاهنده خمس دقايق الصوره مرجعتش ، خدت سهل وهربت من العربيه ما هو صالح على مهندس التصوير ينتظره ويسجل كل حاجه لو الصوره رج عت

خدت جعفر ورجالتها وغادرت المكان

_____________ &&

داخل الشقه

ظل الرجل الضخم مصوب مسدسه على معاذ الشمرى ثم قام بتقيده

فى المقعد

الشاب الملثم للشخص الضخم الذي يصوب مسدسه على تعمل ايه

الرجل الضخم وهو يبرم شاربه عارف

برفقته يلا شيل معايا البنت دى بسرعه ، ح ملو سا دين فى ملايه ونزلو بيها من السلم الخلفى ووضعوها فى نطلقت السياج والتفت من الشارع الجانبى وتوقفت على بعد عشرين متر من العربيه الميكرو باص

بعد أن قيد الرجل الضخم معاذ الشمرى ، نزع القماش من الكاميرا

وعادت الصوره مره أخرى

التصوير مكنش مصدق عنيه ، فضل مبرق بعد أن ضغط

فى سياره سادين ، اعتقد الوقت مناسب دلوقتى؟ قال الشاب الملثم وهو يخرج مسدسه ويسير تجاه السياره الميكروباص

فتح باب السياره بقوه ، صوب مدسسه على مهندس التصوير

هات شريط الفديو بسرعه

اخرج مهندس التصوير المرتعب شريط التصوير ، مقطع الفديو واداه للشاب الملث م

الشاب الملثم ، يلا أمشى من هنا مش عايز اقتلك ركض مهندس التصوير بأقص ى سرع ه ليعبر الشارع في خوف

من بعيد سياره تنطلق بسرعة الصاروخ لم يلحظها مهندس تصوير بس حقه على الفور

القصه بقلم اسماعيل موسى

______________

غرفة نومها ، غرفة نومها

بصت على هدومها ونقابها كانو تمام ، هدومها كامله ونقابها

دماغها كانت هتنفجر من الصداع

جنبها كان فيه طاوله عليها قرص دواء وكوب ماء مع ملاحظه ورقيه

تناولى قرص الدواء حتى تستعيدى وعيك

ترددت سادين دقيقه ، لكن الصداع كان هيقتلها

بلعت قرص الدواء وشربت كوب الميه وبداء وعيها يرجعلها ببطيء



مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!