السعودية

رواية تزوجني صعيدي الفصل الثاني 2 بقلم منه محمد

رواية تزوجني صعيدي الفصل الثاني 2

رواية تزوجني صعيدي الفصل الثاني 2

وليد: عمي انا عايز اكتب الكتاب على طول

تلك التي كانت تقف خلف الباب تستمع لما يحدث

حسين (والد منة): ما عنديش مانع يا ابني

هل والدي يريد التخلص مني ام ماذا

بعد فترة من الحديث

سوسن (والدة منة) ذهبت لتناديها وجدتها جالسه تبكِ

جلست بجوارها

منة ببكاء: للدرجادي انا عبء عليكم عايزين تخلصوا مني بأي طريق

الام البحدة: انتِ ما بقتيش صغيرة rance بقولك اي شغل العيال ten َ مش عايزين ope بكره كتب G كتابك ويلا اغسلي وشك عشان تطلعي للناس ما حدش يقولا vi كِ oin cessi و dustrie حى ح œuvre

وغسلت وجهها لكي تخرج وتجلس مع عريس الغفله بالنسبه لها

اما في غرفه عجلس الام وتبك مغلق على ابن عمها و ابن عمها مجبورة لفعل tern فاكهة.

خرجت منة أمام عمها وابنه فهي لم ترفع عيونها على وليد فقط سلمت على ع وه

حسين: احم طب نسيب العرسان لوحدهم شويه

الجميع من الغرفه وجلسا كل منة و وليد على الأرض بعده

وليد: كيفك يا بت عمي

منة بترد بالعافيه: بخير الحمد لله

وليد: ووه مش هتسأليني عن احوالي والا اي

منة بزهق: عامل اي يا استاذ وليد

وليد بسخريه: هه حلوه استاذ وليد

منة: عجبتك؟

نهض وليد من مكانه ليجلس بجوارها ، وهو مقفل ، ووجده جميله ووجده جميله جدا (اختااه اتلمي)

قاطع تفكيرها صوته

وليد بغرور: عارف اني حلو

خجلت منة مما فعلته

وليد بجديه: نبطل تفاهه بجه ونجعد نسمع بعضينا بصي بت عمي نكتب كتابن ère بك trai érichers وافج نكبان شا prises وافج وان افج جنة وافجج وان ششء ج.

كانت منة على وشك البكاء ولكن ما باليد حيله

ولم ترد سوى ب: ان شاءالله

ثم غادرت غرفه وذهبت لغرفتها وظلت تبكِ على حالها

دخل حسين واخاه و والدة منة التي كانت تبكِ

حسين بحزن: انا عارف ان بنتي مش هتتقبلك بسهوله يا ابني شكرا يا وليد على اللِ عملته معايا شكراَ انك اتفهمتني و تتراوح على طلبي انا ما لقتش غيرك مناسب ل بنتي وعارف أن انتَ اللِ هتحافظ عليها انتَ اه وبتيجي بس متعلم وبتسافر وبتروحتيجي وفاهم الدنيا عشان كدَ كلمتك انتَ ، بس خلي بالك من بنتي

وليد بإبتسامه: منة في عنيا يا عمي ما تقلقش

سوسن ببكاء: مش قادره اشوف بنتي بالحالة دِ

وليد: مع لش يا مرت عمي منة هتبقى مبسوطه ما تقلقيش مش هحرمها من حاجه

سوسن: بتمنى

………………………………………….. …..

نعود ل تلك المسكينه التي تبكِ بحرقه

هاتفت صديقتها مروة

مروة: اي يا بنتي في اي

منة ببكاء: كتب كتابي على ابن عمي بكره يا مروووة

مروة بصدمه: اييييييي

…: مش عارفه اعمل اي يا مروة

_: اهربي يا منة وروحي ل سليم

…: خايفه يا مروة خايفه

_: هتدمري حياتك بإيدك يعني

…: اعمل اي يا مروة يعني

_: بصي ………………

منة بتفكير: هشوف يا مروة هشوف

……………………..

في الصعيد

جالسة تبكِ: ازاي يا ماما انا بحبه وهو هيروح يتجوز بت عمي

سعاد: خلاص يا بتي ده حجيجه (حقيقه) ولام كلنا نتجبلها (نتقبلها)

فاطمه: بس انا بحبه جوي يا أمي

مباراة

…………….. …………… ……… … …..

حل المساء على الجميع

كانت الساعه الثانيه عشر بعد منتصف الليل

استغلت منة فرصة أن ، الجميع نائم وستتتزوج من صديقها ، وتستطيع أن تحصل عليها ……

رايحه فين بتحاول تهربي …؟

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

(اترك تعليق ليصلك كل جديد قراءه ممتعه للجميع)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!