رواية زهرة ربيع القلب الفصل الاول 1 بقلم فيروز عبدالله
![](/wp-content/uploads/2023/07/IMG-20230714-WA0093.jpg)
![القلب الفصل الاول 1 بقلم فيروز عبدالله راية زهرة ربيع القلب الفصل الأول 1](http://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiQz0n9mTG0gHoMhmTFWrL6LwHE13oeIaHANJxym22w-zIophFTBe1qtpF8yO-fGbtkjKMPQ0u-uTu0aHKMjfJHjTeDkKizbRfva_C-dUoiTIbVuCNotYs0XgewNzhLZdiBf00JAanYoeqiWDDNMaEz0fPKZAxnVlg7HmZCXLhrps1QuDjCc8pkVg9ljpWZ/w255-h320/IMG-20230714-WA0093.jpg)
راية زهرة ربيع القلب الفصل الأول 1
اخر حصة فى السنة هشوفة تانى ، كنت ببتسم بحزن وسامعي بيكلمن ا زى اخواتة الصغيرين عن مستقبلنا .. وختم كلامة وهو بيقول
_هتوحشونى .. من اجمل الدفع إلى عدت عليا حقيقى ..
بعد أن قلقت من جمل متأخرة ..
_احمم. . طب أية ناخد صورة؟
… أنا مع مستر يحيى
فوقت من سرحانى على صوت سارة صاحبتى و بتخبط على البنش قدامى: مروحيين فر كش خلاص
قومت معاها من ورا ، ببص لقي تة مستر يحيى!
قولت بتوتر ملحوظ: نعم يا مستر؟
مرة فعيونى ، وكانت نظرتة جادة .. وطيت رقبتى من التوتر مع السبب في المنهج .. واقفي ن أنا وهو نتكلم لوحدنا!
يحيى: فهمتى كويس يا زهرة؟
بصتلة باستغراب شديد: طبعا يا مستر ، دا انت إلى شارح!
طلعت منى آخر كلمة بعفوية ، ابتسم باطمئنان .. تحان بكرة بإذن الله؟
قولتلة بحماس: اطمن حضرتك ، كلة تحت السيطرة ..
يحيى: طب ابقى طمنينى ، انتى عارفة أن دا آخر امتحان و عايزين ختامها م سك
زهرة: حاضر ..
طلعت بسرعة من السنتر ، كانت سارة مستنيانى ، استقبلتنى بنظرات كلها خبث: وهتروحوا تنقوا الدبل امتى؟
ضر “بتها على كتفها: دبل فعينك ، المستر كان بيطمن فهمت كويس ولا لأ
رفعت حاجب: ودا اشمعنا إن شاء الله؟
سألتها: اشمعنا أية أية؟ !
قالت: اشمعنا انتى يعنى بين كل الدفعة؟
رفعت كتافى ، مديت شفتى إلى تحت وقولت: اسألية. يش اللحظة و متفسديهاش بأسألتك دى. . !
روحت البيت ، لقيت اختى حنان قاعدة هى وماما بيتفرجوا على مسلسل و بيا كلوا لب
قامت حنان أول ما شافتنى ، قامت بالطريقة: كنتى فدرس الفيزيا؟
ابتسمت وأنا بفتكر يحيى ..: أها
حنان: اخبارك أية فالفيزيا؟ و … وأخبار مستر يحيى أية؟
زهرة بانشكاح: الاتنين زى الفل والحمدلله
باستنى على خدى وهى بتقول: طب يلا روحى يا زوزو غيرى هدومك على ما أسخ * نل ك الأكل.
حض * نتها جامد وأنا مبسوطة ، أصل كل ما أفتكر إلى حصل مش ببقى هنا أسي طر على مشاعرى ..: حااضر
اتفاجأت حنان وبصت لماما .. اصلهم ميعرفوش فيها. .
و أنا عندى حماس شديد للمذاكرة ، وبالفعل ، المادة .. و الامتح ، و أنا على خير ، أول ما روحت كنت هبعتلة ، أتفاجأت برس الة من ة هي “عملتى أية؟”
“شكرا ليك جدا”
لقيتة فى ثوانى شافها وتفاعل بقلب على الرسالة. في أجى وأنا مطمن ”
.. استغربت من الرسالة ، ييجى؟ ييجى فين؟! .. ولمين؟! ..
قومت على دوشة و زغاريط .. دخلت الصالة لقيت حنان بتجرى علي ا و هى الفرحة مش سايعاها ..
“باركيلى يا زهرة ، مستر يحيى اتقدملي”!
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة