السعودية

رواية طفلتي العنيدة الفصل الأول 1 بقلم ذات الخمار – مدونة كامو

رواية تفلتي العنيدة الشمل أول 1 بقلم آتس الخمار

رواية تفلتي العنيدة الجزء 1

رواية تفلتي العنيدة البارت الأول

رواية طفلتي العنيدة الحلقة الفولاء

كانت تنام على سريرها وتتحدث في الهاتف
هی: اقفلی بس ي سوزى وانا هنزل اقنز دائه هدی هی تيبه وهتمازی
سوزى: ماشي ي ورد بس بس بس ي تيجي دي حفله تحفه وحتاجبك بدل القصر اللمحبوسه فيه تول النهور
ورد: اقولها يا بنتي هنزل اقولها ..
عرددت اسدال الصلاه ووابوت نقابها لان إسته وامره التي لا تجروئ للدهه مخال
نزلت السلالم لتنادي: دائه هدي
هدى: ايوه YA بنتي
ورد: عايزه اتكلم معاكي في تعمل
حدي: تعالى ي بنتي
ورد: انا عایزه اخرج YA داده بالله علیکی
هدي: ي نهاري ي بنتي تحجرتي فين بس دلوقت
ورد: بلله عليكي YA دادة دي بارتي سغنون املينه اسهابي بنات وكلنا بنات بس مفيش رجاله ومش هتاخر وك
هدى: بس دا لو عرف هيقت خبرى يا ورد
ورد: واي بس هيعرفه اسمعي هو رن عليكي قولي له ورد ج جيت م المدرسة تعبانه ونامت وهوقت its
هدى: امرى لله ي بنتي اطلاي البسي ..
ورد بسعره: لابسه اهوه وجاهزه وسوزى مستنياني بره مش هغيب عنك كتير سدقي
هدى بخوف: روهي ومري ومرك لله ..
خرجت تتمايل بساعده وهي فرحه وتدندن بسك كلمات الاناني وانتلكت علي سيارع اي
سوزى: اشطا نروح بقا نشترى فكستان نلبسها كدا نجميه في البيت عند ايه ساحبتي وهنبقا بنات بس ..
وبعد ساعات من التجول ، اشتريت ملابس وذهبت إلى المنزل المحدد
سوزى: ادخلي يلا ورد كلنا هنلبس الفساطين الحمرا البسيط team زينا وانسرفت كل بنت على حمرتاها ..
وبعد دقائق خرجت تلك الفطنه بفستانها الاحمر القصير الصك الذهي يبرز مفاتن جسدها بسخاء ..
لكن صُعِقت من المنزر ..
* ”” ”عنـد هـدى“ ”“ ”*
رن جرس الباب فخرجت بسعره ظنا منها انها ورد ف الساعه الآن الخـامسه سب.ا.
ولكن هذا ليس صحيحا
اسد: مالك ي هدى اتخضيتي كدا لي
هدى بارتباك مباك: هاه ل .. لا ابدا ي بيه والله دنا اتفاجعت بس ..
الأسد: طيب.
دخل على القصر بقدم ليقول لها: ابعتي صالح يتالا الشنط دي لاوضتي وفين
هدي بارتباك وخوف: ط .. تلات تنام ا صلها جيت تعبانه م الكليه ..
اسد: تيب انا هتلا لها اتتمن عليها وجهزى فتار ..
هدي بسعره: lalala sibbha naimeh ترتاح وتفضل انت غير هدومك وتعالي كل ..
اسد بشك: تمام حضرى ونا هتالا اخد شور واجي ..
وصعدت إلى الأعلى وفتحت باب غرفتها لتجدها مغطاة من أعلى رأسها.
اسد: هـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ،
* “” عند ورد “” *
لتجد تلك المسكينه البدشه خليه من البنات عدا شابين قفوا ويبدوا ملا مله ه
دا كله ي غساره ف الل هيهوسل فيكي ي جميل
وقيل الاخر: لا انا الل هبداد
وهناك شجار بينهما ، فتقدم أحدهما ، وهو يسحب يدها ويمسك مقدمة فستانها حتى النهاية ، ويحاول الوصول إلى شفتيها لتقبيلها ، لكنه يستطيع ”. ر لمقاومتها وهو يمسك بها بقوة حتى لا تتحرك.
لكنه كسر الباب
مما ادي الى فزع الشباب وكلواها مغشياا عليها ..

للمتابعة….

لقراة الشفر التعليم: انقر هنا

لقراءة النسخة الكاملة اضغط على: (رواية تفلتي العنيدة)


Source by [author_name]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!