free html hit counter
السعودية

رواية عشق القاسم الفصل الثامن 8 بقلم سومه

رواية عشق القاسم الفصل الثامن 8

رواية عشق القاسم الفصل الثامن 8

في المساء كانت نجلس في بيتها وهى قلقه ، فقد تعدت الساعة العاش vi م مساء ولم يري أ téri j qui hu cess all cess cess cess cess cess cess qui jef Schève and nécess and yah is a hell at hell at our hell at our hell at our clay. من مقعده بلهفه وحب ليفتح لها بابها ثم مد لها يده كى تتمسك به للنزول انزلها بهدوء كالاب وابنته. حتى من الرجال يخاف واهربه من صفقة البيع هذه × Moon. ظل واقفا يلقى عليها وصاياه التى حفظتها من كثرة تكراره اياها طول اليوو. انظرته حتى الآن ، وهذا دليل على أنه يتماشى مع ذلك ، وهذا دليل على الحمل. ظل

يراقبها إلى أن دخلت المبنى السكنى الذى تم تعديله وماكل هذا التغيير في شسصمية ق.

خرجت جودى من المصعد فوجدت مها امامها.

جودى: مساء الخير يا مها.

مها: مساء النور …. تعالى تعالى احكيلى اللي حصل.

جودى بابتسامة: طيب طيب. هقولك كل اللى حصل.

مها: بالتفصيل.

جودى بابتسامه وتأكيد: بالتفصيل.

جلست أمام التلفاز واغلقت مها الباب وجرت عليها جلست بحانبها قالت بسرعه: يلا يلا بسرعه قالك ايه عملك ايه روحتوا فين وايه التغيير الفظيع اللى هو ده .. كل الوقت ده كان معاكى معقول ..

جودى: ده انا مشيت بالعافيه.

مها بزهول: كمااان …. معقوله دى .. طب احكى احكى …. الفضول قاتلنى

قصت عليها جودى كل ماحدث من قاسم معه ves …

مها: معقول ده يا جودى قاسم مهران ضيع الوق N’ENT.

جودى: بس انا حاسه انه مش وحش اوي زى ماقولتيلى يا مها.

مها: ياااه ده اللى قولتهولك ده مايجيش نقطه فى بحر إلى بيعمله.

وقالت جلست جودى بارهاق على الاريكه وقالت: ثم شهقت متذكره: هروح اتصل بصحابى اشوفهم اخدوا ايه النهارده في السنتر. ثم جرت بعجل فتعالت ضحكات مها عليها وعلى مظهرها الظريف ..

فى مكان نذهب اليه لاول مره وهو فيلا قاسم مهران. نزل من فقط

قاسم: ياامساء السعادة يا سيادة المستشار.

مجدى بزهول ودهشه: ايه ده قاسم ابنى مبسوط ورايق لا وكمان مبتسم خل اكيد ف

قاسم: ايه يا بابا كتير عليا.

مجدى: لأى بتقولوا على ابنى ده يا مجدى. ده انا ابنى سيد الرجاله

الرجاله ده مش ناوى يتجوز بقى ويجبلى حفيد افرح بيه د؄لى د اٮص

نوال: عندك حق مش عارفة لي street

قاسم: طب واضح ان الجلسه دى هطول وانا مبسوط النهاردة .. ثم وجه حديثه لأبيه: اما بخصوص الحفيد يا سيادة المستشار فأنا حاسس انى هحققهولك قريب .. صعد الى عرفته ولم يجيب على تسالات ابيه الذى يريد تفسيراً لما سمعه.

فى الاعلى دخل قاسم غرفته ذات الجدران السوداء واثاث مودر Fix أسو IGH فى ابيض فكانت ذات طابع ATBUR فى صارخ. خلع قميصه والقاه على الاريكه ثم استسلم على الفراش وهو يب meditte ويتذكر جودى ابعام Demarss. خجلها ؛ برائتها وعفويتها ؛ مزحاتها وضحكتها. اخرجه من شروده تعالى رنين هاتفه بازعاج. التقط هاتفه باهمال وفتح المكالمه فاتاه صوت عادل الغاضب: ايه عا عم قاسم انت فين طول اليوم وقافل مبي quence طول Pour.

قاسم: بس .. بس انا مزاجي رايق ومش ناوى اسيب حاجه تعكره. .

فى الصباح فى شركة قاسم مهران كان يعمل في مكتبه فى حين دفش عادل الباب

قاسم بحده: ايه يابنى في ايه من امتى وانت بتدخل كده.

عادل: انا تقفل في وشى امبارح ماشى … انا عايز افهم ايه اللي حصل امبارح …. ده انت اللى يشوفك وانت بتدخل الشركه وتروح ساعة للكافيه لاول مره من ما بنيت المجموعة دى وكمان تروح فجاءه تمسك البنت الصغيرة دى قريبة مها يقول فى كارثه حاصله. وبعدين اكلمك موبيلك مغلق طول اليوم ولما يتفتح الاقى البيه راي ↑

قاسم: بس .. بس فى ايه

عادل: انت اللي فى ايه فهمنى.

قاسم وهو يرجعه للخلف ويغمض عينيه: حبيت.

عادل بحاحب مرفوع: نعم ياخويا.

قاسم بنفس حالته: حبييييييت

عادل بتهكم: لا ماعلش مره كمان .. قولت ايه. +

القصة

قاسم: حبيت

عادل ومن امتى واحنا لينا فى الحب والكلام ده

قاسم: من يوم ماشوفت جودى.

عادل بزهول: ايه … مين .. جودى … العيله اللى عنها 17 سنه ياخى عيب على سنك. ملامح قاسم من: فى ايه يا عادل ماتتكلم كويس

عادل: امال عايزنى اقولك ايه .. بقى سايب كل الستات اللى بتترمى تحت رجلك ورايحلى عيله فى تانيه ثانوى .. هى صحيح جامده ….. قاطعه قاسم بحده وغضب: عاااااااااااادل كلمه كمان وهنسى اننا صحاب عمر.

عادل: خلاص خلاص … اول مره اشوفك محموق عشان حد كده.

جودى مش اى حد … اتفضل يالا على شغلك دلوقتى.

عادل: بس … قاطعه: اتفضل يا عادل عايز اهدى.

خرج عادل وهو مزهول من هيئة صديقه فلم يعهده هكذا يوما.

كانت مها تقف مقابل عادل وهى تدون ملاحظاته بعمليه شديده دقيقه وأعلن هاتفها عن وصوله واتساب ففتحتها ولم يكن سوى محسن كان دائما مايشاكسها برسائله فابتسمت وهى تقرأ رسالته فنظر لها عادل بتهكم ثم قال: بس غريبه يا مها مرخطه واحده كده تتبوا انتى ومحسن .. ايه بتحبوا بعض من زمان ولا ايه.

مها: لأ هو كان بيحبنى من زمان وانا ماعرفش فجه اعترفلى واتخطبنا بس كده .. ابتسم عادل بغرور فكما توقع انها لم تكن تحب محسن وكانت معحبه به هو كان على دراية بنظراتها الهائمه والعاشقه له وهو آخر الزمن لن ينظر لسكرتيره لديه. ورجت هى تبعث بإحدى الرسائل ، بينما تريد أن تجعلهم يحظرون و تحاول أن تجعلهم من الخارج. وعادل الان غاضب من انشغال مها بمحسن وعدم انبهارهارها به بعد في حين انه ليس لده اى استع للسين ليهط.

دخلت دنيا السواح معادلة فىفى غرور وشموخ وقفت امام منى سكرتيرة قاسم وقال ypvre. نظرت لها منى بغل ولكنها تذكرت انها دنيا السواح المرشحه الاهلى فدنيا حريصه على الوصول إلى باستماته.

منى: ثوانى، ثوانى، يا حبيبات، يا حبيبات، بغض النظر عن التفاعل

قاسم: ايه ده ازاى تدخلى كده.

منى: والله يا قاسم بيه انا …..

دنيا مقاطعه اياها: قاسم البنت دى بتقولى ان ماينفعش ادخل.

قاسم: طب اتفضلى انتى يامنى. خرجت منى فنظرت لها دنيا بغرور.

، اقتربت من قاسم قائله: ايه يا قاسم كلمتك كتير امبارح موبيلك مقفول ليه.

قاسم: كنت مشغول يا دنيا.

دنيا: اه صحيح يا قاسم هى البنت الى كانت ماسكها وانت متعصب امبارت دو س رق

قاسم بغضب: اسمها وتتكلمى عنها وحديثا عنها.

دنيا بفزع: ايه بس ي إلى قاسم … انا ب … قاطعه G قاسم وهو يحاول تهدئة نفسه: دنيا اتفضلى دلوقتي مش عايز اتا ابتسمت دنيا بزهو وغرور فغرورها صور لها ان قاسم لا تريد ان يريها غضبها او يغضب ثانيه من حبه لها لا تعلم الغبيه انه يريد ان يكون بمزاج جيد لاستقبالها … خرجت دنيا وهى تمشى بفخر وغرور فالطالما كانت هى نفسها الاقرب

فى تمام الساعة الثالثه عصرا كان أمام نافذة نافذة المطله على الش الس. وبعد ذلك ، كان يرى أنه كان يستفزك ، وكان يرى ذلك ، وكان يرى ذلك ، وكان ذلك بعد ذلك النهارده. لكن

امتعض وجهه وهو يرى نفس الفتى يلوح إلى هو الآخر. كان يهم بالذهاب كى ينزل اليه ويبرحه ضربا ولكن الباص كان يعرض ماخت؛ انتطر فى مكتبه حتى قدوم جودى وتهم للجلوس على الاريكه بتعب ومها تعطيها كوب من الماء. وفهـه بدون أي مقدمات التقط حقيبتها كحمله ، وعلى سبيل المثال ، ويظهره وجيبته على الظهر. مكتبه مروراً بمنى أعماله الصدمه لسانها. اغلق الباب خلفه ثم رمى الحقيبه باهمال على اقرب كرسى. إليها وتفضنها وهو يأخذ انفاسه الحاره براحه. هو الآن يستطيع الراحه فحبيبته اخيرا بين يديه. كانت جودى متيبسه من الصدمه وما يحدث .. اعتصرها قاسم بين يديه بجرار iar يريد ان يدخلها يجوار قلبه يخفيها بين جلده ولحمه. ابتعد هنا وقد احس بصدمتها فنظر مشاركته:

جودى يارتباك من قربها المهلك منه: ماكنتش عايزه ازعج حضرتك.

قاسم: تزعجينى ازاى بس وبعدين تعالي هنا حضرتك حضرتك دى انا ملاحظ انك بتنطقى اسمى خالص.

جودى: ماهو حضرتك أكبر منى لازم احترمك. شحب وجهه وانقبض قلبه فبدون ان تدرى هى لعبت الوتر الحساس لدى قاسم وهو اكبر مخاوف علاقته وهو فارق السن الكبير بينهم .. هل تراه رجلا يمكنك بالعمر من المستحيل ان تتقبل بعشقه.

ابتلع غصه مريره في حلقه وقال: انتى شيفانى كبير اووى كده يا جودى.

قالت مصححه: لألا خالص. ده حضرتك حتى اموور اوى. أخذ أخيراً انفاسه المسلوبه وتهلل وجهه من جديد ثم قال بغضب مصطنع: حضرٱك.

جودى: امال اقول ايه.

قاسم: تقولى اسمى … عايز اسمعه منك.

جودى بنفى قاطع: لأ .. لا مستحيل.

قاسم: لأ يالا.

جودى بإخراج: قا …

قاسم: يالا اسمى ايه ..

جودى بخجل: قاسم. يتم قبولها بقان OU I ‘يتم قبولها بقان ، لاسمه منها لاول مره بهذه العذوبه والحلاوه فانقض عليها يقبلها بقان. وهى غير مصدقه مايحدث .. ابتعد عنها على مضض كى تخذ انفاس osure نظرت له بص الطريقة

قاسم: اهدى … اهدى بس يا جودى .. ولكن هنا تذكر جودى حديث مها فصرخت مره اخرى قائله: ابعد عنى انت فاكرنى ايه .. انا مش من البنات اللي انت تعرفها يومين وترميهم. قاطعها الرحمة: بنات ايه مين اللي قالك الكلام ده.

جودى: انا مها ياما حذرتنى منك كان عندها حق. بس انت لازم تعرف ان انا بنت محترمه ومش هسمحلك تعمل كده فيا …

ووجدت أنها تستخدم السلالم ونزل 30 طابق على قدميه وخرج مسرعا ولكنه لم يجدها .. ركض إلى سيارات وانطلق بها بنفس يجعل يبحث عن اثر لاى ياره أجرى على طوال الطريق. اتصل بها على هاتفها على الرقم الذئب الذي سبق واخذه منها بالامس حينمانوا معا ولكن لم تجيب E على اتصالاته. ادار سيارته عائدا الى شركته وهو يعلم على من سيصب غضبه …….

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!