free html hit counter
السعودية

رواية عهود محطمه الفصل الاول 1 بقلم ديانا ماريا

رواية عهود محطمه الفصل الأول 1

رواية عهود محطمه الفصل الأول 1

تاني؟ بتخوني تاني؟ !! أنت مبتزهقش؟ مش بتحرم؟

أنا تعبت وقرفت من العيشة دي.

نهض وقال بتوتر: سلمى أنتِ فاهمة غلط اسمعيني الأول.

شارع

قال مجددا بإرتباك: طب اسمعيني بس.

صرخت والدموع تنهمر من عينيه ا: هتقول إيه تاني ما أنا شوفت بعيني PARC كل حاجة ه ه Âte كدب È شول إيه!

ليه تخوني تاني؟ ليه تعمل فيا كدة؟ ليه؟ ليه !!

ظلت تضربه ثم في نوبة انهيارها ضربت بيدها إناء زجاجي كبير يحمل بداخله وورد من على الطاولة بجانب الأريكة فوقع على الأرض متحطما، انهارت على الأريكة تبكي بحرقة وبعيدا في الزاوية يقف ابنهما مروان ذو الخمس أعوام الذي استيقظ على صوت التحطم وبكاء والدته لا يفهم مجمل الكلام ولكنه يعي بأنّ والدته غاضبة من والده الآن يتشاجران.

حاول الإقتراب منها فأنتفضت مبتعدة وهى تصرخ: أوعى تلمسني أنت فاهم!

حننت منها نظرة لمروان التي • ركبت على وشك البكاء أيضا ظرت لزوجها بكره ثم اقترب!

مددته على سريره ثم دثرته جيدا.

قال مروان بنبرة حزينة: ماما هو أنتِ بتعيطي ليه؟ وكنتِ بتزعقي لبابا ليه؟

حاول أن تبتسام بعد أن مسحت دموعه ا مفيش حاجة يا حبيبي ° ه بابا بس نسي حاجة أنا كنت مايزاه العمل.

نهض وهو يعانقها قم قبل خدها وعاد للتمد VI وهو يقول ببراءة: متزعليش أنا هقول لبابا ونريد.

انفطر قلبها تأثرا بصغيرها ومحاولته البريئة لإسترضائها.

قبلت جبينه بحب: أنا مش زعلانة يا حبيبي ، أنت نام ومتشغلش بالك ، تصبح عي عل ،.

لا توجد محطة.

نهض عن الأريكة وهو ينظر إليها ويظهر عليه الشعور بالذنب بوضوح.

قال بنبرة خافتة: طالما استمرت تسمعين هذا دلوقتي أناخرج شوية وبع orte.

ذهب دون أن تتمكن من ترد عليه ، دلفت لغرفته ، وارتم ، وتبكي وأخذها يؤلمها العمل.

“لما بعد ذلك؟”

يبدو أنه قد تم الزواج مرة أخرى بسعر منخفض جداً ، بالإضافة إلى سعره جيداً ، بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنه قد تم الزواج مرة أخرى!

كانت على وشك التحطم حين علمت يتعامل مع يتونها ويتحادث سريا مع فتاة أخرى وحين واجهته ، أعترف وأخبرها أنه نادم وتوسلها لتسامحه ، فسامحته ولكن تحبه للمرة الثانية بنفس الطريقة!

خرج منها صوت أشبه بالانين يدل على ألمها مما يحدث.

كلمة المرور: الحب تعمل ده فيا كدة؟

هل كان خطأي أن خطأك؟

هل كان واضحًا منذ البداية أم أنني كنت مغيبة في وهم حبك؟

أغمضت عيونه ommen وهى regalization تهد بألم ونام invesn.

وجسدها وجسدها يؤلمها بسب طريقة نومها وكذلك إجهادها النفسي ، وجسدها وظلمها في المر

ر أ مطلوب

ثم بدأت علاقتها معها ، وساعدتها على ذلك ، وساعدها على التعاون منه ، وذلك بعد أن بدأ ابنهما. ولابنهما أثار ريبتها حتى تأكدت أنه يخونها للمرة الثانية.

دموع انهمرت على خديها بألم وتنهيدة حارة افلتت من شفتيها ، مسحت دموعها بقهر ثم دلفت النوم ووضعت سريرها في السرير تضع فيها كل أشيائها وملابسها ثم بدلت ملابسه وأخذت أيضا ملابسه في حقيبته.

حين كانت تمشط له شعره سمعت صوت باب الشقة يُفتح فخبرت أبنها بإبتسامة: خليك هنا حبيبتهم medi هق rin.

مروان بحيرة: طب إحنا رايحين فين يا ماما وبابا مش جاي معانا؟

تماسكت وهى مازالت محت رخصة بالإبتسامة على وجهه

.

وها هي صامتة وظهر عليهما التردد.

قالت سلمى بجمود: أنا لميت هدومي أنا ومروان وهنروح عند ماما.

نادر بإضطراب: ليه؟

قالت بإستنكار: ولسة بتسأل! علشان هطلب الطلاق وأطلق منك طبعا!

نظر لها بصدمة ثم ارتسمت إبتسامة غريبة على وجهه: ومين قال أن؊ هطلقك أصل!

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!