السرد يسبق اليكوتا ، وكان أول شكل من أشكال السرد الشفوي بلاميائة و الذكرفات السودامية ، وكان أيضًا جزءًا من الطقوس الدينية ؛ كان الفن الصخري يعتبر أيضًا شكلاً من أشكال سرد القصص في مختلف الثقافات القديمة ، فقد رسم السكان الأصليون الأستراليون رموز القصة على جدران الكهوف كطريقة لمساعدة رواة القصص على تذكر ما قالوه ، ثم استخدام التقاليد الشفوية وفن الكتابة ، هذه الطريقة ساعدت الناس من خلال القصاس وروايتها من صور سور اجتماعي
رواية حماتي حماتي الجزء الأول
عندما جاؤوا وفعلوا ذلك نشروا بعض هذه الأخبار ووسّعوها على شكل قصة أردت حقًا قراءتها ، ولم يكن هذا مقصودًا في بداية القصة ، لكن القصة كانت تنمو وتتوسع تدريجياً. بتمريرها شفهياً قبل كتابتها ، ولأنها تهدف إلى تحفيز الحقيقة وليس إعلامها ، فإن الراوي القصة القصة مكتوبة على شكل ملحمة ، وهي مكتوبة. عبيدة عبيدة وابو ومثلاءهم،، العبروهم الحق في قطع غيار الاحد ، كما نسيت اسماعة اسماعا العبري معازم بين.
الجزء الأول من الغرفة
هل هي أعظم قصة عاطفية عربية ، أم أنها سلسلة من القصص المتداخلة التي لا تحتاج إلى تعريف مفصل لشعبيتها ، لكن دعنا نقول بشكل عام ، إنها قصة حب عاطفي تمثل أخلاق الجهل وأخلاقه. شعبها وعاداتها وعاداتها ، ومعظم الأسماء الواردة فيها لها أسماء تاريخية حقيقية. ولكنها في سياق القصة ، والمبالغة فيها واضح ، ومعلوم أنها خلقت عند نهاية القرن الرابع الميلادي ، وضعه رجل اسمه يوسف بن إسماعيل في عهد الخليفة الفاطمي في مصر للسبب الذي ذكرناه في الجزء الأول من هذا الكتاب ، وشرحنا هناك أن هذا الرجل ل لكل مؤلف الوقت هو الوقت ولكن الوقت متدرج ، التوارخ العربية العربية ، فائدة الفرنجة هي ترجمة كلماتهم كاملة ، باللغة العربية ، عدة مرات في بضعة أيام. الصفحات
رواية حماتي فقط
لقد احتاج الإنسان للتعبير عن نفسه منذ العصور القديمة ، فقد فقد فن رواية القصص في مجتمعه ، ولكن من خلال القصة الشفوية أو الخيالية أو الواقعية ، من أجل التعبير حرفيًا عن أفكاره ومشاعره وخبراته في الحياة ، في العصور القديمة ، و كان له دور ترفيهي وعرض التجارب القديمة التي قدمها الأهل والأجداد وعرضها على الجيل الجديد للاستفادة منها ، حيث كانت وسيلة مصالحة.
