free html hit counter
السعودية

رواية غزالة الشهاب الفصل السابع عشر 17 بقلم دعاء احمد

17 بقلم دعاء احمد

الشهاب السابع الفصل عشر 17

في وقت متأخر من الليل

البيت كله ضلمة و الكل نايمين

استغرب و هو شايف تورته محطوطة على الت ربيزة.

لم يذكر اسمه: حتى أن أصل صوته ، صوت لي ، بدهشة ، بدهشة و صدمة ، و شعرها ، و شعرها ، و شعرها ، و صوتها ، و صوتها ، و صوتها ، و صوتها ، و صوتها ، و صوتها ،

استغرب لان النهاردة مناسبة مهمة

ابتسم و قرب منها بهدوء ، قعد جانبها على سرير السرير

-غزال …. غزالة …

غزال فتحت عنيها بنوم تفوق بصتله بحزن و اتعدلت

-ايوة في حاجة؟

شهاب: لا ابدا بس كنت هسالك التورته دي بتاع ايه …

غزال بحزن

: و لا حاجة أنا بس طلبتها من برا و لما جيتش ليا نفس اخد منها لكن شك لي نم ت و نسيتها …

شهاب ؛ لا خليكي بلاش انزلي دلوقتي

قام اخد هدوم و راح ناحية الحمام

غزال لنفسها:

-كان نفسي اقضي عيد ميلادي بشكل مميز و لو مرة واحدة بس في حياتي …

بس هو حتى مفتكرش

اليوم دا مع هند فعادي بقا

غمضت عنيها و شدت الغطا عليها

بعد دقايق

الشاحن لا نه كان فاصل

لحظات و جاله اشعارات كتير عن رسائل واتساب من هند و تلات مكالمات فائ تة منها.

استغرب و فتح الرسايل ….

“شهاب ممكن متتاخرش النهاردة لو سمحت”

“غزال النهاردة عيد ميلادها و انا للاسف في السنتر طول اليوم لوحدها”

“شهاب انا رنيت عليك كذا مرة اتمنى تشوف الرسايل …. انا عارفة حاجة تافهة ب س صدقني هتفرق معها لو تقولها كل سنة وانتي طيبة .. عارفة ان”

شهاب قفل الموبيل و بص لغزال اللي نامت و بعدها للكيك اللي على الت ربيز É …

اخد نفس عميق و أنها كانت زعلانة

جاري كتابه الحلقه الجديده من الرواية الان حصري

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة



مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!