رواية غزالة الشهاب الفصل السادس والعشرون 26 بقلم دعاء احمد
الفصل السادس والعشرون 26
بصت تشوف شهاب اللي اختفى من ساعة الا ربع تقريباً
جيه ناحيتها و بصلها بغيظ أسفر نفسها حتى النقاب اتبقع من الت وت الل ي كانت بتاكله
: ايه اللي انتي عملتيه في نفسك دا
غزال بحرج: كنت باكل و بعدين انا معايا واحد تاني في المكتبات
شهاب ؛ طب تعالي ورايا
وراه وراه ناحية ترومبة المياة اللي موجودة جنب أوضة ال مكتب خلها تغسل ايدها و وشها.
بعد مدة طويلة
كانت واقفه جنب الحصان بتاعه و هي قلقانه منه رغم شهاب قعد معها وقت ويل و قالها تتعامل معه ازاي
و ازاي تخليه يحبها و وعدها انه هيعلمها ازاي تركب الخيل لكن دلوقتي ه و مشغول
شهاب: افتحي ايدك
غزال فتحت ايديها لقيته مد ايده زهور صغيرة بيضاء
شهاب بابتسامة: انا بحب الفل جدا و بزرعه هنا ريحته جميله اوي
غزال ابتسمت و تستنشق ريحته استمتاع
شهاب
-حلو الفل؟
غزال بابتسامة و غمزة:
-حلو اللي زرع الفل
شهاب ابتسم بحب و كان أجمل يوم عد عليه مكنتش متوقع تفضل معه طول اليو م ل كن كان مميز بكل التفاصيل الصغيرة اللي بينهم
جاري كتابه الحلقه الجديده من الرواية الان حصري
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة