free html hit counter
السعودية

رواية غزال الصعيد الفصل الثاني 2 بقلم روان محمد صقر

رواية غزال الصعيد الفصل الثاني 2

رواية غزال الصعيد الفصل الثاني 2

: عملت فيا أى يا غزال الصعيد كلاته

وبمجرد

ولا انت عشان كبرنا تجوم تؤكده

زمج … ر الآخر فى وجه والدته بضيق وهو يصك على. أسنانه بغل: أنا أعمل اللى عايزة وشايفه صُح يا أمه

تقربت منه بعض الخطوات المرتع …

و كان اللى فى بالى صُح صدقنى ما هخليها تقرب من سرايا العمدة …

تركته ولكن قبل أن تستدير وتغادر تقرب منها وهو مخدر عن الدنيا بسبب عشق تلك الغزال اللعين: إياكِ يا امه تعملى اللى بتجولى عليه ده لأنه تبقى فيها د..م وثار إياكِ يا أمه أنا بحذرك اهو عشان ماتجوليش كبير ما جالش

نظرت له بأستحقار وازدراء وتركته بمفرده يوجه ذلك الحب المشؤوم وهو مازال ينظر إلى السماء من.

ويتخيلها تضمه بعشق وهو يردها معه: ضمينى قوى يا عشج كبير الصعيد ….

وأخذ يتذكر أول يوم أتت فيه تلك الغزال إلى سرايا الكبير

فلاش

: أنتى مين يا حرمه أنتى

نظرت له بخفوت وخوف

: أنا الخدامه الجديدة يا زين بيه

تقرب منها وعى: ارفعى وشك لي عاد

ونظرت له ببطئ وبمجرد ما لمح تلك العينين وهو لايرى إلا سواه

: عايز حاجه يا زين بيه

نظر لها الآخر بحدة مصطنعة وهو يحمحم: لا روحى شوفى حالك

نظرت أخرى على أثره بغل وشرع وهى تضحك على ذلك الزين …..

خلف

ما رايدش غيرك ولا غايز واصلك واصل

فتح عينيه ح ضروري

: الحقنى يا زين بيه

وخرت صريعة اغماء عليها بسبب الضعف

ليحملها ويدلف إلى غرفته ويضعها على السري بخفة وينادى بصوت جهور حقيقي ليفي OU I ‘

حتى أتت على صوته امه وأخيه والخدم ورئيسه فى القصر

فيك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك وفيك فيك فيمج أن رأته أنمج أنمج أن رأته أمه وهو قابع يبدأ فيك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فىك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فيك فى الصغير حتى الصغير حتى طفل حتى الصغير. فى onyternternit pun the فى onyternternit فى onyternit فى onyternit فى ony linesternternit فى onyternit فى onyternit فى onyternit فى onyternternit فى onyternit فى وضع فى ony فى ony.

لما يمضى وقت طويل حتى أتى الطبيب وبعد الفحص: إنهيار عصبى شديد وهبوط في الدورة الدموية.

وخرج الطبيب وخرج معه محمد الاخ الوحيد لزين

أما بالغرفة فلم يعد فيها سوى زين و أمه وذلك الملاك النائم فى نظره

الأم: لازم ابوها يجى يخودها من هنيه قعد أغنياء

مسح الآخر دموعه الحارقة بصعوبة ورد بقهر دماغه أن كلماته لم تكن مفه ser

الأم بعدم فهم: كيف يا ولدى؟ !

وينظر إلى قدميه وينظر لأمه: الليلة خبرى المأذون

وقفت الأم بألم ببعضهنّ يا ولد الكبيررررر.

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!