السعودية

رواية قمري الفصل الثامن 8 بقلم ثقتي بربي تكفيني

8 بقلم ثقتي بربي تكفيني

رواية قمري الفصل الثامن

الجزء الثامن
أحمد: عارف العريس ال متقدملها لما أطلقتوا
نوح: ايوا
أحمد: ده مش عريس بحق وحقيقى
نوح باستغراب وخوف: قصدك اى
أحمد: قصدى ان العريس ده ابوها متفق معاه من الاول خالص انه يتقدملها عشان يتجوزوا واول ما يتجوزوا يقتلها ويتاجر بأعضائها مقابل ان ابوها ياخد فلوس كتير منه ويلبسوك انت الليله كلها
نوح بصدمه: انت متأكد من انت بتقوله ده
أحمد: انا ال سمعتهم وهم بيتكلموا
نوح: ازاى سمعتهم
أحمد: كنت رايح اقول لعمى ان قمر معاك وأننا كنا عاملين كده موافق عليها وبرضوا عشان لو انت موافق عليها وبرضوا عشان لو انت روحتله ميقولكش على مكانا لان انا كنت متأكد انك تعمل كده عشان تيجى في مكان بعيد وتكونوا لوحدكوا تعرفوا تفكروا بدون حد وتشوفوا فعلا عايزين تكملوا سوا ولا مهم روحت عند عمى لسه
* فلاش باك *
العري lam: انت اتجنت ي راجل انت يعنى اى تتخطف اومال احنا مستني بيج ه كله لم G art.
الاب: طب وانا مالى انا ال خطفتها يعنى
العريس: ممكن يكون جوزها نوح هو ال خطفها
الاب: لا معتقد ortiona لانى انا مهده لو قرب منها او جه نحيتها هموتها قصاد عينه عينه ٹاهوج
العريس: طب ما انت كده تخليه يشك فيك
يطلقها يطلقها عشان يطلقها يطلقها عشان يطلقها يطلقها عشان اجوزه يطلق عليها اسمها أنتجوزها ناتجًا ناجحًا. كده عشان ابوها
العريس بأزاء: ابوها اه واضح اوى انك أبوها
الاب: قصدك اى
العريس: قصدى انت فاهمه كويس ان انا وانت عارفين البنت دى مش بنتك وخطفتها من أهلها وخليت مرات أخوك ترضعها عشان مراتك محملتش فيها عشان تعرف ترضعها اساسا ومش ​​ناسى بوا احنا خطفنها من صغرها لى كان عشان السبب ده اول ما تكبر نموتها ونتاجر باعضائها بس مكنش معمول حسابه الواد جوزها ده بس جت من عند ربنا اهو نشيلهاله و نخلص منه هو كمان فبلاش نضحك على بعض بنتى واحنا عارفين ال بعض فيها
الاب: ماشى خلاص
العريس: انت متأكد ان جوزها ده هيعرف يلاقيها
الاب: لو احنا قعدنا ندور عليها هو هيدور عليها اكتر منا ف ى لى نتعب ER ن ٧ س en س en
العريس: طيب ياريت ميتاخرش عشان العصابه مش هتستحمل تأخير وممكن يقلاوا ؆
الاب: لا متخافيش هو هيلاقيها انهارده قبل بكره
العريس: طيب انا ماشى سلام
الاب: سلام
******************
أحمد: لحقت انزل بسرعه قبل ما يعرفوا ان انا سمعتهم وقعدت ارن على قمر مردتش قولت و حصلها حاجه عشان كده جيت على هنا على طول اتأكد انها بخير انت طلقتها فعلا بتحبها وتعبت عشانها
نوح: ايوا
أحمد: احكيلى عملك اى عشان تطلقها
نوح: كنت ف الشغل لقيته دخل عليا
* فلاش باك *
نوح: ازى حضرتك ي عمى عامل اى
الاب: بلا عم بلا زفت
نوح: فى اى بس ي عمى
الاب: انت لازم تطلق قمر
نوح: احنا مش هنخلص من الكلام ده ي عمى
الاب: انا هريحك من الكلام ده كله
نوح: يكون أفضل
الاب: عشان كده لازم تطلقها انهارده قبل بكره
نوح بعصبيه: مستحيل
الاب: طلع الفون واتصل بشخص ورفع الاسيبكر ونوح واقف قصاده مستنى يشي مف بل
الشخص: ايوا ي باشا
الاب: انت فين
الشخص: انا لسه ماشى وراء قمر مستنى أمرك عشان اقتلها
نوح بصدمه: انت اتجننت هتقتل بنتك
الاب: وهيكون بسببك تطلقها ي اما هوجع قلبك عليها واموتها ها قول قرارك قرارك
نوح: بس
الاب: من غير بس ي هتطلقها ي اموتها انجز مفيش وقت
خلاص هعملك ال انتى عايزه بس ملكش دعوه بيها انت اب ازاى انت
الاب: ملكش فيه هتطلقها
نوح بقله حيله: ايوه
رسالة
الشخص: ها يشا انفذ ولا اى
الاب: لا متنفذش بس خلى عينك عليها
الشخص: امرك ي باشا
*************
نوح: وبس روحت لقيتها ف وشى وبقول انتى طالق كانت سبقتنى أنها قالت إنها حامل ووقعت بعد كده مستحملتش بس عملت كل ده عشانها وبعد كده رديتها لياتها؟ وسألتني مردتش اقولها ان ابوها هو السبب ف ده كله عشان ميقلش من نظرها وعشان متكرهوش محبتش اعرفها ان ابوها كان عايز يقتلها كذبت عليها وقلتلها ان انا اتجوز نفس ومبقتش احبك قلبى كان بيتقطع وانا بقول ك مستده كنت هموتنها عايزها بسبب دموعها مكنتشها كذمل عياط. انى خليتها تعيط بالشكل ده ووجعتها بالشكل ده بس كان غصب عنى كنت بعمل ده عشانها بس دلوقتى فهمت هو كان ممكن يقتلها بسهوله لى عشان هى مش بنته فطبيعى يعمل كده واكتر كمان
أحمد: خلاص اهدى حصل خير بس لازم نشوف حل
نوح بعصبيه: والله لندمه هو والزفت ال معاه على بيعملوه
أحمد: اهدى بس واحنا هنح ui
نوح: لا مش هينفع نعرفها هتتصدم وبعدين انا ما صدقت انها هديت شويه مش ل ا
أحمد: طيب موضوع الخطف ده جهه صالحنا مش لازم نعرفه حاجه مش لازم يع asser
نوح: ما ده ال هي حصل عليها
أحمد: طيب انت متصل بيه من امتى
نوح: لما قالى أن قمر اتخطفت
أحمد: كده ممكن يشك فيك
نوح: لا دهكون ف كلام تانى واتصل عليه
الاب بخوف مصتنع: ها ي نوح لقيتها
بغضب: قول انت ودتها فين انا مش لاقيها هخطفته G ى منى لى ما انا طلق × زى ما انت عايز متها زى ما انت عايز متها زى ما انت عايز متهاش.
الاب بغضب: انا مخطفتهاش ولازم تلاقيها ف اسرع وقت
نوح: حتى لو لقيتها مش هخليك تشوفها وصدقني القيها بس وهندمك ندم ع عين
الاب: صدقنى انت لو ملقتهاش وجبتهالى زى ما كان ممكن اقتلها عشان اخليك تطلقها هقتلها بردو لو اول ما تلاقيها مجبتهاليش هقتلها انا بمعرفتى وساعتها هتندم ندم عمرك ومتصلش بيا تانى غير لما مصلاقيها مش ناقصايبه وش كفايه انتيا طلقيها فخته وشقه وشفايه. إلى عن على
نوح: قمررررررر
مشاهده 👈 الفصل التاسع
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
(اترك تعليق ليصلك كل جديد قراءه ممتعه للجميع)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!