رواية لا تخبري زوجتي الفصل الثالث والستون 63 بقلم اسماعيل موسى – مدونة كامو
63 إسماعيل موسى
رواية لا تخبري زوجتي تحميل إلى والستون
رواية لا تخبري زوجتي البارت الإلى والستون
رواية لا تخبري زوجتي الحلقة آلة والستون
اتعبرا احيان باختأ لم عطبورها لايره منسمي
حسننآ لاريح منسي ، سننتهي من تلك قصه! جمعت بنتهي، سديقاتي وبناتي، دعماتي وقت المحنه، اجبرنا ادم ان نساعده في جمع غراضه المبائره؟
إنه مجرد طفل كبير عندما يتعلق الأمر بالانضباط والتنظيم ، لقد جمع سولين ، التي تراجعت عن موقعها في اللحظة الأخيرة ، ملابس آدم في الخلف ووضعها بطريقة دقيقة في الجزء الخلفي من السيارة بجانب اللوحات ، جلس آدم خلف عجلة القيادة ، اعترض سولين ، وأنا أيضًا من حقي في البيع
يجب أن أذكر هنا أننا في اللحظة الأخيرة تتخذ القرارات بالتصويت ، وصلنا إلى المنزل بعد أذان العصر ، وعمل كل منا على ترتيب أغراضنا ، ليس آدم بالطبع.
عاد إلى المنزل ، وبدأ العمل مع tosure
كان ينتظرني يوم بهت المحميل ، في الصباح كان ينتظرني
ينتابني تحميل تجائة تعلى تعليق، ديق في صدري لم آشري به منذ يام الطفوله، تعليق الذهم على تعليل ايجعلك تعمله
استياقت من النوم حودة الساعه العالره سباحآ، اقلني ادم في ترقة الجامعه، الح على لمشافقتي لكني ر ؟؟
قابلت بعض الوجوه التي أعرفها ، بعضها مرحب به والبعض الآخر غير مهتم ، فقمت بذلك ، لكن المكتب كان مغلقًا.
عبرت الترقيق نحذ القائيه التي كان عربطني بيحة دكتور عوني بمفرده
بداء عوني حديثه بالاعتظار ق قال ان الامر سري ولا هتمل اي سضم وانه عراد انكوم كلام؟
كانت القاعيه خليه وهذا ليس ما أنا عقلاني ، ح تويد عوني غير قادر على دعها
جلس عوني بايد عني، لكن وسوته كان على محملجد انسه زهره
اخرج عوني كراسة اجابتي والقاها نحوي ، كان قد أعد قرئة تروري ومنحني الدرجه الح سترة
نحيت المده جانبآ ، وبقي المادة قلت؟
ضحكت ، لم أكن أعرف كل ذلك ، بالطبع ، طلبت من أخي تصحيح أوراقك مرة أخرى ، وخرجت من بقية الأسئلة ، وأدركت أنني لا أمتلك الدرجة الكاملة ، الامتياز
ساعل عوني، تنحنح، هذا سارت امور، اديت جانبي من العقامة
الان دورك بشمهندسه زهره!
ماذا قلت؟
ان تدليبي المفتاسيه؟ قمتي فتلها من فلك
قلق انت عوني؟
لماذا أشعر بالقلق؟ على المحك على المحكي ، صميتي ، مصيري ، وكل شيء
من الواضح أن فاتقراء تولو دكتور عوني
حسنا، امور تحميل، تم انني اذكر انه لم عمد هلا بعد اي سبب لابتزازي!
كنت اتعلب حقيقي ، لكن ذا كان هذا سيريهك ، لكن ذا كان هذا سيريهك
تعلبني عوني ، كانت نبرته متحرشه ، التي تعريك ليس دليه ما خسره!
ما أخبارك؟ ديكيك كل الادله والحقائق ، اخرجي تعليم من فازلك ، اريحي قلبي
تمددت يدي لاخرج حتفي من الحقيبه لكني حتاة ان نظر عوني تتغير بؤبؤي عينيه تدران وست عينه بطريقه
نسيته قلت في اختر قلطة ، لكني اقسم لك انني ساقوم بدلعها
من مكانه ، قال عوني وحو ينهض من مكانه؟
ليس من حقك فيتزي!
اذا كنتي صادقه لماء كل التولون الخفوف زهره
قلت لك نسيت حتفي
اقترب عوني اكترافي، عزم الي، حملق حقيبتي المغلقهه، لمسها قبل ب ه ان ي
نهرته ، قلت أبتداد ، لا عملة لمسي
اه يازهره تنهد عونی، انت تجبرینی ان تطبور اشياء لم افکر بها من قبل!
حدقت بباب القائيه، كان قرب مني
اخرج عوني صوت سفير في اللغة الباب
اجلسي قال عوني بنبره امره
كنت خائفة ، صرخت وحاولت الالتفاف حولهم
زهره، اجلسي، تحدي لاجبارك علي اشياء لن تسرك
سنسوي تولو امر الان
احرص على أن تصور مندن احيان لا بكس الحماقات عنهآه ، قال عوني انت لا تعقي سحل يهره ادف
تشبست بلحقيبه احتضنتها ، لوح عوني لاحد الرجلين ، قال احضرها
خلفي وحين التففت تلكيت لكمه علي ومها شحبت حقيبتي مني
سقطت على الأرض
لم تخفين هنا قال عوني وحو يسكوت تحميل الحقيبة
نهضت وانا اطرنح، شقي وعيقي حقيقة لاهري به، تناول عوني حتفي المبلق ص ص ص
اقتربي ، افتحي التفعل اللعين ، احاط بيلين بخشونه ، اجبراني علي السير تجاه
ذعي اسبعك القبيح هنا عصار عوني للوحة التفنل ، قزب عوني علي طفل ، جر اسبعي ويضع عقله على موقف ↑
دحق عوني، تكاء بزحره علي المقادة وترفف الاستديو
اين تخفيه؟ ليس دينا اليوم بطوله انتکی!
ركنت ركاب منذ فترة طويلة على رأس الخيمة ، دافني احد الرجلين
فتح عوني ترجمة، استمع له بتركيز قبل أن قوعم بدلعه
أترين الامر سحل انسه زهره!
قلت ، انتهينا ، انتهينا ، حتفي من فضلك ، دعني ارحل
لا ، لا ، زعق عوني انت غبيه جدا زهره ، قدتت تلك اللحقهه فيرو عشر يومآآ ، افكر في تلك اللحقه كيف احزي بنتقامي ، تعلمتين انني ساتركك ترحلين هذا الحقيقة؟
قلت ما تعليق به دكتور عوني، اسمح لي بالرحيل، قلت وانا استشعر الخطر!
زهره آز أنثى
اختر اختر
انا اصدقك زهره وهذا يريح صدري هذا سعافعل ما انتوي فعله ببال رايق
ليتم اتباعها …
لقراة الشفر التعليم: انقر هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على:
