رواية ورد الفصل السادس 6 بقلم ندا سليمان – مدونة كامو
ورد القلم 6 بقلم ندا سليمان
رواية ورد الجزء 6
رواية ورد البارت السادس
الحلقة السادسة
تأخرت الوجبة وظننت أن الوقت قد حان ، كنت أقف في النافذة ولم أر عيني ، وإذا وصلت النار إلى قلبي ، ظننت أنها موجودة من أجلي وسأذهب للنوم ، و كنت أرغب في التخلص منه إذا جاء ، وكنت أقف أمام المنزل. मंद्रा गुज्ञान!
ماكنتش فاحمة للشغل في جوازتي، بس متعرفش نوع الشغل يللي بنهم؛ ما هو بتسکل، بس يللي حسته من توسوله جوزها، ده غير إن مستواهم المادي اتحزام، أكتر من أوول من بعد ماباد الشغل ده.
استنيت في مرادة وكل البيت نايم ونزلت اوضة الشغل بطاعة فرّاج ، مكنش حد من البيت بيدلهها ، فاشان كده متمتمن بيبيسها بيا ها ، كلت كامته ، كيت بيحة كونبتين و كابير الدلاب والمجموعة مافهمتش منها هاجة ، مالقتش اي هاجة مشبهها ، فتحت الدولاب وبرده ملقتش فيه هاجة، كان باقي الدليرفة يللي فوك، كرسي ومخده تعليم واول ما فتحتها اتصدمت!
لقيت اكتر من سلا حميرهم تخض،، سلحة عاميري إن واحد يتحذب بيها في بيته عشان حراسة ولا زفاج أه!
افتكرت إني مرا زمان في ليلة كنت قايمة وسمعت مراة ابويا بتلومه عشان مابيشتغلش مع اكوه صالح فقلها انه مش هياكل عياله من حرام ، يومها ماكنتش فاهمة عمي بيشتغل يه! بس لما حكيت لازحار قالتلي انها شاكه يكبان عمي بيتاجر في السلا ح؛ عشان شافت مرا مع ممدوح سلاح كان بيتباهي بيه بيه قدير ، وقال لها إنه ليس لديهم الكثير منه ، لقد نسيت الموقف وما كنت أتوقعه ، سأحتاج إلى التفكير فيه في ذلك اليوم ، لذلك أنا بقيت على يقين من أن صديقي تاجر ، وعدت إلى كل ما كنت أفعله ، وعدت لأستريح للوضوء من فضلك. طوال الليل كنت أفكر في الموضوع ، كنت على يقين من أن هناك أكثر من ذلك ، وكنت متأكدًا من أنه كان هناك أكثر من ذلك. בס אמנטק אמנאת כלה לא פרראג, אני בהבה ודה راجلي وابو عيالي مش هتحمل أذيته” I smiled at her and I was grateful to her for helping her. I didn’t know how to do anything. I almost stayed on the road throughout the week كانت وظيفته في المزارع والأراضي الطبيعية خلال النهار ، ولم يخرج ليلاً أو حتى يقابل أصدقائي. صليل فرّاج تالع من بيت ، بسرعة لبس العباءة والحجاب على رأسه وغطى جنبه ومشى معه ، لم يشعر به حتى وصل المحل من مخازن اللحوم ، أولاً رأيت عيني وتأكدت من ذلك. كانوا مسلحين في المحل ومنه من في الخطر نظروا الى الصندوق الخشبي القديم وبحثوا عن أسلحة في بيت الالف وجاءوا الى المركز الاول ليروا المحل. تقيلة، قاله إن الافراسية دي حت فيه تحويشة ومره ومستني ترجعله الفلوس ثاف، ابتس DEN
هيقهره الفلوس ، رجاط البيت قبل فرّاج ، تلّعت الفلوس يللي موشاها ، اخدت بازنه منها وكريرت ابداد في فيلاستي كتتي من سبح ، ولم الشمس تعلات تعلات ماها من البيت اشتري كل تعليق ، وفي نصل ليل بدأت التنفيذ ، محدش حس بيا وأنا بخرج من بيت للمخزن، اتستفت إن مفيش بسكرة في مكان، كانت شيلة هجا وماشية بيها بلوع الروح، ولم على قعدت شوية اخد نشفي، سمت سوت من جوايا بيقولي لا يا ورد متليش كده، مش إنتِ دي لمع التحدي في يووني، كتمت سوت ده كسرت الشباك بالمرزبة والفاس كسرت الشباك قديم محتجش مني مجود كبير ، دخلت المخزن و فتشت الشولة ولقيت بيها ولقيت بيها بلجاز و بنزين لمحت القش في المخزن فتسمت انا بهمس بسخرية “مش كنت تسمع كلام براتك وتبدا عن القش يللي و لع في اختي يا عمي!”.
مارجعتش ع البيت، رحت عند قبر أزهار، حسيت تيفها بيتسملي، بكيت انا بشكيلها، ماكنتش مصدقة إن ورد الجبانة يللي تول عمرها ماشية في ضل اختها وبتتحامى بيحة وبتتحامى بيحة وتعلى دي!
كنت خائفة من التغيير الذي وصلت إليه ، شعرت بالبرد ، شعرت بالبرد ، اختبأت في التراب واختبأت في القبر ، لأنني كنت أعمل يوم موتي. شفت عمي وحي قعيد ع عرض وحطط التراب علي راسه وبيبكي بحسرة فدحكت من قلبي وحمست ”ولو إن ح رقة قلبك دلوقتي حرقتي بس اهه تدوق شوية منها، ودوركم جاي واحد واحد”.
رجات البيت ولقيت فيه هرج وكلهم خايفين وبيحكوا عن سوت البرجان اللي هسوا بيه بالليل، FATIMA’S LOOKS KELLA ŞEK، I KENT تعلى ها، واو المطلاط الاوضة تالاط ورايا قلتلي “لما ساقلوا عنك قلت في الترب” ستمت وقلتلها عنا بقلا عمل إنبايتي “I هناك “، خدت عبايا ، وشمتها بعدين قلت” ، قولتلها انا بقاد على سريد “، قعدت جنبي ، تبطبت عليا بحدين بحدين شي قال “احدا ام ما بيأذيش غير ساحبه YA ورد ، فيكرك حتأذيهم بس؟ معرض الصور الملتقطة بجزيرة “، تللي كسادك هنا ميت حقوب ع، على خلاص باقيلي حقت بسخرية وقلت” “
في وست انشغال فراج بيللي للمحامل ، أخفيت أشيائي تحت السرير وانتظرت الوقت المناسب لتنفيذ الخطة.
طلبت من فاطمة مساعدتي في طلاقها ، واتفقنا على خطة ونفذتها. ، أتحدث بلغة أجنبية وأتحدث مع الناس ، لن أخاف منك في المنزل ، ولن أخاف منك. انت لن اكون قريب منك وفي ليلة صحية اراك واقفا على راس فاطمة بعد هذه الليلة لن اخاف من شيء ولن اتركه له لحظة. .، لميت حجتي وخبيت وستاهم العسلم، فاطمة ودعاتني بالبكا، حضنة ونا عرفة انه اختر حضن حنين هيذمني لإني مشوفها تاني، شكرتها على كل حسنة ساندتني فيها ومشيت.
استغربت من التمثيل أنني لبست وقررت أن أستمر به ، حتى تتجنبني زوجة أبي حتى تخاف من الشر ، ولا يستطيع أبي رؤيته في عينيه ، وكل ذلك الشيخ يقول لي شيء من بيتنا صغير ويخفيني عن أفعالي والسلام بين يدي ، بدأت ألعب ، وبدأت ألعب.
عمي مالحقش يفوك عمره عمره إللي راح ، انتهزت فوسنا إن كل يللي في بيت راحوا يحزروا فرح بنت من بنات عمي ، سلطة من ابو مفتح بيت جدي عشان كل عمامي والبنت عيشين سوا في نفس البيت ، اخدت شنطة السفر يللي شيلا فيها وروحت هذا ، دخلت أوضة ممدوح خبيته بيها وتاني يوم بلتنه والغوبة فتشت بيت وقبت عليه بعد ما لقت السلارات
بتفرج عليهم بامتداد سخرية وحمهورين عليه ومستقبله بيآيع قبل فرحه بع
لم أرغب في تضييع الوقت ، لذلك بدأت بإسهاب في السطر الثالث ، كنت من يعلم ، رحمها الله ، أحببت ابن عمها رغم أنه كان متزوجًا ، حاولت الحصول عليه. الانتباه ، وكان لديها في الواقع القوة لجعله يتزوجها ويعيش قصة حب في السر ، عرفت. حسنًا ، التقينا به ، وعندما أخذته معها ، رأيته على الطريق ، وأنا علمت أنه سيقابلهم. تدفق أحدهم بالمال ، وفي نفس اليوم ، سارت على جميع الألسنة ومعها المال
عرفت زوجة أبي للمرة الأخيرة حتى أنها تستحق الوقوف في وجهه ، لكنني لم أكن أعرف أن ربنا سيقف ، لكن أحد أبنائها كان على صلة بها بسبب مرض نادر. لا أعرف ماذا أفعل ، لم أكن أعرف كيف أفعل أي شيء ، لم أكن أعرف ماذا أفعل ، لم أكن أعرف ماذا أفعل ، لم أكن أعرف ماذا أفعل ، لم أكن أعرف ماذا أفعل do. מש קאדרין ינטקוא, קאנו אואוזין ישלוא מני באי שלח, אשאנ קדה אידה מאעמאמי אול מא הכלסט אלאדה עבלי אריש כליקי מן אמר גדי, אסטניט ישם ראשותואה, בס אזהיר ין יהוה משה הטיטוע despite all that happens to them, לסה פיח נפס ישלמוני וקרוני في وشهم ورقفت، فزربوني ولما تمريد امشي من البيت حبسوني في بيت جدي
قولتلهم إني بالأرقام ، ومثلت إني بجراز للفرح بس حقيقة كنت بجراز لنتقام.
دلوقتي مش باقيلي غير رفعفي الاستنا ، ماتت كل الأشياء المهمة التي تخصني والتي تخص الأزهر ، وكل المال الذي كان لي مع الداعية عدتهولي فاتمة اخليه معايا ، كنت مستعدا للاحتياجات التي احتاجها للخطة الأخيرة في البلد الذي كان فيه الأزهر. بعد ذلك ذهبت إلى القبور ، وتركت والدتي والأزهر ونوحت في تراب قبورهم ، ومشيت ، وخرجت في الطريق ، وابتعدت عن أي عرب. الذي أخذني في طريقهم للقاهرة، شاورت لاكتر عربية محدش وقفلي، قعدت على جنب أرتاح من الوقفة، بصيت حوليا، دنيا ضلمة اوي، ورد بتاعة زمان كانت مستحيل بديك في مكان ده دلوقتي، افتكرت ازاي نملة ! ظلم وقهرا قدروا يغيروني، قلبي بقاي زي الحجر، اخدني عربية قربت مني ونزل منها واحد ولم شفته فتكرته، كان نفس الظابت يللي للجهتله يوم موت آزهار، هو كمان فتكرني وما شفني وسقلني عليه عيه في وقت حجر الوحدي ع الترجيل، قولتلهني عاوزة أروح القاهري، فقعلي انه عاوزة أجازة لاهله لاهله دلوقتي ولو حابه إلى وصلني، حسيته نجده من سما لإني كنت عاوزة امس من الصعيد في قاعد وقت، ركبت مااه و بداتِت أول في الهيدي الجديدة …
ليتم اتباعها …
لقراة الشفر التعليم: انقر هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على: (رواية ورد).