الفنان المصري الراحل ، مصطفى درويش عن اللحظات الأخيرة في حياته قبل وفاته بأزمة قلبية.
ذكرت وعلامات الحزن وجهها: “مصطفى كان كويس روح البيت بعد ساب الصبح ، وهدير علشان تهون علي قالتله يلا ننزل قالها بعد العصر ، وفعلا اتقابلوا بعد العصر بس واحنا بندفنه!”.
وتابعت: “قال لخطيبته هنام ، بعدها نده لأخوه قاله أنا تعبان اوي ، وفجأة وقع مات”.
زيارة إلى حالة غيبوبة ، ليتفاجئوا بوفاته جراء تو قف عضلة القلب الظهر إلى المستشفى.
نشره الراحل عبر حسابه الخاص على أحد مواقع التواصل الاجتماعي صورة مكتوب عليها: “هاتلي بـ500 لو سمحت”.
أثار رحيل مصطفى درويش الوسط الفني ، حيث كان يعاني من ارتفاع الأسعار ، وخروجهم من إجازة طويلة اعتادوا على السهر.
تحدث عدد من المقربين عن أعماله الخيرية ؛ تحت عنوان “حسنة مصطفى درويش المخفية”
علق الكاتب الصحفي مصطفى الباز على نبأ الوفاة مقابل: “الله يرحمك يا مصطفى يا درويش” وكشف عن شقة كان يستقلها مصطفى درويش هو وأصدقائه ويتج معون للأعمال الخيرية ، وكان يبحث عن المحتاجين لمساعدتهم.
يشارك في الأدوية والمساعدات التي يحتاجها المحتاجين.
شيّع النجوم وأصدقاء وأصدقاء الفنان الراحل جثمان إلى مث واه الأخير بعد الصلاة عليه أمس = الإثنين ، بمسجد الحصري في منطقة أكتوب ر غرب القاهرة.
ومن الفنانين الذين شاركوا في الجنازة ريهام عبد الغفور ، وآسر ياسين ، ومحمود البزاوي وحسن أبو الرووس وأحمد داوود وعلاقات رشدي ، وحسني شتا ، و محمود حافظ ، ومحمد العمروسي ، وغيرهم.
