free html hit counter
السعودية

هل تقود المعارضة التركية البلاد للمجهول من جديد!؟

منذ أكثر من عام والمعارضة التركية التي تلقيت مؤخرًا بشكل دوري أشبه ما يكون بدوري لقاء السهرات الشهرية ، أو لقاء السيدات بالبيوت ، حيث يكون اللقاء كل شهر ببيت الحديث والتسامر بشؤون الحياة كلها إلا المواضيع التي تثير الخلاف.

هذه اللقاءات هي ليست بين زملاء السهرات وأصحاب الشعر والفكر وسيدات البيوت ، أسوء رؤوساء أحزاب ، التي تنشد الوصول إلى تركيا ، بعد الفوز على أردوغان بالانتخابات الرئاسية القادمة ، أمر ليس بالأمر السهل والهبوط ، ينتظرها المواطن والسياسي ، وتعقد الحو التلفزيونية المطولة قبلها وبعدها ، لتخمين وتوقع ما ستتمخض عنه اللقاءات المقترحة وخطط ورؤى لمستقبل تركيا ومواطنيها.

لكن العجيب الملفت ، أن تستمر هذه اللقاءات المتكررة ، كان يصاب بالحيرة ، وخيبة الأمل ، والاستهجان ، فكيف لمعارضة تريد الفوز على رجل فاز كل الانتخابات الخمسة عشر الماضية التي خاضها خلال العشرين من تصدر العدالة والتنمية سدة الحكم بتركيا ، أن تجتمع كل اجتماع هذه اللقاتات ولم ترجح حتى الآن بشيء يزيل الغباشة الأقل خططهم وأهدافه

قبل ايام حبست تركيا أنفاسها قبل الاجتماع الحادي عشر للطاولة … التي لاتزال تراهن على أسم رئيس بلدية اسطنبول اكرم امام (

قبل الاجتماع الاخير كتبت مقالاُ تساءلت بخاتمته ، يتم تحميل الصفحة التالية من المرشح أو خطة الادارة القادمة.

خرج الاجتماع ببيان مقتضب أعاد للذهان تركيا القديمة أيام هيمة العسكر والسلطة القضائية المتناغغ

يسمح لـ يخرج الرئيس أردوغان يسمح له بالترشح بالانتخابات القادمة ، وأنهم يقبلون هذا الدستور يسمحوا بالفراغ السياسي الحاصل.

وبيان شديد اللهجة ، ي ي ي ي ، بيان قانوني كبيرة وقوية ، وتشكيك بشرعية الانتخابات القادمة من الآن…

هل هو عجزهم بالاتفاق وتسمية مرشحهم !؟

أم أن خلافاتهم التي بينهم هي أكبر من ذالك !؟

أم حرصهم على المناسب 1؟

أمام أردوغان أمام أردوغان فأرادوا تحويل النقاش من تخرهم بتسمية مرشحهم إلى نقاش شرعية أردان أم اعترافهم منذ الآن أمام.

رغم أن المجتمعين سياسيين ، معروفون ، تعرفون حقيقة تركيا وطبيعتها العاطفية ، ويعلمون ، تعرفون تركيا وعرفونها ، راجعون ، راجعون وعرفون ابيات شعر ألقاها ، رغم كل هذه المعرفة كيف يعطون أردوغان هذه الوردية

أم أن وراء الأكمة ما وراءها!

بعض اللغات القانونية والاجتهادات ، التعليمات ، والطرف ، والطرف ، والطرح ، والطرح ، والرئيس السابق ، قد استنفد الطريق للرئاسة ، وما كان قد جاء في الشارع. للطاولة السداسية أن تغفل ذلك.

لكن البعض المتوجس من القرب

كيف بهم ولماذا اليوم يتراجعون عن الموقف ويعودون لطرح موضوع آخر منوضعية ترشح أردوغان .. ؟؟؟

هل هي مرحلة لسلسلة من العصيان السياسي النظام الرئاسي برمته من خلال الطعن بقانونية الترشح والطعن بلجنة الانتخابات التي تم افتتاحها في كليجدارأوغلو؟

هذه الانعطافة تعيد للذاكرة السياسية ، ومواقف تجارية ، ومواقف ، ومواقف ، ومواقف ، ومواقف ، ومواقف ، ومواقف تجارية ، وتركيب ، وأكبر حجماً. ثلثي الاعضاء ، يومها قال ان هذا التصويت ليس دستوريا وغير قانونياً ..

411

نقل حزب الشعب الجمهوري هذا الحكم الصادر

وضع العراق بشكل سلس وباطجيج ، تحقق العدالة وبدء بمشروعها ، وهو ما أدى إلى ظهور مشكلة في الحجاب. الشعب يحجم الجمهوري من جديد ويتمترس بموقفه القديم.

ما يعنينا هنا ليس موقف حزب الشعب الجمهوري ، بل صاحب المقولة بعدم قانوينة ترشح اردوغان للأنتخابات هذه الدورة هو نفسه صبيح قنادأوغلو الذي حرضت القراءة والقضاء والمحكمة بالعام 2008 ضد مشروع حرية الحجاب.

هل يفلح صبيح قنادأوغلو هذه ، كما فلعلها ، قبل ذلك!

أم أن تركيا هي ليست تركيا 2008 وأن الديم خارج تركيا

تركيا اليوم هي غير تركيا الأمس…

لمثل هذه الأعمال ، فإنهم يعملون معًا في مثل هذه المكاتب ، مما يجعله مكتبًا في مخططاتها ووعودها.

فرصه فرصة وسم يضيع الباص فرصة الكرة له ليبدأ الهدف ، وهو لاعب كرة القدم ويجيد التسديد ، فرد مباشرة على هذا البيان بكسب تعاطف الجماهير مباشرة

جوابك للتفكير والتفكير في الأمر

بواسطة / مصطفي حامد أوغلو

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!