free html hit counter
السعودية

رواية القصيرة وصاحب الهيبة الفصل الثاني 2 بقلم منه عصام

وصاحب الهيبة الفصل الثاني 2

وصاحب الهيبة الفصل الثاني 2

ـ فضلت مصدومة بعد القلم النزل علىٰ وشي فاهمة حاجة ، بس أنا عارفة محمود ڪويس 23 سنة مربيني ومعلمني وعارفة ڪل طباعه ، رجعت قربه منه ، والدموع مليه عيوني ، ومسڪت أيده. مالڪ ياحبيبي أنا عملت أي.

ضعيف قدام دموعه

ـ اتفجأت بيه ماسڪ شعري جامد ؛ عملت حاجة سبني بتوجعني والله عملت أي دا أنا حببتڪ.

ــ لو نسيه ياهانم أنڪ مراتي أنا هفڪرڪ ، وأن مرات محمود عبدالسلام مش مسموح ليها تبتسم حتى في وش راجل غيره مش تهزر وتضحڪ ويحط أيده عليها ، أنا هقطعلڪ أيده التحطت عليڪي ، ومافيش من الأوضة ولا ڪلام مع أي راجل حتى لو من عيلة ناجح ، ولو ڪان حد من اخواتي ،

أيديتها من السماء وخرجت بسرعة لحظة ڪمان وڪنت هحضنها بس غلطط ver

= محمود محمود ، استني هجري وراڪ.

ــ هاشم مش فايق شامبر

= محمود عمتڪ ڪذابه.

ــ رجعتله وأنا مش فاهم حاجة ، قصدڪ أي؟

= أنا ڪنت أسود هو يابت ڪل البيتجوز بيحلو ڪدا؟

والله ياأبيه لو محمود سمع ليعورنا.

أي دا أنت هتقوليله ولا أقولڪ ما تقوليله أنا اخوه الڪبير.

بالله ما تعمل ڪدا لا تلاقيه وراڪ.

فين دا فين

مراتڪ ضحڪت وقالتله لا أنت مش خايف خالص.

رد حسن قبل ما يودعها وأنتي ڪبرتي وفڪيتي الضفاير وبقيتي تخافي تڪلمي حد فينا (

لڪن لا مراتڪ ضحڪت بمياعه ولا حسن حط أيده على ڪتفها ولا ڪل القالته يسرية دا مراتڪ ما بتسلمش علىٰ حد فينا من وهي عندها عشر سنين بعد تعليماتڪ ليها ، معقول صدقت أنها تسيب راجل غيرڪزر معاها

.

ــ مشيت وسبته من غير ولا ڪلمة وڪل الفي عقلي صورتها وهي بتعيط ، لهفتها عليا وهي جاية لحضني ، ولا لما مسڪت أيدي عشان تفهم مالي مسڪت نفس أيدي الضربتها ڪانت مسڪاها وحنيت الدنيا في لمستها وڪأنأن مش نفس الأيد النزلت علىٰ وشها وضربتها ، أزها بعده العملته دا …

في اوضة ميسون ڪ vrir

، قطع حبل افڪارها خبطت الباب ، مسحت دموعها بسرعة …

ـ اتفضلي.

= حبيبتي قعده لوحدها وما جتش تطمن عليا وتشوفني ليه النهاردة؟

ـ ماما ثناء حقڪ عليا تعبانة شوية.

= أي الفي وشڪ دا يبنتي أي الحصل ، محمود ضربڪ ؟!

ـ فين دا لا طبعا هو في زي حنية محمود ، غطيت وشي بشعري وڪملت دا تقريبا من.

= طبطبت عليها ؛ عارفة ياميس n Parc بن بعد وفاة مامتڪ وباباڪي ، وأوامر المرحوم عبدالسلام أنڪ onne onne في البي Tién هنا واحي عي tel نان

، محمود ڪان فرحان بيڪي أوي سهران معايا وأنتي بتعيطي ڪان بيحوش من مصروفه عشان يجبلڪ بيحوش صغيرة ماڪنتيش أول طفلة في بيت ناجح ، خدتي قلوبنا ڪلنا وقلب محمود بالأخص ، لما ڪبردين شوية ياميسون وڪنا نبقى قعدا ڪلنا ويديقخل علينا فجأة أريد

شاهد👈الفصل الثالث

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!